عاجل

اليود عنصر أساسي.. تعرف على أعراض نقصه والجرعة اللازمة لتعويضه
تعرض عنصرين من الحرس الوطني الأمريكي لإطلاق نار قرب البيت الأبيض
# نبض لا يدفنه التراب …… قصة قصيرة
مصر تحقق “قفزة تاريخية” في صادرات الذهب والأحجار الكريمة.. ما القصة؟
ليفربول يتلقى هزيمة “مهينة” في عقر داره بدوري الأبطال
ترامب يستبعد جنوب إفريقيا من قمة مجموعة العشرين 2026
10 محافظات تنتهي من حصر وحدات الإيجار القديم.. اعرف المناطق المتميزة والمتوسطة والاقتصادية
“كنا خارجين من فوضى وخراب”.. السيسي يعلق على موقف روسي تجاه مصر ودعمها بـ”المعرفة النووية”
8 عادات للأشخاص المتميزين.. اكتشف أسرار التركيز والإبداع!
الفنان عمر خيرت يطمئن جمهوره ويعلن عن حفله الأول بعد تعافيه
مصر ترسل فريقا لتطوير أهم موانئ السودان
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق المجمع السكني في هونغ كونغ إلى 13 قتيلا و22 مصابا
مصر والجزائر.. بلوغ العلاقات مرحلة غير مسبوقة في تاريخهما
الشرق الأوسط يغرق في أخطر مرحلة في تاريخه الحديث وأمطار تكشف بداية عصر المناخ الوحشي والقوة الغاضبة
سلاف فواخرجي ترد على منتقديها وتُدخل إسرائيل على الخط

اليود عنصر أساسي.. تعرف على أعراض نقصه والجرعة اللازمة لتعويضه

كتبت / سلوى لطفي

يُعد عنصر اليود النادر ضروريا لسلامة وعمل الغدة الدرقية. وقد يبقى نقصه في الجسم دون ملاحظة لسنوات، مما يقوّض الصحة تدريجيا. فكيف يمكن اكتشاف نقصه؟.

اليود عنصر أساسي.. تعرف على أعراض نقصه والجرعة اللازمة لتعويضه
صورة تعبيرية
مصادر غير بحرية لليود

مصادر غير بحرية لليود

يحتاج الجسم إلى اليود لدوره في:

  1. تنظيم الأيض – تتحكم هرمونات الغدة الدرقية (T3 وT4)، التي تحتوي على اليود، في سرعة الأيض.

  2. دعم الوظائف الإدراكية – يساعد على صفاء الذهن، وتحسين الذاكرة والتركيز.

  3. استقلاب الطاقة – يساهم في تحويل الطعام إلى طاقة بدلا من تخزينه كدهون.

  4. التحكم في درجة حرارة الجسم – يشارك في تنظيم حرارة الجسم.

  5. نمو الجنين بشكل سليم – مهم جدا لنمو الجهاز العصبي ودماغ الطفل أثناء الحمل.

الطريقة الأكثر فعالية لتعويض نقص اليود

أما علامات نقص اليود في الجسم فهي:

  • التعب المزمن – شعور مستمر بالضعف حتى بعد النوم الكافي.

  • جفاف الجلد وتقصف الشعر – نتيجة عدم قدرة الغدة الدرقية على تجديد الخلايا.

  • زيادة غير مبررة للوزن – بطء الأيض رغم اتباع نظام غذائي ثابت.

  • انتفاخ الوجه والأطراف – خصوصا حول العينين في الصباح.

  • ضعف الذاكرة والتركيز – ضبابية الذهن وصعوبة التركيز.

  • الاكتئاب – فقدان الاهتمام بالحياة واللامبالاة.

  • القشعريرة – شعور دائم بالبرد وبرودة اليدين والقدمين.

  • اضطرابات الدورة الشهرية – دورات غير منتظمة أو غزيرة.

وتجدر الإشارة إلى أن حاجة الجسم لليود لا تتغير بشكل كبير مع التقدم في السن، وتظل ضرورية لوظائف الغدة الدرقية الطبيعية. ومع ذلك، غالبا ما يعاني كبار السن من أمراض مزمنة ويتناولون أدوية قد تؤثر على وظيفة الغدة الدرقية وامتصاص اليود. لذلك، لتقييم احتياجاتك من اليود، ينصح باستشارة طبيب الغدد الصماء لتحديد الفحوصات اللازمة ووصف العلاج المناسب.

تعتمد حاجة الجسم اليومية لليود على العمر:

  • حتى 5 سنوات: 90 ميكروغرام

  • 5–11 عاما: 120 ميكروغرام

  • 12 عاما فما فوق: 150 ميكروغرام

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net