عاجل

مصر تعلن عن مساعدات إنسانية لغزة بالتعاون مع 59 دولة
الرئيس الصيني يلغي مشاركته في قمة مجموعة العشرين
سوريا ستساهم في “مواجهة” و”تفكيك” الشبكات “الإرهابية” كالحرس الثوري وحماس وحزب الله
وزير الخارجية الأمريكي: الولايات المتحدة ستوقع بعض الاتفاقيات الجيدة مع السعودية الأسبوع المقبل
ترامب يوقع مشروع قانون ينهي أطول إغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة
“جريمة التدريب بلا حجاب”.. حادثة جديدة تهز الرياضة الإيرانية
نجمة أمريكية تكسب يوميا آلاف الدولارات بفضل يديها وقدميها
عاصفة النظرات.. ملكتا جمال فلسطين وإسرائيل في مواجهة صامتة
7 خرافات عن القهوة.. والحقيقة من طبيب قلب روسي
دول مجموعة السبع تدعو إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا بالتزامن مع التقدم العسكري الروسي
تحليل الحمض النووي يكشف أسرار هتلر الجنسية
*رئيس هيئة الدواء يتفقد أكبر مركز بحثي في مجال البحوث الإكلنيكية والخدمات الطبية في مصر
إسرائيل تحتفل بمرور 50 عامًا على وفاة المغنية المصرية أم كلثوم.
مصر.. حظر استيراد السكر يثير تساؤلات حول المخزون والأسعار
إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب: “الصفقة التي ستحدد مسار نتنياهو”

وزير الخارجية الأمريكي: الولايات المتحدة ستوقع بعض الاتفاقيات الجيدة مع السعودية الأسبوع المقبل

كتب د / حسن اللبان

قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الأربعاء، إن واشنطن ستوقع بعض الاتفاقات الجيدة مع الرياض خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المرتقبة لواشنطن الأسبوع المقبل.

وزير الخارجية الأمريكي: الولايات المتحدة ستوقع بعض الاتفاقيات الجيدة مع السعودية الأسبوع المقبل
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان  والرئيس الأمريكي  ترامب 
إسرائيل في حالة تأهب قصوى للقاء بن سلمان وترامب:

وأوضح روبيو للصحفيين قائلا: “سنوقع بعض الاتفاقات الجيدة معهم… أشعر بالرضا بشأن ما وصلنا إليه. لا تزال هناك بعض الأمور التي تحتاج إلى ضبط ووضع اللمسات النهائية عليها، وسنعقد اجتماعا جيدا الأسبوع المقبل”.

وكانت وكالة  “رويترز” قد ذكرت في تحليل لها، أنه بالرغم من حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمالية تطبيع العلاقات بين السعودية وإسرائيل، فمن المستبعد حدوث ذلك خلال الزيارة القريبة  للأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن.

وحسب  “رويترز”، من المتوقع أن يسفر الاجتماع المرتقب بين بن سلمان وترامب، عن إبرام اتفاقية دفاعية بالغة الأهمية تحدد نطاق الحماية العسكرية الأمريكية لولي عهد أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، وتعزيز موطئ القدم العسكري الأمريكي في منطقة الخليج.

وذكر مصدران خليجيان آخران وثلاثة دبلوماسيين غربيين لـ”رويترز”، أن اتفاقية الدفاع لا ترقى إلى مستوى معاهدة كاملة يصادق عليها الكونغرس والتي سعت الرياض إليها في مقابل تطبيع العلاقات‭‭‭‭‭ ‬‬‬‬‬مع إسرائيل الذي وعدت به منذ زمن.

وتهدف الاتفاقية، التي تمت صياغتها بشكل فضفاض على غرار ترتيب مع قطر تم وضعه من خلال أمر تنفيذي في سبتمبر، إلى توسيع التعاون ليشمل التكنولوجيا المتطورة والدفاع، وفق ذات الوكالة.

وأفاد المصدران الخليجيان لـ”رويترز”، بأن الرياض ضغطت من أجل إدراج بنود تسمح للإدارات الأمريكية المقبلة برفع مستوى الاتفاق إلى معاهدة كاملة، وهو ضمان لاستمرارية اتفاق غير ملزم معرض للإلغاء من قبل الرؤساء في المستقبل.

وأشار دبلوماسيون غربيون ومصادر خليجية في تصريحاتهم لـ”رويترز”، إلى أن الربط بين اتفاقية الدفاع والتطبيع مع إسرائيل وإقامة الدولة الفلسطينية أنتج معادلة تفاوضية معقدة، مما دفع الرياض وواشنطن إلى الاكتفاء باتفاق دفاعي محدود في غياب التقدم على المسارين الآخرين، لافتين إلى أن هذه التسوية قد تتطور في نهاية المطاف إلى معاهدة كاملة إذا تقدمت عملية التطبيع.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net