عاجل

الارصاد المصرية تكشف حقيقة وصول درجة الحرارة لـ 50 درجة
“حماس”: دعوة نائب أمريكي لقصف غزة نوويا تحريض على الإبادة وجريمة ضد الإنسانية
نابولي يفوز بلقب الدوري الإيطالي للمرة الرابعة
ليبيا.. المتظاهرون يمنحون المجلس الرئاسي 24 ساعة لتنفيذ مطالبهم
واشنطن تصدر ترخيصا عاما لتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا
الدين الحقيقي والموروث الساكن
السعودية.. استقبال 820 ألف حاج بنهاية يوم الخميس
مظاهرات حاشدة في العاصمة الليبية طرابلس تطالب بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية.
الجيش الإسرائيلي: نستعد لحرب واسعة ومتعددة الجبهات بناء على نتائج مفاوضات الملف النووي مع إيران
# أم كلثوم .. المرأة والموهبة الاستثنائية
تعرف على أنواع الملفوف وفوائد كل منها
مظاهرات مناهضة إلى الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع.
الحب جوهر الحياه وسر البقاء
السودان يرد على العقوبات الأمريكية: اتهامات واشنطن “فبركة ومزاعم بلا دليل”
بائع خردة يقتل زوجته في مشاجرة بينهما بأوسيم

حقائق جديدة ينشرها عمر موسى فى مذكراته عن مبارك

كتب / رضا اللبان

نشر الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى، كواليس جديدة عن الإطاحة بالرئيس المصري الراحل، حسني مبارك، عقب اندلاع ثورات “الربيع العربي” في عام 2011.

وكتب موسى في مذكراته الجديدة “سنوات الجامعة العربية”، الصادرة عن “دار الشروق”، وتنشرها صحيفة “الشروق” المصرية، أن القذافي توقع أن الرئيس المصري الراحل، حسني مبارك مرشح للسقوط من بعد الرئيس التونسي، زيدن العابدين بن علي، وهو ما حدث بالفعل.

وأشار موسى إلى أن “توقع القذافي أن مبارك هو التالي من بعد زين العابدين بن علي كان صحيحا، ولكنه كان مخطئا في أن الرئيس المصري الراحل هو الوحيد من بين الزعماء العرب الذي سينجو من ثورات “الربيع العربي””، بحسب ما جاء في كتابه الجديد.

وكتب عمرو موسى: “كان توقع القذافي بشأن مبارك صحيحا، لكن التوقع الخاطئ أنه تصور أن مبارك هو الوحيد الذي سينجو من الثورات، من دون أن يرى ما يجري حوله بدقة”.

وتابع: “لم ينظر الرجل – الذي ظل يحكم ليبيا لأكثر من أربعة عقود، إلى خريطة بلاده المترامية الأطراف، لو نظر إليها ولو نظرة خاطفة، لوجد أنه يقع قاب قوسين أو أدنى من ثورتين هائلتين، واحدة في تونس، ومنها كانت البداية؛ والثانية في مصر”.

وقتل الرئيس الليبي، معمر القذافي ، في 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2011، وأوضحت ليبيا وقتها أنه لجأَ إلى أنبوب صرف كبير مع عدد من الحراس الشخصيين، لكن قوات المجلس الوطني الانتقالي وقتها عثرت عليهم فأطلقت النار عليهم وأصابته في ساقه وظهره.

فيما كشف تقرير للأمم المتحدة صدر، في مارس/ آذار 2012، رواية مختلفة عن لحظة القبض على القذافي، حيث قال إن الزعيم الليبي أصيب بشظايا قنبلة يدوية كانَ قد ألقاها أحد رجاله مما تسبب في تمزق السترة الواقية من الرصاص، فجلس على الأرض في حالة ذهول وهو ينزف من جروحه ثم لوح أحد الموالين له بعمامة بيضاء في إشارة إلى استسلام الهاربين بمن فيهم القذافي نفسه.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية