عاجل

قصة أخطر جاسوس مصري في إسرائيل
تحذير غامض من قبطان بحري يشعل الجدل.. هل يواجه البحر المتوسط كارثة وشيكة؟
الإعلام العبري.. مطالب بقطع الغاز عن مصر
“بفعل فاعل”.. قبطان مصري يطلق تحذيرا غريبا حول ظاهرة كارثية في البحر المتوسط
دراسة: كل كوب قهوة يعزز شيخوختك الصحية بنسبة 5%
بريطانيا.. حل لغز جريمة عمرها 58 عاما وإدانة المجرم بالمؤبد وهو بعمر الـ92!
“إعصار قنبلة” يجتاح سيدني ويشل حركة الطيران
تمساح يفتك برجل ثمانيني في جزيرة سومطرة الإندونيسية
دراسة صادمة.. عضو حيوي يتأثر بـ”كوفيد-19″ أكثر من الجهاز التنفسي
ترامب يهدد ماسك بـ”وحش مرعب قادر على التهامه”!
“السنوفرز”.. حذاء هجين يشعل الموضة ويربك الأسواق!
السطور الأخيرة من مذكرات عماد حمدي.. لماذا خصصها لـ”نجمة الجماهير”؟
رجل أعمال مصري يتبرع بـ38 مليون جنيه لأسر ضحايا حادث المنوفية
“قتل والدته وشقيقته وطفليها وهم نائمون”.. الداخلية السعودية تعلن إعدام مواطن وتكشف عن اسمه
أمطار غزيرة على القاهرة “في عز الصيف” وسط حرارة وأتربة

أخطاء قاتلة ترتكبها أمريكا في الشرق الأوسط

بقلم / كريستوفر مكاليون

تزجّ الولايات المتحدة نفسها بصراعات ترهقها وتؤجج العداوات ضدها عالميا ومحليا، وتحرم الشعب الأمريكي من موارده. كريستوفر مكاليون يفصّل الأخطاء في CNN.

تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة انحدار الدعم بين الديمقراطيين والجمهوريين لكل من إسرائيل وأوكرانيا. ويبدو أن السبب هو أن الولايات المتحدة ارتكبت أخطاء في الشرق الأوسط وأماكن أخرى في العالم. ففي الشرق الأوسط خلقت أمريكا أعداء دائمين وأصدقاء دائمين. كما أثارت عداوة إيران من خلال فرض أقصى العقوبات الاقتصادية عليها، واغتيال شخصية عسكرية بارزة؛ قاسم سليماني. ومن أخطائها الإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، مما عزّز دور إيران الإقليمي الذي برز بوضوح في الحرب السورية.

أما الخطأ الآخر فهو دعم إسرائيل غير المشروط، رغم استمرار الأخيرة في بناء المستوطنات في الضفة الغربية، وحصارها الطويل على غزة الذي أدى إلى تغذية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ووصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن.

ودعمت الولايات المتحدة الحرب ضد الحوثيين في اليمن، مما خلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يزيد على 337 ألف شخص. وترك الصراع 80% من المواطنين بحاجة للمساعدات الإنسانية.

وامتدت ذراع الولايات المتحدة خارج الشرق الأوسط، مستندة إلى افتراضات خاطئة مستمدة من الحرب العالمية الثانية تحت شعار “نظرية الدومينو” التي تعني إحباط المنافسين الأقوياء كي لا يمتد نفوذهم. ومثال ذلك دعم أوكرانيا بالسلاح والمال خوفا من توسع روسيا باتجاه بولندا. ودعم تايوان خوفا من قيام الصين باستردادها. وكل هذه الافتراضات لا أساس منطقي لها، ولا مصلحة للولايات المتحدة في استنزاف مواردها من أجلها.

في النهاية يتعين على الولايات المتحدة أن تتبنى استراتيجية متحفظة تجنّب الولايات المتحدة من التشابك والعداوات، وتحافظ على موارد الولايات المتحدة لنفسها ومواطنيها. وكي تكون أمريكا “منارة العالم” عليها أن تتوقف عن استعداء المنافسين وأن تنقذ الجمهورية التي تتألم.

تزجّ الولايات المتحدة نفسها بصراعات ترهقها وتؤجج العداوات ضدها عالميا ومحليا، وتحرم الشعب الأمريكي من موارده. كريستوفر مكاليون يفصّل الأخطاء في CNN.

تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة انحدار الدعم بين الديمقراطيين والجمهوريين لكل من إسرائيل وأوكرانيا. ويبدو أن السبب هو أن الولايات المتحدة ارتكبت أخطاء في الشرق الأوسط وأماكن أخرى في العالم. ففي الشرق الأوسط خلقت أمريكا أعداء دائمين وأصدقاء دائمين. كما أثارت عداوة إيران من خلال فرض أقصى العقوبات الاقتصادية عليها، واغتيال شخصية عسكرية بارزة؛ قاسم سليماني. ومن أخطائها الإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، مما عزّز دور إيران الإقليمي الذي برز بوضوح في الحرب السورية.

أما الخطأ الآخر فهو دعم إسرائيل غير المشروط، رغم استمرار الأخيرة في بناء المستوطنات في الضفة الغربية، وحصارها الطويل على غزة الذي أدى إلى تغذية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ووصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن.

ودعمت الولايات المتحدة الحرب ضد الحوثيين في اليمن، مما خلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يزيد على 337 ألف شخص. وترك الصراع 80% من المواطنين بحاجة للمساعدات الإنسانية.

وامتدت ذراع الولايات المتحدة خارج الشرق الأوسط، مستندة إلى افتراضات خاطئة مستمدة من الحرب العالمية الثانية تحت شعار “نظرية الدومينو” التي تعني إحباط المنافسين الأقوياء كي لا يمتد نفوذهم. ومثال ذلك دعم أوكرانيا بالسلاح والمال خوفا من توسع روسيا باتجاه بولندا. ودعم تايوان خوفا من قيام الصين باستردادها. وكل هذه الافتراضات لا أساس منطقي لها، ولا مصلحة للولايات المتحدة في استنزاف مواردها من أجلها.

في النهاية يتعين على الولايات المتحدة أن تتبنى استراتيجية متحفظة تجنّب الولايات المتحدة من التشابك والعداوات، وتحافظ على موارد الولايات المتحدة لنفسها ومواطنيها. وكي تكون أمريكا “منارة العالم” عليها أن تتوقف عن استعداء المنافسين وأن تنقذ الجمهورية التي تتألم.

تزجّ الولايات المتحدة نفسها بصراعات ترهقها وتؤجج العداوات ضدها عالميا ومحليا، وتحرم الشعب الأمريكي من موارده. كريستوفر مكاليون يفصّل الأخطاء في CNN.

تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة انحدار الدعم بين الديمقراطيين والجمهوريين لكل من إسرائيل وأوكرانيا. ويبدو أن السبب هو أن الولايات المتحدة ارتكبت أخطاء في الشرق الأوسط وأماكن أخرى في العالم. ففي الشرق الأوسط خلقت أمريكا أعداء دائمين وأصدقاء دائمين. كما أثارت عداوة إيران من خلال فرض أقصى العقوبات الاقتصادية عليها، واغتيال شخصية عسكرية بارزة؛ قاسم سليماني. ومن أخطائها الإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، مما عزّز دور إيران الإقليمي الذي برز بوضوح في الحرب السورية.

أما الخطأ الآخر فهو دعم إسرائيل غير المشروط، رغم استمرار الأخيرة في بناء المستوطنات في الضفة الغربية، وحصارها الطويل على غزة الذي أدى إلى تغذية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ووصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن.

ودعمت الولايات المتحدة الحرب ضد الحوثيين في اليمن، مما خلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يزيد على 337 ألف شخص. وترك الصراع 80% من المواطنين بحاجة للمساعدات الإنسانية.

وامتدت ذراع الولايات المتحدة خارج الشرق الأوسط، مستندة إلى افتراضات خاطئة مستمدة من الحرب العالمية الثانية تحت شعار “نظرية الدومينو” التي تعني إحباط المنافسين الأقوياء كي لا يمتد نفوذهم. ومثال ذلك دعم أوكرانيا بالسلاح والمال خوفا من توسع روسيا باتجاه بولندا. ودعم تايوان خوفا من قيام الصين باستردادها. وكل هذه الافتراضات لا أساس منطقي لها، ولا مصلحة للولايات المتحدة في استنزاف مواردها من أجلها.

في النهاية يتعين على الولايات المتحدة أن تتبنى استراتيجية متحفظة تجنّب الولايات المتحدة من التشابك والعداوات، وتحافظ على موارد الولايات المتحدة لنفسها ومواطنيها. وكي تكون أمريكا “منارة العالم” عليها أن تتوقف عن استعداء المنافسين وأن تنقذ الجمهورية التي تتألم.

تزجّ الولايات المتحدة نفسها بصراعات ترهقها وتؤجج العداوات ضدها عالميا ومحليا، وتحرم الشعب الأمريكي من موارده. كريستوفر مكاليون يفصّل الأخطاء في CNN.

تظهر استطلاعات الرأي الأخيرة انحدار الدعم بين الديمقراطيين والجمهوريين لكل من إسرائيل وأوكرانيا. ويبدو أن السبب هو أن الولايات المتحدة ارتكبت أخطاء في الشرق الأوسط وأماكن أخرى في العالم. ففي الشرق الأوسط خلقت أمريكا أعداء دائمين وأصدقاء دائمين. كما أثارت عداوة إيران من خلال فرض أقصى العقوبات الاقتصادية عليها، واغتيال شخصية عسكرية بارزة؛ قاسم سليماني. ومن أخطائها الإطاحة بنظام صدام حسين في العراق، مما عزّز دور إيران الإقليمي الذي برز بوضوح في الحرب السورية.

أما الخطأ الآخر فهو دعم إسرائيل غير المشروط، رغم استمرار الأخيرة في بناء المستوطنات في الضفة الغربية، وحصارها الطويل على غزة الذي أدى إلى تغذية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ووصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن.

ودعمت الولايات المتحدة الحرب ضد الحوثيين في اليمن، مما خلق أسوأ أزمة إنسانية في العالم، حيث قتل ما يزيد على 337 ألف شخص. وترك الصراع 80% من المواطنين بحاجة للمساعدات الإنسانية.

وامتدت ذراع الولايات المتحدة خارج الشرق الأوسط، مستندة إلى افتراضات خاطئة مستمدة من الحرب العالمية الثانية تحت شعار “نظرية الدومينو” التي تعني إحباط المنافسين الأقوياء كي لا يمتد نفوذهم. ومثال ذلك دعم أوكرانيا بالسلاح والمال خوفا من توسع روسيا باتجاه بولندا. ودعم تايوان خوفا من قيام الصين باستردادها. وكل هذه الافتراضات لا أساس منطقي لها، ولا مصلحة للولايات المتحدة في استنزاف مواردها من أجلها.

في النهاية يتعين على الولايات المتحدة أن تتبنى استراتيجية متحفظة تجنّب الولايات المتحدة من التشابك والعداوات، وتحافظ على موارد الولايات المتحدة لنفسها ومواطنيها. وكي تكون أمريكا “منارة العالم” عليها أن تتوقف عن استعداء المنافسين وأن تنقذ الجمهورية التي تتألم.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية