عاجل

# ماكرون في الحسين
وزير الخارجية الإسرائيلي يزور الإمارات
قصف جوي أمريكي يستهدف العاصمة اليمنية صنعاء
“رقم لا يستهان به”.. إسرائيل تكشف عن عدد الإصابات البدنية والنفسية في غزة
ماكرون في القاهرة.. استقبال بالمقاتلات وتغريدة تعكس التحالف
تداعيات رسوم ترامب على الاقتصاد المصري بين توقعات زيادة الصادرات وهبوط البورصة
مصر تحذر: إسرائيل تؤجج الكراهية والعداء وتهدد السلام العالمي
# مجرد رأي في الفنانة ياسمين عبد العزيز
السيسي والرئيس الفرنسي ماكرون يتناولون العشاء في مطعم نجيب محفوظ بمنطقة خان الخليلي
لا عودة لديليسبس .. ولا تضليل للوعى والتاريخ
حماس تطلق أكبر وابل من الصواريخ على إسرائيل منذ استئناف هجوم غزة
سوريا: الشرع يزور تركيا والإمارات الأسبوع المقبل
الحوثيون: مقتل وإصابة 20 شخصا في قصف أمريكي بصنعاء
2.9 مليار دولار حجم التبادل التجارى بين مصر وفرنسا خلال عام2025
السيسي يصطحب الرئيس الفرنسي في جولة بالقاهرة

رئيس جامعة عين شمس: يمكن نقل أعضاء من المتوفى لـ 7 مرضى

كتبت:هدير محمد هاشم

قال الدكتور محمود المتينى رئيس جامعة عين شمس، إن كل متوفى ممكن أن نأخذ منه أعضاء لزراعتها فى 7 مرضى، منبها إلى أهمية عملية زراعة الأعضاء.

وأوضح المتيني أن نقل الأعضاء لطالما كانت تثير المشكلات بسبب الجهل بها، ما بين تحريم وإباحة، وذلك بسبب الجهل بالأمر لا أكثر، رغم ما فى الأمر من إيثار وإحياء للمرضى المنتفعين من زراعة الأعضاء، ولا أظن أن الإسلام يمنع ذلك، وقد سبقتنا دول غربية وعربية كثيرة بسبب دخولنا فى الخلافات تلك، ورغم كل الجهود وخروج قانون زراعة الأعضاء الا أننا لازلنا غير قادرين على تطبيق نقل الأعضاء من المتوفين سريريا، وذلك خوفا من إساءة الاستخدام.

وذكر المتينى، خلال حفل انطلاق فعاليات برنامج المائة عالم بحضور وزير الأوقاف، أن موت جذع المخ يحدث عبر حادث عنيف أو صدمة عصبية ونزيف المخ ويكون المخ معزول عن الجسد، ولا يتحكم فيه، ويعمل الجسد بالأجهزة والأدوية، وأن البعض يثير الريبة والقلق حول عمليات الزرع باستخدام ألفاظ سلبية مثل انتزاع الأعضاء وهذا من أسباب المشكلة.

وكان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أكد أن برنامج المائة عالم للدعاة سيكون قائما على 3 علوم فى الفقه والأصول واللغة العربية، ومحاضرة كل أسبوعين مع برنامج للتعلم الذاتى واختيار الأستاذ مع مجموعات صغيرة.

ووجه وزير الأوقاف حديثه لمن يريد أن يوعظ بدون تحصيل علمى وتدريبى بنظام الوعظ “البكائى” قائلا:”مش هترضى ربنا بالأونطة ولو عايز دنيا ممكن تاخدها بالأونطة، أما ربنا فلا يستطع أحد أن يضحك عليه”، مؤكدًا أن الجماعات ركزت على جوانب معينة وتركت الأسس، ما جعل بعض الاخلاقيات السلبية كالسرقة وغيره تنتشر.

وكان وزير الأوقاف، قال إن ثواب تعلم علم وتفضيله عن آخر يتعلق بحاجة الناس إلى هذا العلم، فلا أفضلية لعلم على آخر إلا ما يحتاجه الناس، حيث إن بعض الجماعات تجعل الشباب يتركون الطب والهندسة للعمل بأعمال بسيطة بحجة أن الدنيا فانية.

واستطرد جمعة قائلاً: “لا أعد شخصا عالما إلا اذا أتقن علمى النحو والبلاغة، فمن لا يتقن لغته لن يتقن علوما أخرى، ولا يمكنه أن يتحدث عن دينه، ولأن العاجز عن فهم علوم البلاغة أعجز ما يكون فى التعامل مع النص القرانى.”

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية