عاجل

# قصة طريفة جدا ….
الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجات جامعة واشنطن
السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسلحة النووية للدفاع عن الاتحاد الأوروبي
كاف يرد على أزمة الـ VAR في هدف مازيمبي أمام الأهلي
حجازى يفتتح مدرسة السويدي الكتريك بمدينة السادات
تجديد حبس المتهمين باختطاف وقتل طفل شبرا الخيمة
الجمارك: 537 ألفًا من المقيمين بالخارج سجلوا في تطبيق استيراد السيارات
حملات تفتيشية على الأسواق لإحكام الرقابة علي المنتجات
الضرائب تكشف أسباب توحيد إجراءات رد ضريبة القيمة المضافة
مبادرة لخفض أسعار المكرونة بنسبة 30% في الأسواق
الزمالك يكتسح دريمز الغاني بفوزه عليه (3-0) ويبلغ نهائي الكونفيدرالية
موسكو: جارٍ تجهيز المنطقة الصناعية الروسية في قناة السويس
“الرجل الآلي” يعود.. ترتيب أفضل هدافي الدوري الإنجليزي
# يا ليت من أهواه عنى يعلم … شعر
# مأساة الإنسان المتطرف …

طلب إحاطة حول خطورة تداول المنشطات والهرمونات المضرة في بعض صالات الجيم

كتبت: عفاف فؤاد

تقدم نائب منيا القمح وعضو اللجنة التشريعية، النائب خالد مشهور، بطلب إحاطة موجه إلى رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، ووزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد، حول خطورة بعض صالات الجيم على صحة الشباب، نتيجة تداول المنشطات والهرمونات المضرة بينهم, بسبب توظيف مدربين غير متخصصين.

وقال مشهور أن أصحاب الصالات الرياضية لا يفكرون سوى فى جمع الأموال واستقطاب العمالة الرخيصة، دون الالتفات إلى صحة المشتركين، لافتا إلى أن آلاف الأشخاص أصيبوا فى أجسادهم نتيجة التدريبات الخاطئة، حيث إن مدربى صالات الأجسام فى مصر لا يملكون خبرات فى هذه الرياضة، ولم يحصلوا على مؤهل متخصص فى هذا العمل، ما يعود على المشتركين بالسلب على صحتهم.

ولفت إلى انتشار تجارة المنشطات غير المرخصة زعما بقدرتها على تكوين العضلات بسرعة فائقة، وهو ما يسبب مشاكل صحية كارثية للمتعاطين، وتشير الأبحاث العلمية إلى أن إدمان الرياضيين للمنشطات يتسبب فى مشكلات عدة، كالتعرض للإصابات الناتجة من زيادة حمل التدريب وضعف جهاز المناعة، كما أن تناول المنشطات الرياضية والمكملات الغذائية والأدوية بطريقة غير صحية، ينتج عنها في كثير من الأحيان الإصابة بـ الفشل الكبدي أو الكلوي.

واوضح أن الدراسات النفسية الحديثة أشارت إلى أن الإكثار من تناول هذه العقاقير والمكملات الغذائية يؤدي إلى الانسحاب الاجتماعي والانشغال الزائد بالجسم والشعور بالكآبة والإحباط، بل والإصابة بالاكتئاب في بعض الأحيان، وفي أحيان أخري لا تأتي هذه العقاقير بثمارها وشكل الجسم المطلوب وحينها قد يصاب الإنسان بالحزن، وخيبة الأمل مما يؤثر على مزاجه النفسي العام، ويعمق شعوره بالحزن وهو ما أكده ظهور بعض الحالات التي توفت نفسيًا قبل أن تودي بحياتها إكلينيكيًا.

وشدد بضرورة أن يكون بالمراكز الصحية والجيم مشرفين من الأطباء والصيادلة ومدربين على قدر من العلم السليم لعدم الإضرار باللاعبين أو المترددين على الجيم وفي نفس الوقت على اللاعبين أن يراجعون الأطباء في كل ما يحصلون عليه لبناء العضلات، وطالب النائب وزارة الصحة بالرقابة على صالات الجيم والعقاقير المتداولة بها من هرمونات ومكملات غذائية وغيره والتحقق من هويتها، وما إذا كانت مرخصة لدي الوزارة أم مجهولة المصدر، وعدم السماح للمدربين التعامل مع الأرواح دون رقابة، واصفًا ذلك بـ«انتحال صفة طبيب» وممارسة مهنة الطب بدون ترخيص.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية