بقلم د / حسن اللبان
في بحرِ عينيك هامت كُل أشواقي
يا سيدة الحُســـنِ، هل تنوي إغراقي
مــا كنت أؤمن بالعيون وسحرها
حتـــى سحرتني بالهوى عيناكي
عيناكِي بحرٌ تاهت به سفني
وتزعزت به نبضاتُ قلبي وأنفاسي
أنا الذي لا يهزني برق ولا رعد
أعينين متلألأة…. هزمت ثباتي ؛؛؛
…. من كتابي العاشقين ….