عاجل

جريمة مروعة.. شاب مصري يقطع رأس جاره ويشرب من دمه
الأمم المتحدة: 897 شاحنة مساعدات دخلت غزة يوم الثلاثاء
ترمب: سأفرض عقوبات على روسيا إذا لم تتفاوض لإنهاء الحرب
مصر: تواصل الجدل حول نظام مقترح كبديل للثانوية.. ونائب يعترض على إضافة مادة الدين للمجموع
الإسكندرية..المؤبد لعاطل قتل جاره انتقامًا منه لنيله من سمعته
الإسكندرية..إحالة أوراق عامل قتل شخصًا حرقًا بسبب خلافات بينهما
جامعة بنها: دعم وتمويل 12 مشروعًا تعليميًا بتكلفة 32 مليون جنيه
بعد صفقة الرهائن.. اعتقال عشرات بينهم أطفال في مداهمات إسرائيلية بالضفة الغربية
الجيزة: توزيع 4 أطنان من لحوم صكوك الأضاحي على الأولى بالرعاية
الأوقاف تفتتح 44 مسجدًا جديدًا الجمعة القادمة
الغموض يسيطر على موقف صلاح داخل قلعة آنفيلد
كولر يعلن قائمة الأهلي لمباراة فاركو
التنمية المحلية: توفير أماكن للمحافظات في بازار القاهرة لعرض منتجاتها
العثور على جثة لشخص داخل سيارته
القاهرة: توفير أسطول من النقل العام لخدمة زوار المعرض الدولي للكتاب

ألبير كامو: أديب نوبل الذي وُلد في الجزائر، وتحدثت فلسفته عن عصرنا الحالي

كتب / رضا اللبان

من الشوارع الخلفية غير المعبّدة في الجزائر إلى المقاهي المليئة بالدخان في باريس، ومن حفل نوبل في ستوكهولم إلى حطام سيارة بالقرب من سينس في فرنسا، تجذب قصة ألبير كامو الناس، وتبهرهم تماماً كما فعلت الروايات التي أبدع في كتابتها مثل “الغريب” و”الطاعون” و”السقطة”.

وُلد الأديب الفرنسي في الجزائر، ومات في فرنسا، وعاش غريباً مثل بطل روايته الأشهر – الغريب، متمرداً وليس جزءاً من الحشود، وكان حادث السيارة الذي تسبب في وفاته غريباً، إذ انزلقت السيارة التي كان يستقلها على الجليد واصطدمت بشجرة، وكان حينها في السابعة والأربعين من عمره .

في 4 يناير/كانون الثاني من عام 1960 رحل أديب نوبل الفرنسي ألبير كامو – الذي وُلد في 7 نوفمر/تشرين الثاني من عامپ 1913 في موندوفي (الذرعان) بالجزائر – عن العالم، لكن لماذا ارتبط اسم كامو بالجزائر؟

الأقدام السوداء

كانت أسرة كامو تنتمي إلى “الأقدام السوداء”، وهو اسم يطلق على المستوطنين الفرنسيين وغيرهم من الأوروبيين المولودين أو الذين عاشوا في الجزائر مثل الإيطاليين والإسبان والمالطيين، فضلاً عن اليهود خلال فترة الاستعمار الفرنسي.

وترجع تسمية “الأقدام السوداء” إلى لون أحذية الجنود الفرنسيين – الذين دخلوا الجزائر للمرة الأولى عام 1830 -الذي كان أسوداً، لكن البعض يربط هذا الاسم بالمزارعين من المستوطنين الذين كانوا يعصرون العنب بأقدام حافية لإنتاج العصير والخمور.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية