عاجل

بنك مصر يقود تحالف مصرفي مع إي جي بنك – البنك المصري الخليجي وبنك قناة السويس لمنح تمويل مشترك بمبلغ 2.8 مليار جنيه لشركة لاند مارك للتنمية والتعمير
# التحدي الفني في مسرحية “مش روميو وجولييت”‏
# باح الفؤاد بسرّ كنت أخفيه ….. شعر
الجيزة تجري قرعة الحج العلنية
احتفال مديرية التعليم بالقاهرة باليوم العالمي للطفولة
فؤاد هنو ومحافظ القاهرة يفتتحان مكتبة عامة في مدينة نصر
روسيا تتعهد باستخدام عائدات الأصول المجمدة للمستثمرين الأجانب حال استخدم الغرب أصولها
البنك الدولي يقدم مجموعة آليات تمويل لدعم أوكرانيا
السيسي: نحرص على سماع آراء ووجهات نظر الرُتب المتوسطة بالقوات المسلحة
عمر سيد معوض يعلن إصابته بالرباط الصليبي للمرة الثانية
حصول جامعة المنوفية على المركز الـ 16 على مستوى جامعات مصر في تصنيف Adscientificindex
وكيل التعليم بكفر الشيخ: بحث آليات انضباط العام الدراسي والاستعداد لامتحانات نصف العام
محمد معروف حكمًا لمباراة الأهلي والاتحاد السكندري اليوم بالدوري
ريان: ملف انتقال نجلي إلى الزمالك أو العودة إلى الأهلي مقفول
غارات إسرائيلية عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت

مصر تطالب بريطانيا بإعادة حجر رشيد

كتب / رضا اللبان

كانت الكتابة الهيروغليفية المصرية تعتبر رموزا سحرية لا علاقة لها باللغة المحكية، وبقيت طوال قرون لغزا محيرا حتى اكتشف العالم الفرنسي شامبليون معناها قبل 200 عام.

وبهذه المناسبة، يعرض المتحف البريطاني مئات القطع التي قادت إلى حل سر هذه الكتابة، ومنها حجر رشيد الذي كان له دور حاسم في هذا المجال.

إقرأ المزيد
حجر رشيد

بعد 200 عام .. مصر تطالب بريطانيا بإعادة “حجر رشيد”

ويقام هذا المعرض في وقت يطالب علماء المصريات متحف لندن بإعادة الحجر إلى القاهرة، فيما بدأت مؤسسات بريطانية عدة بإعادة قطع نهبت خلال الحقبة الاستعمارية.

وكان لحجر البازلت الذي يعود إلى سنة 196 قبل الميلاد دور محوري في حل اللغز، إذ أن عليه نقوشا متطابقة المعنى بثلاث لغات هي الهيروغليفية والديموطيقية (وهي الكتابة المصرية القديمة العامية) واليونانية القديمة، والأخيرة شكلت مفتاحا لترجمة اللغتين الأخريين.

واكتشف الجنود الفرنسيون الحجر في أسوار أحد الحصون عام 1799 وأعطوه للجيش البريطاني في إطار اتفاق استسلام، وهو معروض في المتحف البريطاني منذ عام 1802.

وقالت المنسقة المسؤولة عن الثقافة المصرية المكتوبة في المتحف اللندني إيلونا ريغولسكي إن أهمية دور حجر رشيد في توضيح معاني الرموز الهيروغليفية كانت الدافع لإدراجه مع مجموعة من القطع الأخرى المهمة ضمن هذا المعرض. وأضافت في تصريح للصحافيين الثلاثاء “إنها لحظة رائعة”.

إلاّ أن إقامة المعرض تترافق مع جدل في شأن الحجر، إذ تقدّم عالم المصريات وزير الدولة المصري السابق لشؤون الآثار زاهي حواس أخيرا بعريضة يطالب فيها المتحف البريطاني بإعادة حجر رشيد وغيره من الكنوز “المسروقة” إلى بلاده.

وردا على سؤال لوكالة فرانس برس، أكد “بريتيش ميوزيوم” أن مصر لم تتقدم بطلب رسمي لاستعادة حجر رشيد.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية