عاجل

ترامب: سنفرض رسوما بنسبة 10% على أعضاء “بريكس”
قناة تلفزيونية تحذف برنامج برومو مذيعة شهيرة بعد اتهامها بالسرقة 
ماذا قال محمد بن سلمان عن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل خلال اللقاء مع عراقجي؟
# الدخل النقدي : – الوهم و الواقع
مقتل 29 فلسطينيا على الأقل و5 جنود إسرائيليين في غزة
بيان للنيابة العامة في مصر بشأن حريق سنترال رمسيس وسط القاهرة
الجيش الإسرائيلي : نحاصر بيت حانون الآن بعد أن فقدنا 5 جنود.. المسلحون يتحصنون بالمنطقة وهناك أنفاق
ترامب يريد رفع العقوبات الأمريكية عن إيران، ولكن في الوقت المناسب
الإعلام الإسرائيلي : بنو إسرائيل ليس لهم علاقة بالأهرامات المصرية
“قرار بوتين يدعم مصر”.. خبيرة تعلق على دفع مصر قروضها بالروبل الروسي
سيدة فرنسا الأولى تحرج ماكرون مجددا
رئيس البنك الزراعي المصري يلتقي قداسة البابا تواضروس الثاني لتعزيز التعاون والتوسع في تمويل مشروعات الأديرة
بعد ظهورها النادر في حفل زفاف حفيدها.. من هي زوجة عادل إمام؟
قالوا: “القبلة كشربة ماء مالح تزيد العطش”.. ما أخطارها وفوائدها؟
إيران تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب مع إسرائيل

ألبير كامو: أديب نوبل الذي وُلد في الجزائر، وتحدثت فلسفته عن عصرنا الحالي

كتب / رضا اللبان

من الشوارع الخلفية غير المعبّدة في الجزائر إلى المقاهي المليئة بالدخان في باريس، ومن حفل نوبل في ستوكهولم إلى حطام سيارة بالقرب من سينس في فرنسا، تجذب قصة ألبير كامو الناس، وتبهرهم تماماً كما فعلت الروايات التي أبدع في كتابتها مثل “الغريب” و”الطاعون” و”السقطة”.

وُلد الأديب الفرنسي في الجزائر، ومات في فرنسا، وعاش غريباً مثل بطل روايته الأشهر – الغريب، متمرداً وليس جزءاً من الحشود، وكان حادث السيارة الذي تسبب في وفاته غريباً، إذ انزلقت السيارة التي كان يستقلها على الجليد واصطدمت بشجرة، وكان حينها في السابعة والأربعين من عمره .

في 4 يناير/كانون الثاني من عام 1960 رحل أديب نوبل الفرنسي ألبير كامو – الذي وُلد في 7 نوفمر/تشرين الثاني من عامپ 1913 في موندوفي (الذرعان) بالجزائر – عن العالم، لكن لماذا ارتبط اسم كامو بالجزائر؟

الأقدام السوداء

كانت أسرة كامو تنتمي إلى “الأقدام السوداء”، وهو اسم يطلق على المستوطنين الفرنسيين وغيرهم من الأوروبيين المولودين أو الذين عاشوا في الجزائر مثل الإيطاليين والإسبان والمالطيين، فضلاً عن اليهود خلال فترة الاستعمار الفرنسي.

وترجع تسمية “الأقدام السوداء” إلى لون أحذية الجنود الفرنسيين – الذين دخلوا الجزائر للمرة الأولى عام 1830 -الذي كان أسوداً، لكن البعض يربط هذا الاسم بالمزارعين من المستوطنين الذين كانوا يعصرون العنب بأقدام حافية لإنتاج العصير والخمور.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية