عاجل

العفو الدولية تطالب واشنطن باعتقال نتنياهو
ترامب يهدد بـ”محو إيران من الوجود” إن تورطت في اغتياله
ترامب: ما حدث في غزة سيحدث مرارا وتكرارا.. الحل يكمن في خروج الفلسطينيين من القطاع
حماس تعلن بدء محادثات ثاني مراحل اتفاق غزة.. وإسرائيل ترسل وفدًا للدوحة
الرئيس المصري والعاهل الأردني يؤكدان خلال اتصال هاتفي: الدولة الفلسطينية الضمانة الوحيدة للسلام
تراجع مواليد مصر لأقل من 2 مليون سنويًا لأول مرة منذ 17 عامًا.. خبراء يفسرون
الجيش السوداني يتقدم في مناطق نفوذ قوات الدعم السريع في الخرطوم
شارع الأعشى” مسلسل سعودي في رمضان تدور أحداثه بالرياض
أردوغان خلال مؤتمر صحفي مع الشرع: سنرفع العلاقات مع سوريا إلى المستوى الاستراتيجي
الرئيس الإماراتي وولي العهد السعودي يؤكدان أن “حل الدولتين” أفضل ضمان لاستقرار الشرق الأوسط
مصر.. ضوابط جديدة لإنهاء فوضى الإعلانات والمسابقات قبل شهر رمضان
لقاء ترامب ونتنياهو سيكون “ملحميًا” بسبب غزة وإيران والسعودية
إبراهيم صابر: مشروع تطوير القاهرة التاريخية يحافظ على النسيج العمراني للمنطقة
فتح باب التظلمات على نتيجة صفوف النقل والشهادة الإعدادية في القاهرة
التضامن تشهد إطلاق حملة إفطار صائم

سرق منها القرط والغويشة.. تفاصيل يوم كامل اختطفت فيه ليلى طاهر

كتبت / سلوى لطفي

روت الفنانة ليلى طاهر حادث اختطافها وهى طفلة من قبل أحد اللصوص من أمام منزلها، وذلك في حوار أجرته معها مجلة الموعد

تقول الفنانة ليلى طاهر:” في طفولتي كانت هناك حادثة طريفة لا أحبها، لكنها لكثرة ما رددت على مسامعي التصقت بذاكرتي وكأنها بنت امبارح، كان عندنا خادم كبير اسمه سيد، كان من عادته بعد أن ينتهى من شغل البيت ان پرتدي جلبابه النظيف ويقف أمام المنزل.. وكأي طفلة كنت أحب الخروج الى الشارع. كنت اتعلق به کلما رأيته يبدل ملابسه علامة على خروجه.

الفنانة ليلى طاهر

تكمل ليلى طاهر:” وفى أحد الأيام نزل العم سيد ووقف أمام بيتنا فنزلت معه وجاء أحدهم ليحادثه، كان من الواضح أنهما بلديات، وحين رآني الرجل الذي معه راح يداعبني بالحلويات، المهم أنه أخرج عددا من القروش ومنحها لسيد الخادم، وطلب منه أن يشتري كرة لألعب بها.

تواصل:” وحملني الرجل وهو يقول لسيد:” ستكون معي حتى ترجع، وبالفعل اطمأن سيد وتركني مع الرجل ومضى ليشتري الكرة، ثم عاد ولم يجدني.

حوار مجلة الموعد

وتكمل الفنانة ليلى طاهر:” كانت هناك علقة ساخنة بانتظاره حين رجع ولم يجدني أهلي، وعرفوا أنه تم اختطافي، أما صاحبنا فقد مشى بي بعيدا عن الحي، وخلع القرط الذهبي من أذني وخلع الغويشة التي أرتديها في يدي.

وتختتم ليلى طاهر:” وحدث أن أخذني الرجل إلى بيته، فلما رآني أبكي بقسوة رق قلبه، فعاد وحملني واشترى لي حلويات كثيرة ليرضيني، وعندما هبط الظلام مشى بي وتركني أمام بيتي ولاذ بالفرار، وعندما سمعت أسرتي بكائي هرولوا ناحيتي وراحوا يحتضنونني، بينما العم سيد كان فرحا بعد علقة ساخنة تلقاها للتفريط في.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية