عاجل

بنك مصر يوقع اتفاقية تعاون مع فيزا للتوسع في نشاط المدفوعات التي تتم من خلال البطاقات البنكية للمؤسسات والشركات
للعام الخامس على التوالي بنك مصر يرعى الاتحاد المصري للتنس استمراراً لدوره في دعم الرياضة المصرية
بنك مصر يشارك الاطفال احتفالهم بيوم اليتيم في 15 محافظة
مستشار السيسي يعلق على موضوع تأجير المستشفيات الحكومية المصرية للقطاع الخاص
العاهل المغربي محمد السادس يوجه رسالة قوية الي إسرائيل
محتجون مؤيدون للفلسطينيين يعطلون لفترة وجيزة حفل تخرج بجامعة ميشيجان بالولايات المتحدة
آلاف الإسرائيليين يخرجون للشارع مطالبين نتنياهو بقبول اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة “حماس”
خبير مياه مصري : بحيرة فيكتوريا تحقق أعلى منسوب في تاريخها
# التعليم ركيزة أساسية في بناء مستقبل المجتمعات
كارثة في البرازيل لقي ما لا يقل عن 56 شخصًا مصرعهم وفُقد 67 آخرون جراء الأمطار الغزيرة والفيضانات
# الفنانه ليلي طاهر فنانة من زمن الفن الجميل
الأهلي يضرب الجونة بثلاثية في مسابقة الدوري الممتاز
دراسة جديدة : الأشخاص الذين يتعاملون مع القطط لديهم فرص الإصابة بالفصام وغيره من الاضطرابات العقلية
الكوفية الفلسطينية تتحول لرمز دولي
نتنياهو سيبقى زعيما لإسرائيل والصفقة السعودية آخر همه!

انغلاق أكبر ثقب بالأوزون على الإطلاق فوق القطب الشمالى

كتب / حسن اللبان

أعلنت خدمة كوبرنيكوس لرصد الغلاف الجوى أن أكبر ثقب لوحظ فىطبقة الأوزون فوق القطب الشمالى قد أغلق، إذ اكتشف العلماء علامات تشكله في أواخر مارس، ويعتقد أنه كان نتيجة درجات الحرارة المنخفضة في القطب الشمالي.

وتحمى طبقة الأوزون الأرض من معظم أشعة الشمس فوق البنفسجية، التى تعد سببا رئيسيا لسرطان الجلد، وكان من الممكن أن يشكل هذا الثقب تهديدًا مباشرًا للبشر لو انتقل جنوبًا إلى مناطق مأهولة بالسكان، لكن يوم الخميس (23 أبريل)، أعلنت كوبرنيكوس – برنامج الاتحاد الأوروبى لمراقبة الأرض – أن الثقب قد تم إغلاقه الآن.

ولا علاقة للإغلاق بالحد من التلوث الناجم عن عمليات الإغلاق بجزء كبير من العالم بسبب COVID-19.، بدلاً من ذلك، يعود الأمر إلى الدوامة القطبية، والتيارات العالية الارتفاع التى تجلب عادةً الهواء البارد إلى المناطق القطبية، مما أعطى منطقة القطب الشمالى موجة حرارية نسبية، مع درجات حرارة تصل إلى 20 درجة مئوية أعلى من المعتاد فى هذا الوقت من العام.

وقال عالم كوبرنيكوس Antje Inness “من غير المعتاد أن يحدث مثل هذا الاستنفاد القوى للأوزون فى نصف الكرة الشمالى، لكن الدوامة القطبية لهذا العام كانت قوية ومستمرة بشكل استثنائى، وكانت درجات الحرارة منخفضة بما يكفى للسماح بتكوين السحب الستراتوسفيرية لعدة أشهر.

ويوجد ثقب الأوزون الأكثر شهرة فوق القطب الجنوبى ويحدث خلال الربيع الأسترالى (من يوليو إلى سبتمبر) عندما يكون الستراتوسفير أكثر برودة بشكل طبيعي، بشكل عام ، لا تحدث ظروف تدمير الأوزون على هذا النطاق فى القطب الشمالى، لكن هذا العام، تسببت الدوامة القطبية القوية والمستقرة فى تركيز المزيد من المواد الكيميائية المستنفدة للأوزون أكثر من المعتاد، والتى أضافت إلى البرد القارس خلقت الظروف لهذا الثقب غير المسبوق.

وكانت المرة الأولى التى لوحظ فيها ثقب للأوزون فى القطب الشمالى فى عام 2011، لكنه كان أصغر وكان خلال شهر يناير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية