عاجل

مصر.. قرار رسمي بعد ضجة فيلم “الست” لأم كلثوم
اجتماع أمريكي مصري قطري تركي بشأن غزة.. وأنقره تكشف تفاصيله
قرار قضائي جديد بحق علاء عبدالفتاح
تقرير أمريكي: نتنياهو ينوي إطلاع ترامب على هجوم جديد محتمل ضد إيران
“كاف” يعلن تغيير نظام كأس أمم إفريقيا.. ويكشف عن بطولة جديدة
وزير خارجية مصر : صفقة الغاز مع إسرائيل تجارية ولا يمكن استغلالها للضغط على القاهرة 
شقيق رجل أعمال مشهور يحرق نفسه أمام مطعمه الجديد
وزير خارجية مصر يكشف موقف الفصائل الفلسطينية من جمع سلاحها
في غياب صلاح.. ليفربول يهزم توتنهام في عقر داره
“تكشف عن صدرها امام الكاميرا”.. صور فاضحة وعبثية لشريكة المجرم إبستين تظهر إلى العلن (صور)
إيلون ماسك أول شخص في العالم تتجاوز ثروته الـ 700 مليار دولار
عصير الشمندر.. مفتاح اللياقة البدنية وشيخوخة أكثر صحة
القوات الأمريكية تطلق أكثر من 100 قنبلة وصاروخ دقيق على “داعش” في سوريا بمشاركة مقاتلات أردنية
“لا يهمني مظهر المرأة الآن”.. هل غيرت السياسة ترامب؟
الاعتزاز بالنفس والتكبر

# ما اشبه اليوم بالبارحة

بقلم / صلاح ضرار

التاريخ يعيد نفسه ولا يسعني إلا أن أقول
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ونتذكر يوم دخل المجرم هولاكو بغداد وقتل الأمراء والجنود والعلماء والتجار والقضاه
ثم أمر جنوده بأن يبقوا علي “المستعصم” حياً حتى يدلهم على أماكن كنوزه
وذهب المستعصم مع الجنود ودلهم على مخابئ الذهب والفضة والنفائس وكل المقتنيات الثمينة في داخل وخارج قصوره ومنها ما كان يستحيل أن يصل إليه المغول بدونه

حتى إنه أرشدهم إلى نهر مملوء بالذهب لا يعلم أحد بمكانة وهنا قال له هولاكو
لو كنت أعطيت هذا المال لجنودك وشعبك، لكانوا حموك مني
ولم يبك “المستعصم” على الكنوز والأموال، ولكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ “المستعصم” يتضرع إلى هولاكو ألا يمسهن
فضحك هولاكو من قول ” المستعصم” وأمر جنوده أن يضعوه في شوال (من الخيش) ثم يضربوه ركلاً بالأقدام حتى الموت
ويذكر المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس في “خمسة قرون” أخذه هولاكو في ليلة
تذكروا ما سيأخذه ترامب من دول الخليج

طلب 500 مليون دولار فوافقوا على 600 مليون دولار

فطلب تريليون اى 1000 مليار دولار
والله لو انفقتم هذه الأموال على الدول العربية ما استجرأ اى من حكام الغرب على التطاول عليكم
ويقول عقلاء اليوم
إن الأموال التي كانت تكفي الأمة العربية لعدة قرون تأخذها أمريكا في ليلة واحدة، كما أخذت فرنسا وإنجلترا وتركيا وإيران، من بلاد العرب
لو أنفقت تلك الأنظمة العربية هذه الأموال على مساندة “بعضها البعض” وأنفقت الجهد والمال علي العمل (لنبذ الخلاف ووحدة الصف)، وعلي الأخذ بأسباب القوة والإنفاق علي التعليم والبحث العلمي…الخ
لكانت أقوى الأمم.
ما اشبه اليوم بالبارحة
في الاجتماع الذي اعلن عن رئيس جمهورية مصر العربية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي امتنعوا عن الحضور ولي عهد الممكلة العربية السعودية ورئيس دولة الإمارات وامير الكويت وسلطنة عمان ورئيس الجزائر ورئيس تونس وملك المغرب
اليوم سقطت الأقنعة ووقفت مصر وحدها أمام غطرسة الغرب لك الله يامصر وحفظ الله مصر قيادة وجيشا وشعبا و أرضا

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net