عاجل

أبدى أهالي ٤٠٠ من الجنود مخاوفهم من إرسال أبنائهم إلى رفح، مؤكدين أن دخول رفح «فخ موت».
سبب مشادة الثنائي يعود لطريقة مصافحة النجم المصري للمدرب الألماني قبل دخوله إلى أرضية الملعب
الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، إيقاف قيد نادي الزمالك للاعبين جدد في صفوفه لمدة ثلاث فترات
فريد زكريا يكتب : كيف ظهرت الفوضى بالجامعات الأمريكية في ظل احتجاجات حرب غزة
مصر تستعد للحصول على مليارات الدولارات من الإمارات
مصر تعلن تفاؤلها وتؤكد : ننتظر رد إسرائيل
موعد مواجهة نهضة بركان والزمالك في نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية
تحركات لإلغاء كليات مصرية بعد تصريحات السيسي
الحكومة المصرية تحذر إسرائيل من الهجوم على رفح
أمريكا تبني رصيف في غزة يتكلف ٣٢٠ مليون دولار لمساعدة الفلسطينيين
شرطة باريس تفض احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين
# قصة طريفة جدا ….
الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجات جامعة واشنطن
السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسلحة النووية للدفاع عن الاتحاد الأوروبي
كاف يرد على أزمة الـ VAR في هدف مازيمبي أمام الأهلي

مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال في غزة

كتب د / حسن اللبان

شهدت منطقة دوار الكويت جنوبي مدينة غزة مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال بحق منتظري المساعدات، استمرارا لسياسة التجويع التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين، مع تواصل القصف المكثف على وسط القطاع.

وأفاد مراسل الغد بأن مجزرة إسرائيلية جديدة بحق المدنيين عند دوار الكويت جنوبي مدينة غزة، في تكرار لمجازر سابقة ارتكبها الاحتلال بحق الجوعى الذين يبحثون عن مساعدات تسد جوع أطفالهم.

وقال مراسلنا: «سقط أكثر من 17 شهيدا وعشرات الإصابات بحق الجوعى، بالتزامن مع استمرار التحليق المكثف من الطائرات الحربية، وإطلاق الرصاص في المنطقة الفاصلة بين وسط وشمال القطاع».

يتزامن هذا مع اعتماد شريحة من سكان غزة على الأعشاب وأعلاف المواشي للتغذية، ووسط قصف متواصل على أنحاء القطاع.

عارات مكثفة

وأغارت الطائرات الحربية الإسرائيلية على منزل بمخيم المغازي قرب شارع صلاح الدين، ما أسفر عن سقوط 3 شهداء.

وأفاد مراسل الغد بأن غارات الاحتلال تتواصل في ظل التحليق المكثف لطائرات الاستطلاع في المحافظة الوسطى.

وقال، إن عددا من الإصابات وصلت مستشفى شهداء الأقصى جراء استهداف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عون في مخيم المغازي.

وأضاف «القصف المدفعي لا يتوقف على المناطق الشرقية وسط قطاع غزة، ويتركز على مناطق شرق وغرب مخيم النصيرات، الذي سبق واستهدف الاحتلال أحد المنازل فيه».

وقال شاهد عيان للغد: «أصيب ابني برصاص الاحتلال، واضطررنا إلى حمله مسافة 10 كيلومترات مشيا على الأقدام حتى الوصول إلى المستشفى، وطلبنا من جنود الاحتلال مساعدتنا لكنهم رفضوا.

وأضاف «وصلنا إلى المستشفى في نهاية المطاف، واضطررنا لمغادرة غزة بسبب إصابة ابني، وعدم وجود علاج له هناك».

وروى الرجل الذي يسكن شرق التفاح، وهي منطقة اجتياحات إسرائيلية: «الوضع مأساوي في غزة، الدمار لا يخيل لأحد، بحيث تحولت إلى مدينة أشباح معدومة من كل سبل الحياة».

وأضاف «نأكل من أعلاف الأغنام، والوضع صعب جدا».

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية