عاجل

بعد “رأس الحكمة”.. مصر على موعد مع صفقة استثمارية خليجية جديدة
# أقوى الرجال …
# في_عيد_الحب ❤️
ليفربول يلحق الهزيمة الأولى بريال مدريد في دوري الأبطال
بوتين: روسيا تسعى للصداقة مع جميع شعوب الأرض
الضاوي: قراءة التوراة تكشف فكرة تميز اليهود عن باقي شعوب الأرض
بن شرقي:جميع لاعبي الأهلي هدفهم التتويج بالسوبر
الجيزة: مشروع أرض النجوم ببولاق الدكرور يحسن الخدمة للمواطنين
آلاف الزوار صباح الثلاثاء لمشاهدة مجموعة توت عنخ آمون الذهبية
كريستيانو رونالدو يتحدث عن موعد الاعتزال والزواج من جورجينا
مصر تكشف عن دوافعها الحقيقية لإرسال قوات عسكرية إلى الصومال
ما الذي يعنيه قرار ترامب استئناف اختبار الأسلحة النووية الأمريكية وما تداعياته؟
مواجهة على “صفيح ساخن” بين ليفربول وريال مدريد.. التشكيلة والقنوات الناقلة
مصادر عبرية: مصر تلجأ للصين لاقتناء سلاح بديل لمقاتلات F-15 الأمريكية
“خطة لمواجهة مصر والسعودية عسكريا”.. تحذير إسرائيلي من تحالف عسكري بين القاهرة والرياض

سرق منها القرط والغويشة.. تفاصيل يوم كامل اختطفت فيه ليلى طاهر

كتبت / سلوى لطفي

روت الفنانة ليلى طاهر حادث اختطافها وهى طفلة من قبل أحد اللصوص من أمام منزلها، وذلك في حوار أجرته معها مجلة الموعد

تقول الفنانة ليلى طاهر:” في طفولتي كانت هناك حادثة طريفة لا أحبها، لكنها لكثرة ما رددت على مسامعي التصقت بذاكرتي وكأنها بنت امبارح، كان عندنا خادم كبير اسمه سيد، كان من عادته بعد أن ينتهى من شغل البيت ان پرتدي جلبابه النظيف ويقف أمام المنزل.. وكأي طفلة كنت أحب الخروج الى الشارع. كنت اتعلق به کلما رأيته يبدل ملابسه علامة على خروجه.

الفنانة ليلى طاهر

تكمل ليلى طاهر:” وفى أحد الأيام نزل العم سيد ووقف أمام بيتنا فنزلت معه وجاء أحدهم ليحادثه، كان من الواضح أنهما بلديات، وحين رآني الرجل الذي معه راح يداعبني بالحلويات، المهم أنه أخرج عددا من القروش ومنحها لسيد الخادم، وطلب منه أن يشتري كرة لألعب بها.

تواصل:” وحملني الرجل وهو يقول لسيد:” ستكون معي حتى ترجع، وبالفعل اطمأن سيد وتركني مع الرجل ومضى ليشتري الكرة، ثم عاد ولم يجدني.

حوار مجلة الموعد

وتكمل الفنانة ليلى طاهر:” كانت هناك علقة ساخنة بانتظاره حين رجع ولم يجدني أهلي، وعرفوا أنه تم اختطافي، أما صاحبنا فقد مشى بي بعيدا عن الحي، وخلع القرط الذهبي من أذني وخلع الغويشة التي أرتديها في يدي.

وتختتم ليلى طاهر:” وحدث أن أخذني الرجل إلى بيته، فلما رآني أبكي بقسوة رق قلبه، فعاد وحملني واشترى لي حلويات كثيرة ليرضيني، وعندما هبط الظلام مشى بي وتركني أمام بيتي ولاذ بالفرار، وعندما سمعت أسرتي بكائي هرولوا ناحيتي وراحوا يحتضنونني، بينما العم سيد كان فرحا بعد علقة ساخنة تلقاها للتفريط في.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net