عاجل

نجاح أول عملية زرع قلب دون الحاجة إلى شق الصدر أو كسر عظم القص
بورسعيد تستعرض فرصها الاستثمارية للاتحاد الأوروبي بالغرفة التجارية
مريضًا فى قافلة طبية بالبحيرة
مبادرة صحية تقدم خدمات لـ31 مواطنًا شرق الإسكندرية
تداول أكثر من 60 ألف طن بضائع خلال 24 ساعة
مدبولى: لا يوجد تخفيف أحمال وقطع الكهرباء أعطال لا أكثر
إيقاف مباراة الأهلي وبالميراس بسبب سوء الأحوال الجوية.. وإخلاء الملعب
لجنة الإسكان بالبرلمان توافق على زيادة الإيجار القديم بنسبة 15% سنويًا وإخلاء الوحدات بعد 7 سنوات
الصحة الإسرائيلية: 271 شخصا على الأقل دخلوا المستشفى صباح اليوم بعد الضربات الإيرانية
# الحرب العالمية الثالثة قد تأتي من إيران
هجوم صاروخي إيراني : إصابات خطيرة ودمار في مستشفى سوروكا ومبنى البورصة
محادثات نووية أوروبية إيرانية في جنيف بتنسيق مع واشنطن
نتنياهو: نسيطر على سماء طهران ونحقق أهدافنا خطوة بخطوة
#قلبي مابقاش مشدود الحيل …. شعر
تعرف على فوائد الأطعمة الحارة على فقدان الوزن

ذكرى رحيل المشير الجمسى

كتب ثروت شلبي

المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أخر وزير حربية بعدها تغير مسماها إلى وزارة الدفاع، عقب توقيع الرئيس السادات اتفاقية السلام مع إسرائيل، رغم رئاسته وفد التفاوض العسكري المصري مع إسرائيل وإعلان الهدنة ووقف إطلاق النار، في الكيلو (101) بطريق القاهرة / السويس، أثناء حرب أكتوبر 1973 وكان رئيسا لهيئة العمليات برتبة لواء أركان حرب وشارك في وضع خطة العبور بكشكوله الشهير، وتولي رئاسة الأركان، خلفا للفريق سعد الشاذلي، عقب عزل الرئيس السادات له بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، لخلافهما بشأن تصفية ثغرة الدفرسوار، لفض الاشتباك بين القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية التي اخترقت حدودنا وتوغلت، وتبادل الاتهامات بينهما، ورأي الشاذلي تصفيتها بسحب بعض قواتنا التي عبرت من الضفة الشرقية ورفض السادات، حفاظا علي الأرواح، حسب المبادرة الأمريكية، بالتفاوض علي الانسحاب السلمي، في مفاوضات الكيلو (101) برئاسة اللواء الجمسي.
ثم اختاره السادات رئيسا للأركان وترقيته لرتبة الفريق ثم فريق أول واختاره وزيرا للحربية خلفا للمشير احمد إسماعيل بعد وفاته وتمت ترقيته لرتبة المشير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية