بقلم د / حسن اللبان
كل شخص في هذه الدنيا فاقد شيئًا يحبه في حياته ، حتى لو ضحك ورأيته سعيداً ، يبقئ شيئًا بداخله كل ماتذكره تألم وضعف كثيرا …
القَلبْ لاَ يِصَحُو إلا بِالألمْ ، والعَقلٌ لاَ يِتعَلمْ إلا بِالعَبّرةٌ ، والقَدمْ لاَ تأخَذ دَرسّاً إلا إذا وقَعتْ فَيٌ حَفِرة..
ما أجمل ذلك الشخص الذي يعرفك.بأنك لست بخير من مجرد حديث..
ﺈذﺂ كنت تريد ﺄن تبقىَ سعيداً : دعّ ما حصل بالأمس في ﺎلأمس ﻻ تأخذه معك للغد.
ليسّ منْ آلضروريّ أنّ تجعلْ لِنفسكِ مكآنآّ فيّ كُل قلبّ ، فَقلوب آلنآسَ أصبحت ضيقةَ. حآول فقطِ زرعّ آحترآم ذآتي فيّ نفوسهم ، فَهذآ يكفيْ…
…احب من يحبني ولكني اعشق من يهتم بي ..
وهكذا هيْ الحْيُاه يوٌمًا يطيَل بُه الفْرَح ۆيَومًا يطيُل بُه الحزن ولاَ شَىءٌ يَبٌقىَ عَلٌى حاله
آناَ لست ممنَ يتغيرونَ لمجرد أننيّ مَللت من احدكم أو لدخول أشخآص جددّ بحياتيَ ! لكننيَ أتغير عندما ارى مكاني قد تغير بقلبَ منَ عرفت
مع إحترامي لعقلية الحياة
و مبادئ الأعذار ، لا يمكن لشخص أن يكون مشغولاً طوال الأربعة والعشـرون ساعة , ولكن النسيان اصبح مرض هذا الزمان والتناسي دواوءه.
مؤلم.
رُبما نعِيش حياة فوضوية نوعاً ما ، لكن نملك أشخاص يرتبون كل شيء في حياتنا، حتى نبضَات قلوبنا يعرفُون كيفَ يجعلونها تهدأ.
احتفظوا بمن تحبون…..
من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك
فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالبا لا يخصك.
ليس کل صامت غير قادر على الرد
هناك من يصمت حتى لا يجرح غيره
وهناك من يصمت لأنه يتألم وکلامه سيزيده ألما”
وهناك من يعلم أن الكلام لن يفيد إذا تحدث
وهناك من يصمت وقت غضبه حتى لا يخسر أحدا”
ويبقى الصمت الأعظم
هو صمتك كي ترتقي بنفسك وأسلوبك
لا يوجد أحد لا يخلو من ضغوطات الحياة ، نعيش على أرض أعدت للبلاء ولم يسلم منها حتى الأنبياء ،
فجزى الله خيرا من التمس لنا العذر قبل أن نعتذر ،
وجزى الله خيرا من قدّر أوضاعنا قبل أن نشرحها ،
وجزى الله خيرا من أحبنا رغم عيُوبنا وتقصيرنا