عاجل

الجيش الإسرائيلي يستهدف مبنى العمليات في مستشفى المعمداني بغزة وسط حالة هلع وذعر لدى المرضى
دكتور حسام موافي يحذر من خطورة النوم لمدة 8 ساعات متواصلة
تفاصيل الدعوى القضائية بشأن العلاوات الخمس لأصحاب المعاشات
ترحيب عربي بالمحادثات بين الولايات المتحدة وإيران في سلطنة عُمان
مصر.. إصابة مروعة لأحمد قندوسي وبكاء في الملعب
غارات أمريكية تستهدف وسط وغرب اليمن
السيسي يبدأ جولة خليجية تشمل قطر والكويت
الجيش الاسرائيلي يطلب إخلاء 5 أحياء في النصيرات قبيل هجوم كبير مرتقب
الأدب الثوري… ضمير الشعوب وحارس الحقيقة
أسامة الغزالي حرب يتسبب في حالة من الجدل باقتراحه إعادة استخدام الألقاب المدنية في مصر مثل لقب “الباشا”
تعرف على أسباب آلام الظهر
فيديو.. هدف عمر مرموش أمام كريستال بالاس
مسؤول أممي: الحرب في سوريا اندلعت بقرار من أوباما
ملحمة المطاريد
محافظ القليوبية يتفقد أعمال إنشاء كوبري السكة الحديد

في الذكرى 109 على اكتشافها.. تعرف على كواليس تهريب رأس الملكة نفرتيتي لألمانيا

كتب – محمد شعبان

 

تحل الذكرى الـ 109 لاكتشاف رأس الملكة الفرعونية نفرتيتي، زوجة الملك أخناتون الذي نفذ أول ثورة دينية بالتاريخ، حيث اكتشفتها البعثة الألمانية بمنطقة تل العمارنة، في 6 ديسمبر 1912، وتم سرقتها وإخراجها خارج البلاد حيث تستقر الآن في المتحف المصري ببرلين؛ لذا تعمل مصر على محاولة استعادتها.

وفي ضوء ذلك نرصد أبرز المعلومات عنها، وكواليس سرقة رأس الملكة نفرتيتي من مصر
– الملكة المصرية نفرتيتي إحدى أهم ملكات مصر القديمة، وكذلك من أشهر القطع الفنية في العالم.

-عرفت نفرتيتي بأنها أقوى النساء في مصر القديمة.

-الملكة نفرتيتي زوجة الملك أخناتون الذي حكم مصر لمدة 17 عامًا ودعا إلى عبادة إله واحد “آتون” وتخليه عن عبادة الآلهة المصرية التقليدية.

-اشتهرت نفرتيتي بجمالها الأخاذ، وهو ما ظهر من خلال تمثالها الشهير الذي تحل ذكرى اكتشافه الـ109 ، والذي اعتُبر رمزًا للجمال للعديد من خطوط مستحضرات التجميل الحديثة.

-يتكون التمثال من الحجر الجيري الملون، ونحته النحات المصري تحتمس عام 1345 قبل الميلاد، أي منذ حوالي 3500 سنة.

-عرف اسم نفرتيتي بالمصرية القديمة «الجميلة تتهادى» أو «الجميلة أتت».

-رأى البعض أنها ابنة الملك «آي» وأخت الأميرة «موت نجمت»، التي تزوجها بعد ذلك الملك حور محب ليكتسب شرعية الحكم من دمائها الملكية.

-عثر على تمثال نفرتيتي فريق تنقيب ألماني عن الآثار بقيادة عالم المصريات لودفيج بورخارت في تل العمارنة في المنيا بمصر عام 1912.

-عثرت البعثة على هذا التمثال في ورشة عمل أو أتيليه النحات المصري القديم تحتمس، والذي عثر به أيضًا على عدد من التماثيل النصفية الأخرى للملكة نفرتيتي، لكن لم ينتهِ العمل فيها، أي أنها تمثايل غير مكتملة الصنع.

– في عام 1924 عثر في أرشيف الشركة الشرقية الألمانية «التي تولّت أعمال التنقيب» على وثيقة حول اجتماع حدث في 20 يناير 1913 بين العالم المكتشف لودفيج بورخارت، وبين مسئول مصري رفيع لمناقشة تقسيم تلك المكتشافات الأثرية التي عثرت عليها تلك البعثة في عام 1912 بين ألمانيا ومصر.

– تم إخفاء التمثال في صندوق عند زيارة مفتش عام الآثار المصرية، الذي كان أجنبيا “جوستاف لوفيفر”، وكشفت الوثيقة عن أن بورخارت، ادعى أن التمثال مصنوع من الجبس، لتضليل المفتش.

-فيما عمل بورخارت على تهريب التمثال إلى منزله في حي الزمالك بالقاهرة، ومنه إلى ألمانيا مخفياً ضمن قطع فخار محطمة.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية