عاجل

اختر “الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025”!
نيكي ميناج تشيد بترامب بظهور مفاجئ كضيفة شرف في مؤتمر “أمريكا فيست”
قصف مراكز الإيواء ..ومخطط التهجير
مصر تهيمن على عرش القارة.. تسلسل المتوجين بكأس إفريقيا منذ إطلاق البطولة
تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تضرب الأرض خلال أيام
البرهان يتفقد جهوزية الوزارات بعد العودة إلى الخرطوم
عاملان وراء ارتفاع الذهب والفضة إلى مستويات تاريخية
هل تعدم مصر من يلتحق بالجيش الأمريكي؟.. بلوغر ينفي سحب الجنسية منه وخبير قانوني يوضح
صفقة الغاز الإسرائيلي والجيش المصري.. وزير يلمح لأمر هام في سيناء
ترحيل سوري وأردني من مصر لأسباب أمنية
# كتاب جديد 📖”العادات السبع للناس الأكثر فعالية”📚 لستيفن كوفي
# «أم كلثوم» ظلّ مصر !!
بعد فضيحة الفيديوهات.. عقوبة جديدة لـ هدير عبدالرازق في مصر
محمد بن زايد يبحث مع إيلون ماسك مستقبل الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة
“معاريف”: إسرائيل “تمهد لضربة قاضية” لأردوغان

عمرو موسى: تركيا أكثر خطرا من إيران لهذه الأسباب

كتب د / حسن اللبان

يرى الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية ووزير خارجية مصر سابقا عمرو موسى، أن خطورة الدور التركي في المنطقة العربية أكبر بكثير من إيران، وهو ما يستدعي متابعته باهتمام أكبر.

عمرو موسى: تركيا أكثر خطرا من إيران لهذه الأسباب

وقال موسى في تصريحات تلفزيونية مع قناة “MBC”، إن تركيا لديها خططا واستراتيجيات محددة، مقارنة باعتماد إيران على استخدام المذهب الديني والتضاد بين السنة والشيعة، وهي أمور “العقل لا يتماشى معها”، على حد وصفه.

وأكد موسى، أن استخدام “التضاد الشيعي السني أمر مكروه جدا ولا يصح اللجوء إليه، ويجعل السياسة مطعون في معقوليتها”، بينما على الجانب الآخر، تركيا فإنها “تريد السيطرة الاستراتيجية”، مشيرا إلى وجود قواعد عسكرية تركية في الخليج وأخرى في البحر الأحمر، بجانب الوجود في البحر الأبيض وكذلك في البحر الأسود.

وواصل قائلا: “هذه مواقف وحركات استراتيجية خطيرة جدا، وهذه الحركة ليست فقط في العالم العربي، ولكن في الدول الناطقة بالتركية كذلك، كما أن لديها (أنقرة) رغبة في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي والتعامل مع واشنطن وموسكو في نفس الوقت، وهذه أمور كبيرة وهي سياسة أهم يجب متابعتها باهتمام أكبر من سياسة السنة والشيعة والعمائم”، وفق قوله.

وأشار موسى إلى مبادرته التي اقتراحها على القادة العرب في الوقت الذي كان يقود فيه الجامعة، لربط الجامعة بدول جوار العالم العربي، مؤكدا أن المبادرة لم تكن اقتراحا لـ”التحالف مع تركيا وإيران” كما صورتها وسائل إعلام عربية، ولكن استهدفت “إنشاء رابطة الجوار العربي” لتضم دولا إفريقية ومتوسطية وآسيوية، ومن بينهم تركيا وإيران وإسرائيل.

وذكر أنه كان يواجه عقبة بانضمام إيران وإسرائيل، لما لديهما من مشاكل مع العالم العربي، وفي النهاية رفض عدد من القادة العرب هذه المبادرة، التي كان من شأنها -وفق قوله- تحويل الجامعة العربية من 22 دولة إلى 44 دولة، مع انضمام دول الجوار العربي.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net