عاجل

زيزو يقود الزمالك للفوز على ضيفه البنك الأهلي بهدف دون رد
# حكاية مديحة يسري ومحمد فوزى
مسؤول مصري : المشروعات الروسية في مصر متعددة وتحتاج لعدد ضخم من العمالة
البيت الأبيض : روسيا تورّد شحنات نفط مكرر إلى كوريا الشمالية بمستويات تتجاوز الحدود
مسؤول أمريكي يكشف مكونات اتفاق التطبيع بين السعودية وإسرائيل.. ويؤكد: “اقتربنا”
تعرف على فوائد الكرات لصحة الجسم
وزير المال المصري: ندرس اعتماد عملات دول “بريكس” في التسويات المالية بيننا
جريمة مروعة تهز الشارع المصري
القوات الروسية حررت بلدة بيرديتشي بالكامل في جمهورية دونيتسك الشعبية
الشرطة الأميركية تقتحم حرم جامعة كاليفورنيا وتفض اعتصام الطلبة الرافضين للعدوان الإسرائيلي على غزة.
الصياد والذئب
3 مجازر للاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات في غزة، وصل منها إلى المستشفيات 28 شهيدًا و51 مصابًا.
جوجل تدفع لأبل 20 مليار دولار لتصفح محرك البحث الافتراضى فى متصفح سفارى
واتساب يطلق ميزة جديدة تسمح بالتخطيط لحدثك القادم وعقد الاجتماعات
السيسي يبعث برقية عزاء إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في وفاة الشيخ طحنون

ذكرى رحيل المشير الجمسى

كتب ثروت شلبي

المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أخر وزير حربية بعدها تغير مسماها إلى وزارة الدفاع، عقب توقيع الرئيس السادات اتفاقية السلام مع إسرائيل، رغم رئاسته وفد التفاوض العسكري المصري مع إسرائيل وإعلان الهدنة ووقف إطلاق النار، في الكيلو (101) بطريق القاهرة / السويس، أثناء حرب أكتوبر 1973 وكان رئيسا لهيئة العمليات برتبة لواء أركان حرب وشارك في وضع خطة العبور بكشكوله الشهير، وتولي رئاسة الأركان، خلفا للفريق سعد الشاذلي، عقب عزل الرئيس السادات له بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، لخلافهما بشأن تصفية ثغرة الدفرسوار، لفض الاشتباك بين القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية التي اخترقت حدودنا وتوغلت، وتبادل الاتهامات بينهما، ورأي الشاذلي تصفيتها بسحب بعض قواتنا التي عبرت من الضفة الشرقية ورفض السادات، حفاظا علي الأرواح، حسب المبادرة الأمريكية، بالتفاوض علي الانسحاب السلمي، في مفاوضات الكيلو (101) برئاسة اللواء الجمسي.
ثم اختاره السادات رئيسا للأركان وترقيته لرتبة الفريق ثم فريق أول واختاره وزيرا للحربية خلفا للمشير احمد إسماعيل بعد وفاته وتمت ترقيته لرتبة المشير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية