عاجل

مصر والمغرب يتأهلان للمربع الذهبي الإفريقي ومونديال الشباب
قبل 24 ساعة على انطلاقه.. مهرجان كان السينمائي يحظر العُري على السجادة الحمراء
عندما طلب عمرو دياب إيد الفنانة شيرين رضا
بين الطرد وحق البقاء .. الملاك والمستأجرون يقدمون مقترحات الإيجار القديم للبرلمان
عندما تحلق المقاتلات الصينية فوق الأهرامات.. ماذا تريد بكين من القاهرة؟
“التايمز” تكشف عن ملفات يعتزم الشرع طرحها خلال لقاء محتمل مع ترامب في السعودية
# “متلازمة تأجيل السعادة”
ارتفاع كبير لأسعار الأسهم الأمريكية بعد إعلان الهدنة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين
قناة السويس تجهز مفاجأة لشركات الشحن العالمية
ترامب: نحن نصدق كلام الحوثيين
الجيش السوداني يسيطر على مناطق جديدة
ليبيا.. اشتباكات بالأسلحة الثقيلة في طرابلس وسط تحذيرات للبعثة الأممية
الخارجية الأمريكية توافق على بيع مروحيات نقل عسكرية للإمارات بقيمة 1.32 مليار دولار
شكوى طالبات تكشف عن واقعة تحرش مروعة في مدرسة مصرية
أردوغان يشيد بقرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح

زاخاروفا: الغرب يسعى لهدنة 30 يوما لمنح كييف فرصة استعادة قدراتها العسكرية

كتب د / حسن اللبان

صرحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا بأن الغرب يصر على هدنة لمدة 30 يوما لمنح كييف مهلة لاستعادة قدراتها العسكرية ومواصلة المواجهة مع روسيا.

زاخاروفا: الغرب يسعى لهدنة 30 يوما لمنح كييف فرصة استعادة قدراتها العسكرية

وقالت: “كما تبين لاحقا، ساعدت برلين وباريس كييف في التحضير لهذه الحرب. في عام 2022، صرحت المستشارة الألمانية السابقة أنغيلا ميركل والرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند أنه لم يكن هناك أي نية لتنفيذ اتفاقيات مينسك، بل كانت الاتفاقيات تهدف إلى كسب الوقت لتحضير أوكرانيا لحل ‘مشكلة دونباس’ بالقوة. اليوم، تسعى نفس الدول لتحقيق هدنة لمدة 30 يوما لإعطاء كييف فرصة لاستعادة قدراتها العسكرية ومواصلة المواجهة مع روسيا”.

وفيما يتعلق بتقارير إعلامية تفيد بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفلاديمير زيلينسكي ناقشا في عام 2019 تمديد اتفاقيات مينسك لعامي 2014-2015، ذكرت الدبلوماسية أنه لم يتم مناقشة أي تمديد لاتفاقيات مينسك آنذاك.

وأكدت زاخاروفا: “لم يكن هذا الموضوع مطروحا على جدول الأعمال، لأن حزمة الإجراءات الموقعة في مينسك في 12 فبراير 2015 كانت ذات طبيعة غير محددة زمنيا، وتضمنت اتفاقيات محددة للتسوية النهائية للصراع الداخلي الأوكراني بين كييف ودونيتسك ولوغانسك، وتمت الموافقة عليها من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة”.

وأشارت إلى أن قمة باريس عام 2019 اشتهرت بحركة مفاوضات صادمة من زيلينسكي، الذي رفض بشكل مفاجئ للجميع التصديق على الوثيقة الختامية المتفق عليها مسبقا، بما في ذلك من قبل كييف، وطالب بإزالة بند خاص بفصل القوات على طول خط التماس بالكامل، وأضافت زاخاروفا: “بدلا من ذلك، أصر على صيغة تنص على الفصل فقط في ثلاث مناطق. ومع ذلك، لم يفي لاحقا حتى بهذه التزاماته”.

وكان الرئيس بوتين قد اقترح خلال كلمته أمام الصحفيين في الكرملين ليلة 11 مايو على السلطات في كييف استئناف المفاوضات المباشرة دون شروط مسبقة، والتي أوقفتها في عام 2022. واقترح بدء الحوار في 15 مايو في إسطنبول.

كما أشار الرئيس الروسي إلى أن روسيا أعلنت سابقا عن هدنات متعددة تم انتهاكها بشكل متكرر من قبل نظام كييف، بما في ذلك آخر هدنة لمدة ثلاثة أيام تم فرضها خلال احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية