عاجل

داعية مصري معروف يوجه رسالة نارية مطولة لترامب ويدعوه للظفر بأغلى هدية! (فيديو)
ترامب يعلن توقيع اتفاقية عسكرية بـ42 مليار دولار مع قطر
# ما اشبه اليوم بالبارحة
الولايات المتحدة تطلق إنتاج قنبلة ذرية تكتيكية جديدة تحملها مقاتلات “إف-35” الشبحية
مصر توضح حقيقة تحصيل رسوم قناة السويس بالجنيه
ترامب يصل الإمارات
مقتل أكثر من 90 فلسطينياً في غارات إسرائيلية على غزة، وحماس تقول إن نتنياهو “يريد حرباً بلا نهاية”
مشاهد تظهر لحظة وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى الإمارات
ترامب ..وخطابة للشرق الأوسط
“جولة قياسية” لترامب في الخليج تحصد صفقات “تاريخية” بحوالي أربعة تريليونات دولار!
ترتيب سباق الحذاء الذهبي.. مبابي يعادل رصيد صلاح
حاملة الورود” وتفاعله مع الرقصة الشعبية.. أبرز مشاهد استقبال ترامب في الإمارات
بعد مواجهة عسكرية عنيفة… الهند وباكستان تتبادلان المطالبة بوضع أسلحتهما النووية تحت الإشراف الدولي
اتفاق بين الأطراف المتنازعة في طرابلس على وقف الأعمال العسكرية وانسحاب شامل للقوات عند الرابعة مساءً
#إستقالة_روح ….. شعر

# ما اشبه اليوم بالبارحة

بقلم / صلاح ضرار

التاريخ يعيد نفسه ولا يسعني إلا أن أقول
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ونتذكر يوم دخل المجرم هولاكو بغداد وقتل الأمراء والجنود والعلماء والتجار والقضاه
ثم أمر جنوده بأن يبقوا علي “المستعصم” حياً حتى يدلهم على أماكن كنوزه
وذهب المستعصم مع الجنود ودلهم على مخابئ الذهب والفضة والنفائس وكل المقتنيات الثمينة في داخل وخارج قصوره ومنها ما كان يستحيل أن يصل إليه المغول بدونه

حتى إنه أرشدهم إلى نهر مملوء بالذهب لا يعلم أحد بمكانة وهنا قال له هولاكو
لو كنت أعطيت هذا المال لجنودك وشعبك، لكانوا حموك مني
ولم يبك “المستعصم” على الكنوز والأموال، ولكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ “المستعصم” يتضرع إلى هولاكو ألا يمسهن
فضحك هولاكو من قول ” المستعصم” وأمر جنوده أن يضعوه في شوال (من الخيش) ثم يضربوه ركلاً بالأقدام حتى الموت
ويذكر المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس في “خمسة قرون” أخذه هولاكو في ليلة
تذكروا ما سيأخذه ترامب من دول الخليج

طلب 500 مليون دولار فوافقوا على 600 مليون دولار

فطلب تريليون اى 1000 مليار دولار
والله لو انفقتم هذه الأموال على الدول العربية ما استجرأ اى من حكام الغرب على التطاول عليكم
ويقول عقلاء اليوم
إن الأموال التي كانت تكفي الأمة العربية لعدة قرون تأخذها أمريكا في ليلة واحدة، كما أخذت فرنسا وإنجلترا وتركيا وإيران، من بلاد العرب
لو أنفقت تلك الأنظمة العربية هذه الأموال على مساندة “بعضها البعض” وأنفقت الجهد والمال علي العمل (لنبذ الخلاف ووحدة الصف)، وعلي الأخذ بأسباب القوة والإنفاق علي التعليم والبحث العلمي…الخ
لكانت أقوى الأمم.
ما اشبه اليوم بالبارحة
في الاجتماع الذي اعلن عن رئيس جمهورية مصر العربية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي امتنعوا عن الحضور ولي عهد الممكلة العربية السعودية ورئيس دولة الإمارات وامير الكويت وسلطنة عمان ورئيس الجزائر ورئيس تونس وملك المغرب
اليوم سقطت الأقنعة ووقفت مصر وحدها أمام غطرسة الغرب لك الله يامصر وحفظ الله مصر قيادة وجيشا وشعبا و أرضا

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية