عاجل

خريطة جديدة تقترب من حل لغز بناء الأهرامات.. ماذا اكتشف العلماء؟
تركيا تستضيف القمة الاقتصادية التركية ـ العربية بمشاركة عدد كبير من رجال الأعمال في 5-6 يونيو المقبل
بتأكيد من “الفيفا”.. السعودية تحصل على سبق تاريخي مع استضافتها مونديال 2034
حماس تفاجأ إسرائيل والعالم بالأسلحة التي صنعتها
عارضات عالميات بأزياء البحر.. انطلاق أسبوع الموضة لأول مرة في السعودية (صور)
# الأسوياء ينقرضون!
محكمة النقض المصرية تلغي قرار قضائي كان يقضي بإدراج محمد أبو تريكة على قوائم “الإرهاب”
“حرب بلا هدف”.. عضو الكنيست رام بن باراك: من الواضح أننا خسرنا الحرب في غزة
الحكومة المصرية: نستهدف زيادة السائحين إلى 60 مليون سائح سنويا
محمد صلاح يودع مدربه الألماني يورغن كلوب
“القسام”: استهدفنا منزلا شرقي رفح تحصن فيه عدد كبير من الجنود الإسرائيليين وقضينا على 15 منهم
الأمم المتحدة : لم يبق شيء تقريبا لتوزيعه في قطاع غزة
الترجي التونسي يستضيف الأهلي المصري، في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا
الجيش السوداني يقصف مواقع الدعم السريع
# إضاءة …..

# ترتيبات الله عز وجل لنا لا تخضع لمنطقنا! .

بقلم دكتورة / آمال أبراهيم

ترتيبات الله عز وجل لنا لا يُشترط أن تخضع لمنطقنا!

موسى عليه السلام لما خافت عليه أمه ألقته فى البحر..”عمل لا يخضع لمنطقنا”.
ثم تربى فى بيت فرعون الذي كان يقتل كل الذكور خوفاً من موسى نفسه، فرباه هو بنفسه.”عمل لا يخضع لمنطقنا”.
ثم شق الله البحر لموسى ليتخطاه وأغرق فرعون فيه “عمل لا يخضع لمنطقنا”.
.
يوسف عليه السلام يُرمى فى البئر من قِبل إخوته، يخرج من البئر ليكون فى قصر عزيز مصر، يخرج من القصر للسجن وهو مظلوم، يخرج من السجن ليكون هو عزيز مصر، “تقلبات مختلفة لا تخضع لمنطقنا”.
.
يونس يُلقى فى البحر فيظن الهلاك من قبل الحوت، فيكون الحوت هو سبب النجاة، “عمل لا يخضع لمنطقنا”.
.
عمر كان أشد أعداء الإسلام، يريد الخلاص منه، ثم فى لحظة أصبح المدافع الأول عنه والناصر الأول له،”عمل لا يخضع لمنطقنا”.
.
خرق السفينة للمساكين في البحر، كان سببا لنجاتها من السلب.
..
تدابير الله عز وجل لها مسالك أخرى غير طريقة تفكيرنا، فالكون كونه يطوعه كيف يشاء، يدبر الأمور بحكمته والتى ربما لا تكشف لك، لكن يوماً ما ستعلم لما منع عنك كذا ولما أخذت كذا، يوم أن تكشف الحجب.
.
في الكون إله “يُدبر الأمر”.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية