عاجل

تنسيق بين الاستثمار والمالية لتخفيف الأعباء الإدارية والمالية على المشروعات
اتحاد الكرة يرد على شكوى بيراميدز ضد حكم مواجهة الأهلي
جيش الاحتلال: عملياتنا في الضفة الغربية إحباط للهجمات
تحديث للفائز بالكرة الذهبية لعام 2025
قافلة مساعدات مصرية تدخل إلى قطاع غزة تضم 305 شاحنات
الأمم المتحدة تدين الهجوم على مستشفى بإقليم دارفور السوداني
إدخال 200 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة عن طريق معبري العوجة وكرم أبو سالم
“زاحف” غريب يثير فزعا في مصر ووزيرة البيئة تتدخل
يونيسف: أكثر من 350 شاحنة مساعدات إنسانية دخلت غزة
الصين: إنتاج النفط والغاز تجاوز 400 مليون طن لأول مرة في 2024
فلسطين: نشكر الدول والمنظمات الإقليمية والدولية التي رفضت مخططات التهجير
2.57 مليار دولا فى الدين المحلى فى 20 يوما
المالية: إصدار القرارات التنفيذية لتطبيق حزمة التسهيلات الضريبية
47.49 مليون جنيه تبرعات “QNB” خلال العام المنصرف
جاموس تنهى حياة طفل بسوهاج

وزير الخارجية الأردني: رفضنا للتهجير ثابت لا يتغير والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين

كتب د / حسن اللبان

أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي اليوم الأحد، أن حل القضية الفلسطينية هو حل فلسطيني، ورفض عمان للتهجير ثابت لا يتغير، والمملكة الأردنية للأردنيين ودولة فلسطين للفلسطينيين.

وزير الخارجية الأردني: رفضنا للتهجير ثابت لا يتغير والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين

وأضاف الصفدي خلال تصريحات مع القائم بأعمال المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط وكبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة سيغريد كاخ، أن “تثبيت الفلسطينيين على أرضهم ثابت أردني لم ولن يتغير”، مشددا على أن “حل القضية الفلسطينية في فلسطين، والأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين”.

وبين أن “الأردن مستمر بتوجيهات ملكية بإدخال أكبر قدر من المساعدات إلى غزة، ويتم العمل على إدخالها إلى القطاع دون انقطاع تمهيداً لبدء عمليات إعادة الإعمار”، وأكد الصفدي أن “الأردن يتطلع إلى العمل مع الإدارة الأميركية لتحقيق السلام في المنطقة”.

وأشار وزير الخارجية الأردني إلى أن “الأردن يعمل مع كل شركائه في المنطقة للتقدم بخطى واضحة لتحقيق السلام”.

وأكد الصفدي وكاخ على أهمية استمرار التعاون من أجل تحقيق السلام العادل والشامل الذي يشكل تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على التراب الوطني الفلسطيني على أساس حل الدولتين على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس.

كما أكد وزير الخارجية أن “طريق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة هو تلبية حقوق الشعب الفلسطيني، لتعيش الدولة الفلسطينية المستقلة بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، وفقًا لحل الدولتين واستنادًا إلى القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية والمرجعيات المعتمدة”.

ولفت إلى أن “هناك متغيرات في المنطقة، وانفراجات تحتاج البناء عليها، مثل الانفراج الذي تحقق في مرحلة التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى التي أدت إلى وقف إطلاق النار، وساعدت في بدء تدفق المساعدات إلى غزة”.

كما أشار إلى التغيرات في لبنان وسوريا، مؤكدا أن “المملكة ستستمر في العمل مع الجميع، كما كانت دائمًا، من أجل البناء على هذه الانفراجات”.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية