عاجل

أحمد عبدالرؤوف: نحترم بيراميدز وشخصية الزمالك حاضرة فى البطولات
القليوبية: بحث إنشاء سوق حضاري لنقل معارض السيارات من الطريق الزراعي
رفض دعوى تعويض عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي
اوابك: 317.7 مليون طن إجمالي صادرات الغاز الطبيعي المسال
باكستان تتطلع إلى تدشين أول غواصة لها
الدقهلية.. إجراءات احترازية للوقاية من الحمى القلاعية والوادي المتصدع وإنفلونزا الطيور
صدور حكم نهائي بحق البلوغر المصرية هدير عبد الرازق
بوتين يأمر بالاستعداد لتجارب على أسلحة نووية بعد تصريحات ترامب
الولايات المتحدة.. الديمقراطيون يطالبون ترامب بعقد اجتماع عاجل لإنهاء الإغلاق الحكومي
حاملا رسالة من السيسي.. القاهرة تكشف تفاصيل لقاء وزير خارجيتها مع الرئيس الجزائري
إحالة الإعلامية مها الصغير للمحاكمة بعد قضية اللوحات التي نسبتها إليها
مصر.. البنك المركزي يزف قرارا سارا للمواطنين
الملكة الأردنية رانيا: وصف مسؤول إسرائيلي سكان غزة بالحيوانات خطاب كراهية ممنهج لتبرير العنف ضدهم
# مأساة الفنانة صباح
محمد أبو السعود.. الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري: قريباً.. إطلاق مجموعة من الخدمات التمويلية والمصرفية لتلبية احتياجات صغار المزارعين 40% من حجم المحفظة الائتمانية للبنك لتمويل الإنتاج النباتي و15% للإنتاج الحيواني 36 مليار جنيه قروضاً زراعية استفاد منها نحو 300 ألف مزارع

فك شفرة “فكرة مقدسة” في أوشام المومياء المصرية

كتب / رضا اللبان

تظهر أدلة وجود وشوم تزين جلوداً محنطة لامرأتين من بلدة قديمة على ضفة نهر النيل، أن أسفل الظهر كانت عليه بقعة وشم عصرية لأكثر من 3000 عام.

وقد تم التنقيب عن إحدى المومياوات الأنثوية التي وصّفها الباحثون في ورقة بحثية حديثة من موقع دير المدينة، منذ ما يقرب من قرن من الزمان، لكن الخبراء لاحظوا مؤخرا تلونا أسود على أجزاء من جلدها. وفوق الأرداف مباشرة يوجد شريط من الماس المسحوب بشكل دائم، على غرار الأنماط التي شوهدت على سقوف المقابر من ذلك الوقت.

وتم العثور على مومياء الأنثى الثانية التي حللها الباحثون في عام 2019، لكن وشم أسفل ظهرها أصبح مرئيا فقط باستخدام التصوير بالأشعة تحت الحمراء. كما يختلف النمط المتماثل الموجود أسفل ظهرها قليلا عن المومياء الأخرى، حيث يتميز بنمط مائي ومجموعة من النباتات.

ويعتقد الباحثون أن هذا قد يمثل شواطئ النيل، حيث كان من الممكن أن تذهب النساء لتهدئة أنفسهن أثناء الحمل أو الحيض.

وتم اكتشاف أول مومياء موشومة في مصر عام 1891، وفي العقود التي تلت ذلك، كشف عن سبع مومياوات أخرى في دير المدينة وحدها.

وتظهر بعض هذه المومياوات وشوما ليس فقط على أسفل الظهر، ولكن على الرقبة والوركين.

ويتم وضع العديد من الأوشام الموجودة على هذه المومياوات حول الوركين وأسفل الظهر، ما يشير إلى أن وظيفتها قد تكون مرتبطة بالتكاثر.

وربما نشأت الأوشام الموجودة في أسفل الظهر كطريقة للحماية من آلام الأنوثة.

وقد يكون المستنقع على طول ضفاف النيل مكانا مريحا للنساء لقضاء بعض الوقت أثناء الحمل أو الحيض. وهناك فرصة أن تكون النساء القدامى في مصر قد رسمن الوشم على أسفل ظهرهن لجلب بعض من تلك القوة المهدئة أينما ذهبن.

ولكن ليست كل المومياوات البالغة الموجودة في مصر موشومة بالمثل. ويبدو أن بعض الجلد المحفوظ جيدا كان خاليا، في حين أن المومياوات الأخرى مغطاة بأكثر من 30 وشما.

نُشرت الدراسة في مجلة علم الآثار المصرية.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print

محمد أبو السعود.. الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري: قريباً.. إطلاق مجموعة من الخدمات التمويلية والمصرفية لتلبية احتياجات صغار المزارعين 40% من حجم المحفظة الائتمانية للبنك لتمويل الإنتاج النباتي و15% للإنتاج الحيواني 36 مليار جنيه قروضاً زراعية استفاد منها نحو 300 ألف مزارع

booked.net