كتب ـمحمد شعبان
بدأت محكمة الجنايات في باريس محاكمة عشرة متهمين بالتنمر الإلكتروني على زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بريجيت، بعدما أدلوا بتعليقات على الإنترنت تزعم أنها رجل وليست امرأة.
وتأتي هذه المحكمة التي تُعقد في فرنسا استناداً إلى دعوى رفعتها بريجيت ماكرون في أغسطس (آب) 2024، إلى جانب دعوى في الولايات المتحدة، بعد أربع سنوات من الجدل والشائعات التي اتسع انتشارها وتناقلتها على نطاق واسع شبكات أصحاب نظرية المؤامرة واليمين المتطرف.
























































