عاجل

إعلامي شهير يكشف عن مبلغ فلكي من مليارات الدولارات خصص لهدم الدولة المصرية
قرارات عاجلة لمجلس الجامعة العربية إزاء خطط إسرائيل باحتلال غزة
وزير الخارجية الإيراني يوجه إنذارا مزدوجا للولايات المتحدة ودول الخليج
حسين الجسمي يحيي “ليلة من العمر” في الساحل الشمالي وليلى زاهر وهشام جمال يشاركانه المسرح
حمزة نمرة يتألق فى حفله ضمن فعاليات مهرجان الصيف الدولى بمكتبة الإسكندرية
الجيش الليبي يرد على مزاعم موافقة حفتر استقبال وتجنيس 800 ألف فلسطيني من غزة مقابل تعزيز نفوذه
أزمة جديدة في مصر.. نفوق الأسماك في أكبر بحيرة بالبلاد وبيان رسمي حولها
مصر: جدل بعد تعديل صفقة استيراد الغاز الإسرائيلي.. وخبراء يعلقون
رفاق محمد صلاح يخسرون أول ألقاب الموسم لصالح كريستال بالاس
بيرني ساندرز لـCNN: “نتنياهو مجرم حرب.. ولا يجب أن تُموّل أمريكا حكومة تجوّع الأطفال”
عملية تنقيب عن الذهب تنتهي بكارثة في مصر
الرئيس الإيراني: من المستحيل إجبار أحد على ارتداء الحجاب أو خلعه
نتنياهو: السيطرة على غزة أولوية وحماس لن تكون جزءا من الحكم
أصالة تعلن عن موعد قريب للقاء جمهورها في بيروت برسالة مؤثرة
أخبرونا كيف مات؟”.. صلاح يشعل مواقع التواصل بتعليقه على وفاة “بيليه فلسطين” في قصف إسرائيلي

كيف تجعل أطفالك سعداء ويشعرون بحبك لهم؟.. “تفاصيل بسيطة لكن بتفرق”

كتب صلاح ضرار

هو انا هحب حد قد ابني” ليست جملة تربينا عليها أو نرددها فقط، ولكن فعلا أطفالنا لا يمكن مقارنتهم بأحد نهائيا داخل قلوبنا وحياتنا، فكل الآباء والأمهات يعملون ويكدون ويقومون بكل ما يستطيعون أولاً لا يستطيعون، حتى يصبح أبنائهم سعداء وراضين لا ينقصهم أي شيء، لكن هل تعلم أن الأطفال السعداء هم نتيجة الآباء المحبين، الذين يسعون لمنح أطفالهم أفضل طفولة ومستقبل يمكن أن يحظى بهما، لذا يستعرض اليوم السابع كيف يمكننا حقًا تربية أطفال سعداء يشعرون بحبنا لهم وفقاً لموقع “pintsizedtreasures” كما يلي
تواصل بالعين:
إنها خدعة أبوية بسيطة، لكنها تحدث فرقًا هائلاً في محادثاتك اليومية مع أطفالك، فلا يمكن أن تكون كل محادثة وجهاً لوجه، ولكن يمكن أن تكون المحادثات الأكثر أهمية كلاميا، والمحادثات الحسية بالعين.

اكسب قلب طفلك:
ابحث عن طريقة بسيطة للتواصل مع طفلك من خلال فعل ما يحبه أو التحدث عنه، او مدحه، فمن كل حين لآخر عليك أن تكسب قلب طفلك بشيء يحبه.

ضع حدود وهمية معه:
الأطفال يحبون أن يكون لهم خصوصيتهم، والشعور بالأمان، فعليك فعل ذلك حتى لو كانت بطريقة توهمه بذلك، يمكنك وضع حدود لوقت النوم ورسائل البريد الإلكتروني والنصوص ووقت الشاشة وما إلى ذلك، ولكن تأكد من أنها مناسبة لعمر طفلك.

استمع له:
إن الاستماع للاطفال هو طريقة سهلة وممتعة لك وتجعلك تفهمه أكثر، وبالنسبة له فهو يشعر بأنه مهم وتزداد ثقته بنفسه، ويشعر بأنه ذو اهمية والجميع يحبه وهذا ما يجعله أكثر سعادة.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية