عاجل

في اليوم الـ414.. صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع
مصر : السيسي يؤكد ضرورة بدء عملية سياسية تقود لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
أردوغان يدعو لتطبيق قرار الجنائية الدولية بشأن نتنياهو وغالانت فورا
الكشف عن معبد بطلمي جديد في مصر
هل تعاني من الأرق؟.. طريقة بسيطة تسحبك إلى نوم عميق
الفرعون المصري محمد صلاح أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي
جوائز لأفلام فلسطينية بمهرجان القاهرة السينمائي.. والهرم الذهبي لفيلم روماني
الرقابة المالية تجيز إصدار وثائق تأمين نمطية جديدة يُسمح بتوزيعها إلكترونياً
شاهد عمليات رفع الأنقاض من الموقع المستهدف بالبسطة الفوقا في بيروت
11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على البسطة الفوقا في بيروت
ولي العهد المغربي يستقبل الرئيس الصيني لدى وصوله إلى الدار البيضاء
تعادل الأهلي المصري والاتحاد ينقلهما إلى الصدارة مع بيراميدز
“يديعوت أحرونوت”: الإعلان عن وقف إطلاق النار بين “حزب الله” وإسرائيل قد يتم خلال أيام قليلة
قائد الحرس الثوري الإيراني: قطعا سننتقم من إسرائيل
مفاجأة بشأن مناقشات قانون الإيجار القديم ومصير عقد الـ59 سنة

تقنية جديدة تحوّل الأفكار إلى كلام تُعيد الأمل لمرضى التصلب الجانبي الضموري

كتب / رضا اللبان

نجح علماء من جامعة كاليفورنيا ديفيس في تطوير تقنية جديدة تحوّل الأفكار إلى كلام، مما يمنح الأمل للأشخاص الذين يعانون من إعاقات في النطق مثل مرض التصلب الجانبي الضموري (ALS).

التقنية الجديدة، التي نُشرت تفاصيلها في مجلة نيو إنجلاند الطبية هذا الشهر، أظهرت تحسنًا كبيرًا في قدرة المرضى على التواصل.

شارك في الدراسة كيسي هاريل، الذي بدأت تظهر عليه أعراض مرض التصلب الجانبي الضموري قبل خمس سنوات من انضمامه للتجربة.

ومع تقدم المرض، فقد هاريل قدرته على التواصل بفعالية مع من حوله، حيث انخفض معدل كلامه إلى نحو 5-6 كلمات صحيحة في الدقيقة، مقارنةً بالمتوسط البشري البالغ 160 كلمة في الدقيقة.

بعد زراعة نظام “الدماغ إلى الكلام” الجديد في دماغه، شهد هاريل تحسنًا ملحوظًا في قدرته على التواصل، مع دقة عالية في نقل أفكاره إلى كلام مفهوم.

وأثبتت نتائج الدراسة نجاح التجربة، مما يشير إلى إمكانيات ثورية لهذه التقنية في مساعدة الأشخاص الذين يعانون من أمراض تؤثر على قدرتهم على الكلام.

على الرغم من أن هاريل هو أول من اختبر هذه التقنية، إلا أن النتائج تبشر بمستقبل واعد لها، وقد تصبح متاحة على نطاق أوسع للمرضى الذين يعانون من التصلب الجانبي الضموري وأمراض مماثلة.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية