عاجل

غزة.. 20 قتيلا وأكثر من 200 مصاب نتيجة القصف الإسرائيلي
الجيش الروسي يستهدف مجمعا للصناعات العسكرية الأوكرانية ويدمر ورشا للطائرات المسيرة
“مارين ترافيك”: حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز” تغادر بحر الصين نحو الشرق الأوسط
هل تخشى مصر انتصار إسرائيل في المواجهة مع إيران؟.. الإعلام العبري يجيب
بايرن ميونخ يحقق أكبر فوز في تاريخ كأس العالم للأندية
# حضارة فارس ودور اليهود فيها
زاخاروفا ترد بطريقة ساخرة على تصريح المستشار الألماني حول فرض عقوبات على روسيا
إيران تهدد إسرائيل باستخدام صواريخ جديدة لم يعرفها العالم من قبل
الأهلي المصري يعزز رقمه القياسي في كأس العالم للأندية
إيران تدمر “العقل النووي” لإسرائيل
قائد إيراني سابق: طهران استخدمت صواريخ برؤوس حربية بوزن طن ونصف الطن ولم تستخدم بعد قوة أكبر
مصادر عبرية : هجوم إيراني يمني وشيك على إسرائيل
مقتل رئيس جهاز استخبارات الحرس الثوري الإيراني وعدد من مساعديه
إسرائيل تعلن شنها غارات “واسعة النطاق” على مواقع عسكرية في إيران
رئيسة المفوضية الأوروبية تصب الزيت على نار الحرب المدمرة بين إسرائيل وإيران

سرق منها القرط والغويشة.. تفاصيل يوم كامل اختطفت فيه ليلى طاهر

كتبت / سلوى لطفي

روت الفنانة ليلى طاهر حادث اختطافها وهى طفلة من قبل أحد اللصوص من أمام منزلها، وذلك في حوار أجرته معها مجلة الموعد

تقول الفنانة ليلى طاهر:” في طفولتي كانت هناك حادثة طريفة لا أحبها، لكنها لكثرة ما رددت على مسامعي التصقت بذاكرتي وكأنها بنت امبارح، كان عندنا خادم كبير اسمه سيد، كان من عادته بعد أن ينتهى من شغل البيت ان پرتدي جلبابه النظيف ويقف أمام المنزل.. وكأي طفلة كنت أحب الخروج الى الشارع. كنت اتعلق به کلما رأيته يبدل ملابسه علامة على خروجه.

الفنانة ليلى طاهر

تكمل ليلى طاهر:” وفى أحد الأيام نزل العم سيد ووقف أمام بيتنا فنزلت معه وجاء أحدهم ليحادثه، كان من الواضح أنهما بلديات، وحين رآني الرجل الذي معه راح يداعبني بالحلويات، المهم أنه أخرج عددا من القروش ومنحها لسيد الخادم، وطلب منه أن يشتري كرة لألعب بها.

تواصل:” وحملني الرجل وهو يقول لسيد:” ستكون معي حتى ترجع، وبالفعل اطمأن سيد وتركني مع الرجل ومضى ليشتري الكرة، ثم عاد ولم يجدني.

حوار مجلة الموعد

وتكمل الفنانة ليلى طاهر:” كانت هناك علقة ساخنة بانتظاره حين رجع ولم يجدني أهلي، وعرفوا أنه تم اختطافي، أما صاحبنا فقد مشى بي بعيدا عن الحي، وخلع القرط الذهبي من أذني وخلع الغويشة التي أرتديها في يدي.

وتختتم ليلى طاهر:” وحدث أن أخذني الرجل إلى بيته، فلما رآني أبكي بقسوة رق قلبه، فعاد وحملني واشترى لي حلويات كثيرة ليرضيني، وعندما هبط الظلام مشى بي وتركني أمام بيتي ولاذ بالفرار، وعندما سمعت أسرتي بكائي هرولوا ناحيتي وراحوا يحتضنونني، بينما العم سيد كان فرحا بعد علقة ساخنة تلقاها للتفريط في.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية