عاجل

اجتماع طارئ للجامعة العربية غدا بعد اعتراف إسرائيل بأرض الصومال
وفاة المخرج المصري الكبير داوود عبد السيد
الموعد والقنوات الناقلة لحفل غلوب سوكر 2025
# عندما يصيبك الملل !!
ترامب يصف قصف الإرهابيين في نيجيريا بأنه “هدية عيد الميلاد”
المغرب يتعثر أمام مالي في كأس أمم إفريقيا 2025
صلاح يهدي مصر فوزا شاقا على جنوب إفريقيا وتأهلا مبكرا إلى ثمن نهائي كأس إفريقيا
تدخل طبي عاجل لإنقاذ الفنان محمود حميدة
خلال ثانيتين.. قطار مغناطيسي يحطم كل الأرقام القياسية
الولايات المتحدة تشهد أسرع تحول ديني في تاريخها الحديث
أول رد مصري ـ تركي ـ جيبوتي على إعلان نتنياهو اعتراف إسرائيل بأرض الصومال
“الزيدان” يكشف تفاصيل الإبلاغ عن أبناء الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
دبلوماسي تركي يتحدث علنا عن احتمالية المواجهة مع إسرائيل
محمد صلاح يسجل للفراعنة في شباك جنوب إفريقيا بأمم إفريقيا 2025
الجيش الأمريكي ينفذ ضربات “قاتلة” في نيجيريا.

وزير الخارجية الفرنسي: كنت أُفضل أن تتم المصافحة بين وزيرة الخارجية الألمانية والشرع في سوريا

كتب د / حسن اللبان

أقر وزير الخارجية الفرنسي الأحد بأنه كان «يفضل» أن يبادر قائد الإدارة السورية الجديدة إلى مصافحة نظيرته الألمانية الجمعة، مع تأكيده أن هذا الأمر لم يكن «محور» زيارتهما.

والتقى جان نويل بارو وأنالينا بيربوك الجمعة بتفويض أوروبي، قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع في دمشق. وانتشرت على منصات التواصل الاجتماعي صور الأخير ممتنعا عن مصافحة وزيرة الخارجية الألمانية.

وقال بارو لإذاعة «ار تي ال» الخاصة «هل كنت أفضل أن يصافح أحمد الشرع زميلتي الألمانية. الجواب هو نعم. هل كان ذلك محور الزيارة؟ الجواب هو كلا».

وأضاف «هناك في سوريا اليوم عشرات آلاف المقاتلين الإرهابيين من داعش المعتقلين في سجون في شمال شرق البلاد».

وتابع «إثر ما قام به نظام بشار الأسد، هناك أسلحة كيميائية في كل أنحاء سوريا  استخدمها هذا النظام ضد شعبه، ويمكن أن تقع في الأيدي الخطأ».

وقال أيضا «إذا لم أتوجه إلى سوريا، من سيحمي الفرنسيين من هذه التهديدات؟».

ويرصد المجتمع الدولي بعناية السياسة التي تنتهجها السلطات السورية الجديدة بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية.

الزيارة الأوروبية الأولى

وزيارة بارو وبيربوك لدمشق هي الأولى الغربية على هذا المستوى منذ سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.

وقال وزيرا خارجية ألمانيا وفرنسا خلال الزيارة إنهما يريدان إقامة علاقات جديدة مع سوريا وحثا على الانتقال السلمي للسلطة.

وقالت بيربوك قبل مغادرتها إلى دمشق «رحلتي اليوم… هي إشارة واضحة إلى السوريين مفادها أن البداية السياسية الجديدة ممكنة بين أوروبا وسوريا، وبين ألمانيا وسوريا».

وخلال زيارتها لدمشق، حضّت وزيرة الخارجية الألمانية السلطات في سوريا على عدم إقامة حكومة إسلامية عقب إسقاط الرئيس بشار الأسد.

وعبر بارو بعد وصوله إلى دمشق عن أمله في أن تصبح سوريا دولة مستقرة ذات سيادة يسودها السلام، وزار السفارة الفرنسية التي أغلقت أبوابها منذ عام 2012.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net