عاجل

الإعلام الإسرائيلي يكرر مزاعمه: رمسيس الثاني هو فرعون الخروج من مصر (صور)
# يا سـاحرة العينين … شعر
نتنياهو: الاستسلام لمطالب “حماس” سيمثل هزيمة مروعة لإسرائيل ولن نقبل بذلك
الحكومة المصرية تكشف موعد عودة تخفيف أحمال الكهرباء
وسط احتفالات طغت عليها الحزن المسيحيون الأرثوذكسي يحتفلون في غزة بعيد الفصح
في اليوم الـ212 من العدوان: شهداء وجرحى في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة بقطاع غزة
أوكرانيا تعلن إسقاط طائرة روسية من طراز “سوخوي – 25” فوق دونيتسك
الرئيس الصيني يبدأ جولة أوروبية تشمل فرنسا وصربيا والمجر
# من علامات حب العبد لله
الرئيس الجزائري: البشرية فقدت في فلسطين المحتلة كل مظاهر الإنسانية
مانشستر سيتي يكتسح وولفرهامبتون بخماسية مقابل هدف والمطاردة مستمرة امام ارسنال
الحكم الكيني بيتر واويرو كاماكو ومساعديه الكينيين لنهائي الكنفدرالية
السفير الفلسطيني في تونس: مصر تقوم بدبلوماسية فاعلة تجاه القضية الفلسطينية
القاهرة ترفع درجة الاستعداد لشم النسيم
الغربية تستعد لعيد القيامة بحملات نظافة وتجميل

مستخدموا الإنترنت يروجون إشاعة نهاية العالم الأسبوع المقبل

كتب  /  رضا اللبان

عادت المخاوف من نهاية العالم إلى الظهور بعد أن ادعى مستخدمو الإنترنت أن العالم على وشك الفناء في الأسبوع المقبل.

ونشأت نظرية يوم القيامة من حقيقة أن تقويم المايا، الذي امتد لنحو 5125  سنة بدءا من 3114 قبل الميلاد، وصل إلى نهايته في 21 ديسمبر 2012.

21 ديسمبر 2012.

New York Post

@nypost

Alternate reading of Mayan calendar suggests end of the world is next week https://trib.al/3kSqqjx 

عرض الصورة على تويتر

ونشر منظرو المؤامرة التاريخ على أنه موعد “نهاية العالم”، محذرين من كارثة مروعة وشيكة. ولم يخلق هذا التنبؤ حالة من الذعر حول العالم فحسب، بل دفع أيضا إلى تدفق سياحي ضخم إلى مواقع المايا القديمة الواقعة في المكسيك وغواتيمالا.

وكانت قراءة تقويم المايا خاطئة، وبينما لم ينته العالم في 21 ديسمبر 2012، كما تنبأ به التقويم، فإن “يوم القيامة” وفقا للنظرية الجديدة، التي انتشرت بشكل واسع عبر “تويتر”، قد يوافق تاريخ 21 يونيو 2020.

وتقول النظرية الجديدة إنه عند التحويل من التقويم اليولياني (استخدم في الكنائس الأورثوذكسية حتى القرن العشرين) إلى التقويم الغريغوري (التقويم الميلادي) حدث خطأ وأصبح هناك فارق قدره 11 يوما في كل عام.

ووفقا لصحيفة “ذي صن” البريطانية، غرد العالم باولو تاغالوغوين الأسبوع الماضي، عبر “تويتر”، قائلا: “باتباع التقويم اليولياني، فنحن تقنيا في عام 2012.. وعدد الأيام الضائعة في السنة بسبب التحول إلى التقويم الغريغوري هو 11 يوما، ولمدة 268 عاما باستخدام التقويم الغريغوري (1752-2020) وقع فقدان 11 يوما سنويا، ما يساوي 2948 يوما. و2948 يوما/365 يوما (سنويا) يساوي 8 سنوات”.

وإذا كانت حسابات تاغالوغوين صحيحة، بإضافة جميع الأيام الفائتة، فإن تاريخ يوم القيامة بحسب تقويم المايا هو الأسبوغ المقبل أو التالي.

وغرد آخر: “عندما تحول العالم إلى التقويم الغريغوري في القرن الثامن عشر، فقدنا حوالي ثمانية أعوام في التحول. لذا نعم تقنيا هذا العام هو 2012”.

وكتب مستخدم آخر تغريدة: “عندما تحول الجميع في 1752 إلى التقويم الغريغوري، ضاعت ثمان سنوات، ما يعني أن عام 2020 هو عام 2012 تقنيا”.

وأضاف: “تعلمون ما كان من المفترض أن يحدث في عام 2012؟ نعم، نهاية العالم. فجأة يصبح عام 2020 أكثر منطقية”.

وكما هو الحال مع معظم نظريات المؤامرة، علينا أن نتذكر أنها مجرد نظرية دون دليل. ويشار إلى أنه تم حذف سلسلة التغريدات التي تتعلق بهذه النظرية من منصة “تويتر”، بعد انتشارها الواسع وسط المؤمنين بنظريات المؤامرة.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية