عاجل

الاتصالات: سنترال رمسيس ليس الوحيد الذي ترتكز عليه الخدمات في مصر
مصرع عامل غرقا في نهر النيل
رئيس البنك الزراعي المصري ومحافظ المنيا يوقعان بروتوكول تعاون لتمويل المنتفعين بأراضي أملاك الدولة ويشهدان تسليم 130 سيارة ميكروباص لتوفير خدمة نقل آمنه لمواطني المحافظة
تصاعد غامض.. تسجيل 2200 مشاهدة للأجسام الطائرة المجهولة في أمريكا خلال نصف عام
تفاصيل الشهادة البلاتينية الجديدة في البنك الأهلي
الصين تطور “نحلا آليا” بقدرات عسكرية واستطلاعية فائقة
لحظة مقتل “جزار الهرم” وتفاصيل صادمة عن الشاب الذي ذهب لشراء فاكهة لوالدته
“الحرب على مصر والسيسي بدأت”.. إعلامي مصري يشعل تفاعلا واسعا 
مارلين مونرو وجو دي ماجيو.. قصة صورة جواز السفر التي بيعت بـ21 ألف دولار!
خامنئي يذكر بمذبحة سربرنيتسا في الذكرى الـ30 لها منتقدا أمريكا
قمة منتظرة.. باريس سان جيرمان وتشيلسي في نهائي تاريخي بمونديال الأندية.. الموعد والقنوات المجانية
كيف تعمل مصر لاستعادة قدرتها على إنتاج الغاز والبترول محليا؟
«كعكة الرئيس».. الهمس الفني يقتنص الجائزة! طارق الشناوي
أردوغان يعلن بدء زوال خطر الإرهاب بتركيا ويبحث تسوية مع الأكراد في العراق وسوريا أيضا
خطر المجاعة يهدد حياة مئات الآلاف في غزة والحصار يدخل يومه الـ103

بماذا كانت جيوش مصر والعراق وسوريا والأردن منشغلة عشية “النكسة” أمام إسرائيل؟

كتب د / حسن اللبان

في الحلقة الثانية من “قصارى القول” المكرسة لذكرى حرب يونيو 1967 بين العرب وإسرائيل، يستذكر المؤرخ العسكري عميد ركن متقاعد صبحي ناظم توفيق، انشغال الجيوش العربية بمشاكلها الداخلية.

وأشار العميد توفيق الذي شارك مع القطعات العراقية في الزحف نحو الحدود لإسناد الجبهة الأردنية، إلى أن النقص لدى القوات العراقية المتوجهة للقتال، لم يقتصر على الذخيرة والعتاد، بل وفي ناقلات الدبابات والجنود بالمواصفات المطلوبة أيضا.

وكشف أن الطريق الدولي الذي يربط العراق بالأردن كان ضيقا وغير مهيئ لحركة قطعات يتجاوز عديدها الأربعة آلاف عسكري ومئات المعدات، مبينا أن الجيوش العربية التي شاركت في الحرب كانت مشغولة بمشاكلها الداخلية.

وذكر أن “معظم الجيش العراقي كان في شمال البلاد لمحاربة التمرد الكردي المطالب باستقلال كردستان. وكان غالبية الجيش المصري يقاتل في اليمن ضد مسلحي نظام الإمامة الذي سقط بحركة عسكرية من الضباط الجمهوريين لكنه ظل يقاوم. وكان الجيش السوري الذي يتمتع بأفضلية أن الجبهة مع العدو كانت لا تزيد عن سبعين كيلومترا، منخورا بتصفية مئات الضباط المدربين عبر سلسلة انقلابات على مدى أكثر من عقدين كان الطيارون في مقدمة ضحاياها نظرا لخطورتهم على أنظمة الانقلابات”.

وروى المؤرخ كيف نجحت طائرات عراقية في قصف أهداف عسكرية داخل اسرائيل، فيما عادت طائرات أخرى إلى قواعدها لأنها لم تجد الهدف العسكري الذي حلقت لأجل تدميره. وكان ذلك حدثا فريدا بعد تدمير كل القوة الجوية للجيوش العربية.

المزيد في قصارى القول التوثيقية الليلة الساعة الثامنة بتوقيت موسكو ومكة المكرمة.

 

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية