بقلم د / حسن اللبان
أنا المتيم بجمالك فلتفرحي …
ما عدتُ أهوى من النساء غيركي
قد جئْتُ أسْبَحُ في مداركِ عابدا
واليوم جئْتُكِ عاشقًا ، فلتخضعي !
إنْ ماتَ حبي في فؤادكِ واختفي
فجمالُ روحكِ في حياتي ، منبعي !
آه لو تعلمينَ مدى حبي واشتياقي لكي
لقضيتِ عمرَكِ كلَهُ في مخدعي…!!