عاجل

# الملكة فوزية قالوا عنها  …
“كتائب القسام” في بيان مقتضب “اخترتم اقتحام رفح.. لن تمروا” بسلام
المناورات النووية الروسية هي ردّ على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
الفلسطينيون يحتفلون في غزة بوقف إطلاق النار
اتصال هاتفي بين وزير خارجية مصر ووزير خارجية الإمارات
أهالي المختطفين الإسرائيليين يرحبون بقبول “حماس” للهدنة “
مجلس الحرب الإسرائيلي قرر بالإجماع استمرار العملية العسكرية في رفح للضغط على حماس
# حكاية فيلم بين السماء والأرض …
خبير: توجيه بوتين بالتدرب على الأسلحة النووية غير الاستراتيجية أحرج الغرب
الرئيس الصيني يعرب عن استعداد بكين العمل مع الاتحاد الأوروبي لدعم عقد مؤتمر سلام بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
سباق الهدافين.. بعد هدف صلاح “بوكر” بتوقيع “الرجل الآلي”
السيسي يتابع التطورات الإيجابية التي تمر بها المفاوضات الحالية للتوصل إلى هدنه في غزة
“الكرة في ملعب نتنياهو”.. إسرائيل وأمريكا تدرسان رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار
خبير بريطاني يكشف عواقب دخول القوات الغربية إلى أوكرانيا
حركة “حماس” أبلغت الوسطاء القطري والمصري بموافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

القمح الروسى يغمر مصر

كتب / أناتولي كوستيريف

من بداية الموسم حتى 25 أغسطس، اشترت الهيئة العامة للسلع التموينية المصرية 2.29 مليون طن من القمح الروسي، أي ما نسبته 80% من الكمية الإجمالية (2.88 مليون طن) التي اشترتها الهيئة خلال هذه الفترة، وفقا لحسابات “روس آغرو ترانس”. للمقارنة: في الفترة المطابقة من الموسم الماضي، اشترت الهيئة المصرية 1.78 مليون طن من القمح، 40% منها من روسيا، و 18% من أوكرانيا، والباقي من رومانيا.

وفي الصدد، قال رئيس مركز “روس آغرو ترانس” التحليلي، إيغور بافينسكي، إن روسيا فقدت من حصتها في مناقصات الهيئة العامة للسلع التموينية خلال الموسمين الماضيين بسبب ارتفاع الغلة في رومانيا وصادرات القمح منها، وفي الموسم الماضي، زادت كميات القمح من أوكرانيا وفرنسا. أما هذا العام، فتوجد مشاكل في حصاد الحبوب في أوروبا، بينما في روسيا، على العكس من ذلك، هناك محصول جيد.

كما يقول مدير “سوف ايكونا”، أندريه سيزوف: “الوضع داخل البلد، يصب في مصلحة التصدير النشط. فالمنتجون، أكثر نشاطا من العام الماضي، يبيعون المحاصيل بأسعار مرتفعة بالروبل، ولدى المصدرين، خلاف العام الماضي، هامش.”

ووفقا لـ بافيتنسكي، يحصل المشارك في مناقصات الهيئة العامة المصرية للسلع التموينية على فرصة إبرام عقود بكميات كبيرة والحصول على دفعة مضمونة في حالة عدم وجود مشاكل في الجودة.

ولكن الهيئة، مشتر متقلب إلى حد ما: فقد سبق أن عانى المصدرون من نزاعات مع المفتشين الذين احتجوا على وجود الشقران والخشخاش في القمح- بحسب سيزوف- إنما مخاطر رفض الشحنة مدرجة في قيمة العقد.

حتى اليوم، تشتري الهيئة العامة للسلع التموينية كميات أكبر من القمح، وقبل جدول التسليم المعتاد بشهر، مقارنة بالسنوات السابقة، وقد يعود ذلك إلى الرغبة في تجديد المخزونات على خلفية الوباء، كما يعتقد بافينسكي.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية