عاجل

50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة “غالاكسي ليدر” في اليمن
عاجل: إسرائيل تشن هجوماً على مدينة الحديدة في اليمن، والحوثيون يؤكدون التصدي للهجوم
تركيا يمكنها الرصد والاشتباك مع F-35 الإسرائيلية على بُعد 400 كم
ذكر يجعلك أفضل من السابقين واللاحقين .. ردده 100 مرة في الليل
أفضل من الماء.. تناول هذا المشروب خلال فصل الصيف
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارا عاجلا لإخلاء مواقع في اليمن
صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
# امرأة من خارج الكوكب… حين يصبح الإحساس وطناً لا يُسكن
أزمة خانقة في إسرائيل: أوقفوا نزيف الجنود والذخيرة والموارد العبثي في غزة.. خسائر هائلة
الحرب على غزة: أكثر من 75 شهيدا السبت وإطلاق قذيفتين نحو منطقة الغلاف
حالة الطقس: أجواء شديدة الحرارة حتى الخميس
جندي إسرائيلي ينتحر بعد معاناة نفسية من “أهوال” مقتل الجنود في معارك غزة ولبنان
ترتيب أفضل هدافي كأس العالم للأندية 2025
اعتداء مروع على معلمة مصرية خلال الامتحانات والسلطات تتدخل
مصر تدعو دول بريكس لدعم خطة إعمار غزة وإنهاء مأساتها الإنسانية

كسوة الكعبة المشرفة من اندر المقتنيات المهداه لمكتبة الاسكندرية التي ترجع الي عام ١٨٣٠

كتبت/ ناهد النبراوي

تُعتبَر كسوة الكعبة المشرفة من أهم وأندر المقتنيات المهداة إلى مكتبة الإسكندرية، حيث احتفلت المكتبة بتسلم جزء منها وهو “ستارة باب الكعبة” فى يوم الإثنين الموافق 22 أغسطس 2016، ويرجع تاريخ القطعة لعام 1830 ميلاديًّا. وهى تحفة يدوية من الحرير الصافى ومزينة بالآيات القرآنية المزخرفة بخيوط الفضة المغطاة بالذهب.
وكسوة الكعبة هى من أجمل القطع التراثية وتتميز بوجود ألوان الأحمر والأسود والذهبى وكانت تُنسَج على يد أمهر النساجين المصريين، حيث ظلت تُرسَل من مصر عبر القرون، باستثناء توقفها لفترات زمنية قصيرة لأسباب مختلفة إلى أن توقف إرسالها نهائياً من مصر سنة 1381هـ، ويتمّ تبديلها سنويًا فى موسم الحجّ.
تتصدر ستارة باب الكعبة مدخل قاعة الاطلاع الرئيسية للمكتبة، وتم وضعها فى إطار زجاجى للحفاظ عليها.
واستقبلت مكتبة الإسكندرية مؤخرا المحمل النبوى الشريف وهو هودج مغطّى بعدة قطع من القماش المزخرف بالآيات القرآنية، كان يُحمل على جمل خاص ضمن موكب خاص مع قافلة الحج.
ويحوى هذا المحمل أستار الكعبة المشرفة (الكسوة)، وهدايا ذات قيمة عالية للحرمين الشريفين، وسمى المحمل النبوى الشريف لأنه فى الأساس هدية الخلفاء إلى مدينة النبى صلى الله عليه وسلم فى المدينة المنورة، وإلى أتباعه المسلمين فى الحجاز، وخاصة فى الحرمين الشريفين، ويستفيد منه الحجاج والمعتمرون

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية