وكانت محكمة الجنايات قد وجهت إلى الإعلامية حليمة بولند تهمة “التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف” وذلك بسبب صور ومقاطع فيديو.

وقدم المدعي شكوى ضدها مدعيا أنها حرضته على الفسق والفجور عبر صورها وعبر فيديوهات خاصة بها، في حين ادعت المتهمة على المجني عليه بأنه أساء إليها بالسب فقدمت شكوى ضده بتهمة السب وإساءة استخدام الهاتف.