عاجل

“باريس عاصمة أوروبا الليلة”.. ماكرون يهنىء باريس سان جرمان بعد التتويج بلقب أبطال أوروبا
أول تعليق من مبعوث ترامب على رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار في غزة
عراقجي: تسلمنا اليوم مقترحات الجانب الأمريكي عبر وزير الخارجية العماني
تبدأ من 500 جنيه .. ما شرائح الزيادة الجديدة في الإيجار القديم؟
من المدرب الذي سيقود منتخب مصر في كأس العرب؟
فيديو مروع يهز مصر.. اعتداء على طفلة صغيرة والسلطات تتدخل
صديقة نجم نوتنغهام فورست تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بملابس مثيرة
مرموش يتوج بجائزة أجمل هدف في الدوري الإنجليزي
بعد عاصفة الإسكندرية.. تعليمات غير مسبوقة من الهلال الأحمر
بعد تسعة أعوام من الإنجازات.. علي معلول يغادر الأهلي المصري
ساكس: ترامب يحاول تحسين العلاقات مع روسيا
البنك الزراعي المصري يمول شراء 2000 رأس ماشية بقيمة 395 مليون جنيه لصالح 188 من صغار المربين بالشرقية
مصر تستعد لتدشين مشروع كبير
وزير الزراعة ومحافظ الشرقية ورئيس البنك الزراعي يتابعون أعمال تسليم القمح في شون البنك بالشرقية
جدل بعد حكم قضائي بشأن دير سانت كاترين.. والرئاسة: نلتزم بالحفاظ على مكانته

مهندس مصري وراء سر ببرودة الأرض في الحرم المكي

كتب / رضا اللبان

يشعر الجميع ببرودة الأرض في الحرم المكي الشريف، وكأن هناك تكييفات كهربائية تم وضعها في الأرض، ولكن السر وراء ذلك يرجع إلى نوع الرخام المستخدم المسمى “التاسوس”.

وكشفت الرئاسة العامة لشؤون الحرمين عبر صفحتها الرسمية في وقت سابق أن هذا النوع من الرخام بدأت رحلته من موطنه الأصلي في جزيرة تاسوس باليونان، وأولت المملكة اهتماما كبيرا باستيراده لمميزاته التي جعلته الخيار الأنسب لساحات الحرمين الشريفين، إذ يتميز هذا الرخام بشدة برودته رغم الحرارة الشديدة التي قد تصل في فصل الصيف إلى 50 درجة مئوية.

ولفتت رئاسة الحرمين الشريفين إلى أن نوع الرخام المستخدم في الحرم المكي يعمل على عكس الضوء والحرارة، وهو نوع نادر الوجود، يجرى استيراده خصيصا للحرمين الشريفين.

ويرجع السبب في اختيار هذا النوع للمهندس المصري محمد كمال إسماعيل، الذي اختاره الملك فهد للمساهمة بأحد أهم وأكبر توسعات الحرم المكي.

وقال إسماعيل في لقاء تلفزيوني نادر ووحيد، عن توسعة الحرمين: “لا يجرؤ رجل ذو قلب على الاقتراب من مشروع من هذا النوع”.

وفي الحديث عن أعمال توسعة الحرم المكي، كان أبرز ما يفكر فيه هو تكييف المسجد الحرام، كما اجتهد كثيرا في إذابة الفارق بين التوسعات الجديدة وآخر توسعات حدثت قبل خمسين عاما، فلا تشعر في هذا المكان المقدس بأي نشاز هندسي أو بصري.

وأضاف المهندس المصري: “المهمة الموكولة لي كانت الربط بين العلاقة الوظيفية والعلاقة الجمالية، فحرصت على عمل مكان كبير الناس يصلي فيه الحجاج، أما الوظيفة الجمالية دي فـ هي جزء من عملي من تكييفات ومظلات وقباب وواجهات وأرضيات وجراج تحت الأرض”

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية