عاجل

لواء مصري يكشف الهدف من سعي إسرائيل لتوسيع دائرة التطبيع مع دول عربية جديدة
أولمرت: اليهود يقتلون الفلسطينيين في الضفة الغربية ويرتكبون جرائم حرب
“أكسيوس”: فعاليات احتجاجية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب بعنوان “تستمر المتاعب” يوم 17 يوليو
حقيقة القبض على إعلامي مصري محسوب على الإخوان في بريطانيا
زعيم كوريا الشمالية يستقبل لافروف ويؤكد دعم بلاده لروسيا في حرب أوكرانيا
مصر والصين توقعان مذكرة تفاهم
إسبانيا تحقق فى إنذار حريق بطائرة رايان إير وإصابة 18 شخصا
السياحة والآثار توضح تفاصيل حريق فندق سوفتيل الجزيرة بالقاهرة
النجار يشهد إطلاق معسكر “صحح مفاهيمك”
القاهرة: انتظام العمل فى جميع المراكز التكنولوجية على مستوى الأحياء
النقل: الوزير يتفقد عددًا من المشروعات بمينائي الإسكندرية
القاهرة تصدر بيانًا عاجلًا حول حريق المبنى الخلفي لسنترال رمسيس
إسرائيل: مقتل قائد فرقة في لواء جولاني بقطاع غزة
منتخب مصر يتراجع في تصنيف فيفا
الزمالك يحدد استاد القاهرة كملعب رئيسي للمباريات الموسم المقبل

أغرب القصة

بقلم / رضا اللبان

هذه القصة تم توثيقها في كتاب “ريدرز دايجست” للظواهر الغريبة وأعتبرت من أغرب القصص الواقعية في الكتاب
هذه الحكاية التي كتبها الدكتور “وير ميتشيل” الشهير ، و كان من أهم اخصائي جراحة الأعصاب في ولاية فيلادلفيا الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر . وتفاصيل القصة كتبها الدكتور “ميتشيل” في مذكراته قبل وردها في الكتاب ، وهي كالتالي :
” عدت في يوم من عملي مرهقًا و كان الجو في الخارج ماطراً وشديد البرودة ، فجلست في مقعد أمام النار ، و إستسلمت للنوم ، وبعد لحظات قليلة إستيقظت فجأة على صوت جرس الباب ، و عندما فتحت للطارق وجدت فتاة صغيرة ترتجف بردًا ، و تلتف بشال شبه ممزق ، وتوسلت إليِّ الصغيرة أن أذهب معها فورًا لأن والدتها مريضة جدًا و بحاجة ماسة إلى الطبيب و رغم تعبي الشديد إستجبت لرغبة الطفلة وإشفاقي عليها ، و ذهبت معها الى منزلها
و هناك وجدت سيدة مريضة تبين لي أنها كانت تعمل في السابق خادمة في منزلي ، و عرفت بعد أن قمت بالكشف عليها أنها تعاني من نزلة صدرية حادة فأعطيتها الدواء الذي كانت بأمس الحاجة إليه و عندما هدأت أزمتها الصحية قليلاً ، إلتفتُ حولي لأُطمئن الصغيرة ، فلم أجدها و عُدت إلى الأم وهنأتها على شجاعة إبنتها الصغيرة التي هرعت ليلاً و في هذا الجو الممطر ، لتأتي بالطبيب لأمها ، ونظرت إلي الأم بإستغراب و قالت : “إبنتي ماتت منذ شهر واحد ، وستجد شالها و حذاءها في الخزانة هنا” و عندما فتحت الخزانة وجدت فعلاً الشال الذي كانت ترتديه الطفلة و كان جافًا ما يعني إستحالة أن يكون أحد قد إرتداه خارج المنزل في تلك الليلة الممطرة”
و بحث الطبيب ميتشيل طويلاً عن الطفلة التي أتت للإستنجاد به ، إلا أنه لم يجد لها أثرًا بعد ذلك

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية