عاجل

نقابة الأطباء” تقرر إيقاف طبيب سم العسل سنة عن مزاولة المهنة
تبرع وازرع شجرة.. القبض على عصابة مصرية جمعت أموالا ضخمة بحجة عمل الخير
الحديد والاسمنت نزلوا الارض.. انخفاض جنوني في سعر الحديد والاسمنت اليوم الخميس 17 ابريل 2025! 
مقتل 17 وإصابة العشرات في قصف أمريكي استهدف ميناء رأس عيسى
وزير الخارجية المصري يسلم الرئيس الجزائري رسالة من السيسي.. وحديث حول غزة
كأس الرابطة المصرية.. طلائع الجيش يبلغ ربع النهائي والأهلي يسقط أمام فاركو
مع اقتراب موسم الحج.. منع مئات المصريين من السفر إلى السعودية
الصين تنشر طائرة إنذار مبكر محمولة جوًا في مصر
تحت الراية الأوروبية… ميلوني تزور واشنطن لمناقشة الرسوم الجمركية مع ترامب
بزشكيان لوزير الدفاع السعودي: نعتبركم أخوة لنا وجاهزون بالكامل لتوسيع علاقاتنا مع الرياض
المركزي المصري يخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ 5 سنوات
ترامب: لن أقول إنني تراجعت ولكني لست مستعجلا لضرب إيران بسبب برنامجها النووي
بعيدًا عن تناول الجزر.. هذا الزيت سيُحسّن من صحة عينيك
ترامب يعارض خطة لهجوم إسرائيلي على مواقع نووية إيرانية
إسرائيل.. أكثر من 120 ألف توقيع على عرائض تدعو لإعادة الأسرى ووقف الحرب

كسوة الكعبة المشرفة من اندر المقتنيات المهداه لمكتبة الاسكندرية التي ترجع الي عام ١٨٣٠

كتبت/ ناهد النبراوي

تُعتبَر كسوة الكعبة المشرفة من أهم وأندر المقتنيات المهداة إلى مكتبة الإسكندرية، حيث احتفلت المكتبة بتسلم جزء منها وهو “ستارة باب الكعبة” فى يوم الإثنين الموافق 22 أغسطس 2016، ويرجع تاريخ القطعة لعام 1830 ميلاديًّا. وهى تحفة يدوية من الحرير الصافى ومزينة بالآيات القرآنية المزخرفة بخيوط الفضة المغطاة بالذهب.
وكسوة الكعبة هى من أجمل القطع التراثية وتتميز بوجود ألوان الأحمر والأسود والذهبى وكانت تُنسَج على يد أمهر النساجين المصريين، حيث ظلت تُرسَل من مصر عبر القرون، باستثناء توقفها لفترات زمنية قصيرة لأسباب مختلفة إلى أن توقف إرسالها نهائياً من مصر سنة 1381هـ، ويتمّ تبديلها سنويًا فى موسم الحجّ.
تتصدر ستارة باب الكعبة مدخل قاعة الاطلاع الرئيسية للمكتبة، وتم وضعها فى إطار زجاجى للحفاظ عليها.
واستقبلت مكتبة الإسكندرية مؤخرا المحمل النبوى الشريف وهو هودج مغطّى بعدة قطع من القماش المزخرف بالآيات القرآنية، كان يُحمل على جمل خاص ضمن موكب خاص مع قافلة الحج.
ويحوى هذا المحمل أستار الكعبة المشرفة (الكسوة)، وهدايا ذات قيمة عالية للحرمين الشريفين، وسمى المحمل النبوى الشريف لأنه فى الأساس هدية الخلفاء إلى مدينة النبى صلى الله عليه وسلم فى المدينة المنورة، وإلى أتباعه المسلمين فى الحجاز، وخاصة فى الحرمين الشريفين، ويستفيد منه الحجاج والمعتمرون

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية