عاجل

“وداعًا مؤرخ اللحظة الإنسانية”.. وفاة الأديب المصري صنع الله إبراهيم
# أم كلثوم “المعجزة الخارقة”
القتلة غير مرحب بهم هنا”.. كيف أصبحت اليونان أسوأ مكان يقصده الإسرائيليون؟
بعد تغريدة محمد صلاح.. “يويفا” يطلق مبادرة إنسانية لمساندة أطفال غزة
الخاتم الماسي يسرق الأضواء.. والمجوهرات الفخمة لا تغيب أبدا عن إطلالات جورجينا رودريغز
رفض جائزة مصرية لأسباب سياسية.. رحيل صنع لله إبراهيم ومسؤولون ينعونه
مشهد كوني يربك العلماء.. “عين سورون” تظهر في أعماق الفضاء
“أطباء السودان”: “الدعم السريع” طردت أكثر من 3 آلاف أسرة من 66 قرية بشمال كردفان ونهبتهم
نتنياهو: أنا في مهمة تاريخية وروحية ومرتبط بشدة برؤية “إسرائيل الكبرى”
بوتين يطلع زعيم كوريا الشمالية على تفاصيل اللقاء المرتقب مع ترامب
ثمانية أمراض ناجمة عن قلة النوم
دراسة مفاجئة: القطط تصاب بالخرف تماما كالبشر
الأمم المتحدة تضغط على الإحتلال الإسرائيلي للتراجع عن اجتياح غزة
الخارجية الصينية: ندعم كل جهود تسوية الأزمة الأوكرانية
الإمارات تؤكد حرصها على تعزيز التعاون مع صربيا

يوم للمرأة

بقلم دكتورة / أمل مطر

المرأة هى الكائن التى تعجز الكلمات عن وصفه، هى المكرمة منذخلقت شريك لآدم،
المرأة كانت وستظل الكائن المحورى وأهم مفاصل الحياة فهى نصف المجتمع الناعم وهى من تلد النصف الآخر
كانت وستظل منذ آسيا وأم موسي عليه السلام والعذراء، ومنذ خديجة وعائشة وأسماء رضى الله عنهم وارضاهم مرورا بأمراة العصر الحديث فكانت المحامية وعالمة الذرة والاديبة والمعلمة
المراة هى المكرمة فى الشريعة الإسلامية
المرأة ليست بحاجة ليوم عالمى ولا اقليمى ولا محلى للاحتفاء بها
المجتمع ككل بما فيه نصفه الناعم بحاجة للرجوع للقرآن والسنة ففيهما حل لكل مشاكل المرأة والأسرة.
ايها المجتمع وأيتها المرأة تذكروا جيدا أن حزمة القوانين وصفقة القرارات والتى اتخذت لصالح المرأة اضرت بها أكثر من نفعها لها، عايزة حد من المتشدقين بضرورة التمكين الإجابة عن التساؤلات الآتية مسببات ارتفاع معدلات الطلاق؟، عزوف الشباب عن الزواج؟، ارتفاع سن الزواج؟؛ ارتفاع معدلات جرائم الأسرة؟، ارتفاع نسب الانتحار؟، ارتفاع اعداد الاطفال المشردين بالشوارع؟، اكتظاظ محاكم الأسرة بكم القضايا
فرحتوا بقوانين الخلع، وفتوى الكد والسعى ومنع الختان ومنع زواج القاصرات والمساواة والتمكين والكوتة والمواطنة ولم تحسبوا التمن الذى دفع بالمقابل

اوعوا تفتكروا ال ١٤٢ امرأة تحت قبة البرلمان هم دول اللى بيمثلوا المرأة المصرية ولا الكام وزيرة ولا قاضية ولا سفيرة لا ….
المرأة هى المعلمة بالمدارس والفلاحة اللى فى الأرض مع جوزها والعاملة بالمصانع
المرأة هى اللى صانت البيت وربت الاولاد وحفظت زوجها وكانت معه كتفا بكتف
خدعونا بالمشكلة السكانية وزيادة السكان التى تلتهم كل صور التنمية …ونسيوا أن الانسان هو أساس الحضارة والسكان هم مورد بشرى ثمين…لم يعترفوا بفشلهم فى توظيف الموارد البشرية واستغلالها وعلقوا فشلهم على اكذوبة الزيادة المطردة متناسيين الصين اللى بالمليارات وكيف كانت فى مصف الدولة الاقتصادية ومقدمتها.
ضحكوا علينا بشعارات التنمية المستدامة متناسين ان الانسان هو أساس التنمية ولابد من بنائه قبل بناء حجرالتنمية.
افقن يا اللاتى…..لان الأوان أوشك أن يفوت

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net