عاجل

عالم الآثار المصري الشهير زاهي حواس : لا توجد أي برديات تتحدث عن بني إسرائيل في مصر 
# ذكريات اذاعية لا تنسى …..
تحذيرات تطلقها مصر والولايات المتحدة وبعض الدول الغربية ضد إسرائيل
مواعيد صرف معاش شهر مايو بزيادة ١٥ ٪
احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطنيين تمتد الي جميع الجامعات في أمريكا
نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي : شمال قطاع غزة لا يزال يتجه نحو المجاعة
جيرارد يختار أفضل لاعب في التاريخ
مسؤول أمريكي : الشخص الوحيد الذي يمكنه وقف إطلاق النار وانجاح صفقة التبادل بين حماس واسرائيل هو يحيى السنوار.
تطور جديد في الحرب الروسية الأوكرانية بعد ظهور منجل الموت
الحرب النووية في الشرق الأوسط محتملة لكن بإمكان روسيا منعها
وزير إسرائيلي ردا على مقترح مصري بشأن غزة إنه يمثل عرضا لاستسلام كامل من جانب إسرائيل
حبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ عن تهمة التحريض على الفسق والفجور
الحكومة الإسبانية تضع اتحاد كرة القدم تحت الوصاية بعد ضلوعه في قضية فساد
8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة
القاهرة تشيد بجهود العاملين بمركز شبكات

خبراء الأرصاد الفضائية : رياح شمسية بسرعة خياليه تقصف الارض

كتب  /  رضا اللبان

قال خبراء الأرصاد الفضائية إن الأرض تتعرض حاليا لقصف عاصفة شمسية بسرعة تصل الى مليون و530 ألف كم في

الطقس الفضائي: رياح شمسية بسرعة
قال خبراء الأرصاد الفضائية إن الأرض تتعرض حاليا لقصف عاصفة شمسية بسرعة تصل الى مليون و530 ألف كم في الساعة.

ويتعرض كوكبنا لضرب جسيمات شمسية تتحرك بسرعة مذهلة تبلغ 425 كم في الثانية. وتدفقت الجزيئات عبر مسافة 150 مليون كم من الشمس إلى الأرض، حيث كشف الباحثون عن قصف الرياح الشمسية التي تضرب كوكبنا.

وأوضح الخبراء أن تدفق الجسيمات نشأ من فوهة في الغلاف الجوي العلوي للشمس، ما قد يؤدي إلى الشفق المذهل.

وقال Space Weather: “تيار من الرياح الشمسية يقصف المجال المغناطيسي للأرض يوم 8 يونيو. وتتدفق المادة الغازية من فوهة شمالية في الغلاف الجوي للشمس. ويجب أن يكون مراقبو السماء في حالة تأهب للشفق القطبي، خاصة في نصف الكرة الجنوبي”.

ويمكن أن يسبب تدفق الجسيمات الشمسية الشفق، والذي يشمل الأضواء الشمالية – الشفق القطبي – والأضواء الجنوبية – الشفق الأسترالي.

ولاحظ الباحثون أيضا أن عواقب عاصفة شمسية وطقس الفضاء، يمكن أن تمتد إلى ما وراء الأضواء الشمالية أو الجنوبية.

وبالنسبة للجزء الأكبر، يحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، ولكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا القائمة على الأقمار الصناعية.

ويمكن للرياح الشمسية أن تسخن الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يتسبب في تمدده. وقد يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار، ما قد يؤدي إلى نقص في نظام الملاحة GPS وإشارة الهاتف المحمول وتلفزيون الأقمار الصناعية مثل Sky.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، والتي قد تسبب كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة، ما يؤدي إلى انفجار المحولات الكهربائية ومحطات الطاقة وفقدانها.

ونادرا ما يحدث حدث مثل هذا، مع أكبر عاصفة شمسية تشل التكنولوجيا وقعت في عام 1859، عندما كان ارتفاع الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم حدث Carrington، قويا جدا لدرجة أن أنظمة التلغراف انهارت في جميع أنحاء أوروبا.

ومع ذلك، وجدت دراسة حديثة أن هذه العواصف الشمسية يجب أن تحدث كل 25 عاما في المتوسط.

وحللت دراسة من جامعة Warwick ومسح أنتاركتيكا البريطاني، آخر 14 دورة شمسية يعود تاريخها إلى 150 عاما.

وأظهر التحليل أن العواصف المغناطيسية “الشديدة” حدثت في 42 من أصل 150 عاما الماضية، وحدثت العواصف الفائقة “العظيمة” في 6 سنوات من أصل 150.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية