عاجل

مصر : كلام نهائي زيادة المعاشات ١٥ ٪
مصر تقترب أكثر فأكثر من ترؤس اليونسكو
مصر تمتلك “إس-400” الصيني.. تقارير إسرائيلية تعبر عن مخاوف من منظومات مصرية بعيدة المدى
حماس لا تقبل مقترح إسرائيل لإنهاء الحرب
سر الشفاء في طبق السلطة! .. باحثون يكتشفون مركبا طبيعيا يتحدى أقوى الأمراض العصبية
صلاح يمدد عقده.. فهل يكسر أسطورة شيرر التهديفية في البريميرليغ؟
مصر تتفاوض مع أمريكا لتقليل الرسوم الجمركية على صادراتها.. ورجال أعمال يعلقون
الأمم المتحدة: غزة تشهد أسوأ أزمة إنسانية منذ اندلاع الحرب
روسيا ومصر تجريان مناورات بحرية عسكرية مشتركة
مصدر إسرائيلي: فجوات كبيرة مع حماس الغذاء والوقود سينفدان قريبا.. نضغط على سكان غزة لزعزعة استقرارهم
ترامب يدعو إيران إلى التخلي عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ضربة عسكرية محتملة
مصر تمنح “الرخصة الذهبية” لجميع الاستثمارات السعودية دعما لتعزيز الشراكة الاقتصادية
الكويت تستقبل السيسي بالمقاتلات الحربية في ثاني محطات جولته الخليجية
ماذا يحدث لجسمك عند التوقف عن تناول السكر لمدة شهر؟
الاتحاد الأوروبي يعلن عن مساعدات بقيمة 1,6 مليار يورو حتى 2027 لـ”تعزيز” قدرة السلطة الفلسطينية

كسوة الكعبة المشرفة من اندر المقتنيات المهداه لمكتبة الاسكندرية التي ترجع الي عام ١٨٣٠

كتبت/ ناهد النبراوي

تُعتبَر كسوة الكعبة المشرفة من أهم وأندر المقتنيات المهداة إلى مكتبة الإسكندرية، حيث احتفلت المكتبة بتسلم جزء منها وهو “ستارة باب الكعبة” فى يوم الإثنين الموافق 22 أغسطس 2016، ويرجع تاريخ القطعة لعام 1830 ميلاديًّا. وهى تحفة يدوية من الحرير الصافى ومزينة بالآيات القرآنية المزخرفة بخيوط الفضة المغطاة بالذهب.
وكسوة الكعبة هى من أجمل القطع التراثية وتتميز بوجود ألوان الأحمر والأسود والذهبى وكانت تُنسَج على يد أمهر النساجين المصريين، حيث ظلت تُرسَل من مصر عبر القرون، باستثناء توقفها لفترات زمنية قصيرة لأسباب مختلفة إلى أن توقف إرسالها نهائياً من مصر سنة 1381هـ، ويتمّ تبديلها سنويًا فى موسم الحجّ.
تتصدر ستارة باب الكعبة مدخل قاعة الاطلاع الرئيسية للمكتبة، وتم وضعها فى إطار زجاجى للحفاظ عليها.
واستقبلت مكتبة الإسكندرية مؤخرا المحمل النبوى الشريف وهو هودج مغطّى بعدة قطع من القماش المزخرف بالآيات القرآنية، كان يُحمل على جمل خاص ضمن موكب خاص مع قافلة الحج.
ويحوى هذا المحمل أستار الكعبة المشرفة (الكسوة)، وهدايا ذات قيمة عالية للحرمين الشريفين، وسمى المحمل النبوى الشريف لأنه فى الأساس هدية الخلفاء إلى مدينة النبى صلى الله عليه وسلم فى المدينة المنورة، وإلى أتباعه المسلمين فى الحجاز، وخاصة فى الحرمين الشريفين، ويستفيد منه الحجاج والمعتمرون

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية