عاجل

“باريس عاصمة أوروبا الليلة”.. ماكرون يهنىء باريس سان جرمان بعد التتويج بلقب أبطال أوروبا
أول تعليق من مبعوث ترامب على رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار في غزة
عراقجي: تسلمنا اليوم مقترحات الجانب الأمريكي عبر وزير الخارجية العماني
تبدأ من 500 جنيه .. ما شرائح الزيادة الجديدة في الإيجار القديم؟
من المدرب الذي سيقود منتخب مصر في كأس العرب؟
فيديو مروع يهز مصر.. اعتداء على طفلة صغيرة والسلطات تتدخل
صديقة نجم نوتنغهام فورست تشعل مواقع التواصل الاجتماعي بملابس مثيرة
مرموش يتوج بجائزة أجمل هدف في الدوري الإنجليزي
بعد عاصفة الإسكندرية.. تعليمات غير مسبوقة من الهلال الأحمر
بعد تسعة أعوام من الإنجازات.. علي معلول يغادر الأهلي المصري
ساكس: ترامب يحاول تحسين العلاقات مع روسيا
البنك الزراعي المصري يمول شراء 2000 رأس ماشية بقيمة 395 مليون جنيه لصالح 188 من صغار المربين بالشرقية
مصر تستعد لتدشين مشروع كبير
وزير الزراعة ومحافظ الشرقية ورئيس البنك الزراعي يتابعون أعمال تسليم القمح في شون البنك بالشرقية
جدل بعد حكم قضائي بشأن دير سانت كاترين.. والرئاسة: نلتزم بالحفاظ على مكانته

الرئيس الفلسطيني : هناك جهات مهمة في العالم لا تريد للمصالحة أن ترى النور

كتب : صلاح ضرار

قال الرئيس الفلسطيني “محمود عباس أبو مازن” حاولنا أن تكون بيننا و بين رئيس منظمة التحرير نوعا من شبه التكامل و فعلا صارت بيننا صداقة و أحمد الشقيري صار صديقا لنا ، لكنه لم يستطع أن يكمل و قدم استقالته في عام 69 و بقيت المنظمة و بقي المجلس الوطني ، و انتخب شخص آخر اسمه يحيي حمودة و هذا الرجل بقي سنة ثم انتقلت قيادة منظمة التحرير إلي الفصائل الفلسطينية.

وأوضح أبو مازن خلال حواره مع قناة القاهرة الإخبارية مع الإعلامي تامر حنفي: كان لفتح نصيب الأسد في منظمة التحرير، ولذلك كان ياسر عرفات رئيسًا لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى جانب قيادته، واستمر وأنا لم أكن عضوا في اللجنة التنفيذية، إلا في 79 تم اختياري عضوا فيها، لكن الأهم عندي هو إن فتح موجودة إلي أن أصبحت المنظمة هي العنوان وهي الأساس، ولذلك نحن متمسكون بالعنوان والأساس، فتح موجودة ومنظمة وقوية، ولكن لا غني أبدًا عن منظمة التحرير

. وتابع: سنة 74 أخذ قرار من الجامعة من القمة العربية أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وأصبحت الدول العربية كلها تتعامل مع المنظمة بشكل جدي، ولذلك الآن لا مشكلة إطلاقا بين منظمة التحرير وفلسطين وبين أى دولة عربية، ويكفي أن المنظمة تمثل الشعب، هي كلها تمثل الشعب، وحدثت مساع للمصالحة في الجزائر وقبلها في مصر.

وأضاف: جمعت التنظيمات واتفقت هذه التنظيمات، ومصر تعرف بكل التفاصيل، وموافقة علي كل التفاصيل، لأن مايهمني أولًا وأخيرًا أن مصر المكلفة أساسا بالمصالحة أن تكون بصورة ما جرى، وجرى كل ذلك قبل القمة والآن بعد القمة، سنعود لتطبيق ما اتفقنا عليه، فسنجلس لنطبق ما اتفقنا عليه مع التأكيد، أن هناك جهات مهمة في العالم لا تريد لهذه المصالحة أن ترى النور.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية