عاجل

شوارع تل أبيب “تشتعل” مجددا.. ويائير غولان يشير إلى “التهديد الوجودي الأخطر” على إسرائيل 
مرموش: مانشستر سيتي مطالب بالفوز على ليفربول
الزمالك يختتم استعداداته لمواجهة الأهلي بنهائي السوبر المصري 2025
تعليم الإسكندرية يرفع جاهزية المدارس قبل انتخابات النواب2025
مصرع أسرة كاملة من 6 أفراد في حريق مروع داخل شقة
وزير الخارجية يؤكد رفض مصر الكامل للمساس بسيادة لبنان
مصـر تحتل المرتبة الأولى عالميا في إنتاج التمور بنسبة تتجاوز 19% من الإنتاج العالمي
المكسيك: لا تقارير بشأن مخطط لاغتيال سفيرة إسرائيل
لقي مصرعه اثر انفجار أسطوانة أكسجين
جوائز الأفضل في الاتحاد الإفريقي في الرباط في 19 نوفمبر الحالي
الزراعة:لا صحة لفيديو حالات نفوق الماشية المتداول علي الميديا
وزير الشباب: مصر تدعم التعاون الرياضي بين الدول الإسلامية
محافظ الجيزة يتابع اللمسات النهائية للمهرجان الدولي للتمور
صابر يتفقد تطوير القاهرة التاريخية
الكهرباء: التوسع بمشروعات الطاقة المتجددة والحد من استخدام الوقود الأحفوري

طريق النجاح

 

بقلم : د. هبة مصطفى

إذا لم تكسب تقديرًا ذاتيًا ؛ فكيف تجده طرف الاخرين ! ، يحتاج البعض منا بعض الثقة لا الغرور ليبث داخلنا الإطمئنان الداخلى .

هذا الأمر يعكس الكثير من التصرفات الصادرة عن البعض ، و تبنى الكثير من التكهنات الداخلية ، و أهمها نظرية المؤامرة المقترنة بالمصلحة الذاتية ، و خاصًة إذا كان الفرد يمتلك مواهب عدة ، و لديه مفتاح لكل باب ، و يعتنق شريعة لكل مصلحة .

و المصيبة الأكبر أن يجد يد العون التى يبطش بها ، و يدير كل الأمور ليهزم التحديات الوهمية التى يظن أنها قد تكون عائق لتحقيق هدفه . وكش ملك و لكن أين الملك مع هذه الشخصية المؤامرتية ؟!

فهل تصلح هذه الشخصية لبناء العهد الجديد أو بناء إنسان ؟

لا تتعجبوا هذه إحدى القذائف التى تهدد منظومة الجهاز الإداري لمؤسسات الدولة التى تريد أن تبني كيانًا صلبًا .

القذيفة الأخرى هى الأيادى المرتعشة التى لاتجرؤ على إتخاذ القرار ، بالله عليكم ما العائد منها ؟

و هناك القذيفة ذات الأسنان البراقة التى لا تعلم هل هى إبتسامة ، أم تعبير عن الغيظ !! و مبدأها حضرتك تؤمر و نحن ننفذ أى طلب ، و طبعًا الباقى معروف ، و هناك مجموعة من الكومبارس لتخدم المشهد المراد تنفيذه ، و كله وفقًا لصالح العمل ومقتضياته و كله تمام .

ياساده قيادتنا السياسية نادت ببناء الإنسان و ليس إغتيال الطموح ، نادت بالعمل و سيحاسب المخطئ لا المغضوب عليه أو دوره إنتهى .

لماذا كواليس العمل تتنافي مع ما تنادى به قيادتنا ؟؟

لماذا تبنى و أنتم تهدمون ؟؟

لماذا تتحمل إرثكم ؟؟ ،  إرث “محفوظ عجب” الذى جسد شخصية الموظف الذى يحمل جميع چينات الفساد ؛ فارجوكم رفقًا بمصر .

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net