عاجل

اعتقال المئات في جامعات أخرى وإبعاد المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين
كولومبيا تبلغ إسرائيل رسميا بقطع العلاقات معها
أمريكا تبحث مع مجموعة السبع تقديم مساعدة لأوكرانيا بقيمة 50 مليار دولار.
ردا على وزير الآثار الأسبق.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يؤكد وجود دليل على أن بني إسرائيل عاشوا في مصر
سوهاج..طفل يلقي مصرعه أثناء الاستحمام
ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة الى 34622 منذ 7 أكتوبر
تشيلسي يهدى ليفربول ضمان المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل
أب يذبح طفلته بسكين داخل غرفتها
“حماس” تصدر بيانا بشأن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار
وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تايواني يعلن رفضه القاطع إرسال جنود إلى أوكرانيا
# من اغاني الزمن الجميل لكوكب الشرق أم كلثوم
المنتخب الياباني لكرة القدم يتوج بلقب كأس آسيا تحت 23 عاما
نتنياهو : لابد من إعادة جميع الأسري أحياء كانوا أم أمواتا
الحوثيون يعلنون بدء استهداف جميع السفن المتجهة لإسرائيل من البحر المتوسط
كلوب مدرب ليفربول يتحدث عن خلافه مع صلاح والتأهل لدوري الأبطال

بيروت والقاهرة أكثر المدن تسبب الوفاة

كتب / رضا اللبان

نفذت فرق بحثية وعلمية على مدى 10 سنوات في إطار برنامج “ميسترال” الذي أُطلق في آذار/مارس 2010، بمشاركة أكثر من ألف عالم من 23 بلدا، تحليلا لوضع البيئة في منطقة البحر المتوسط.

وكشفت نتائج الأبحاث، التي أعلن عنها الأسبوع الماضي، عن مشكلة حقيقية تعاني منها مدن شرق المتوسط، حيث سجلت مستويات عالية جدا ومقلقة من تلوث الهواء في السنوات العشر الأخيرة في مدن شرق البحر الأبيض المتوسط، خصوصا بيروت والقاهرة.

وبحسب النتائج التي رصدتها الفرق الدولية بتنسيق من المعهد الوطني للبحث العلمي في فرنسا، حول جودة الهواء في الحوض الشرقي للبحر المتوسط، فإن هذه المشكلة من الممكن أن تسبب تبعات صحية جسيمة على السكان،

وأشارت أنييس بوربون، الباحثة في معهد الأرصاد الجوية الفيزيائية التابع للمعهد الوطني للبحث العلمي وجامعة كليرمون أوفيرن في فرنسا، إلى أن “تلوث الأوزون والجسيمات الدقيقة، وهما العائلتان الرئيستان من ملوثات الغلاف الجوي”، والتي تم تسجيل معدلات عالية منها في منطقة شرقي المتوسط.

وكشفت التحاليل عن وجود مستويات مرتفعة لتلوث الغاز مع ازدياد بكمية المركّبات العضوية المتطايرة مع الاتجاه شرق البحر المتوسط.

وبحسب المصدر، فإن السبب الرئيسي لهذه المشكلة هو الانبعاثات الناتجة عن الحركة المرورية، بالإضافة إلى ضعف التشريعات الناظمة والضابطة لموضوع الانبعاثات والملوثات البيئية.

وقدر الباحثون أن مستويات الوفيات المرتبطة بالتلوث (التعرض للتلوث المزمن) في القاهرة، وجاءت النتائج كالتالي: “11 % من الوفيات غير العرضية لدى الأشخاص فوق سن الثلاثين ناجمة عن الجسيمات الدقيقة، و8 % عن ثاني أكسيد النيتروجين

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية