عاجل

ترامب : الولايات المتحدة ستواجه الصين بطريقة ودية للغاية
صندوق النقد الدولي : مصر تستهدف 3 مليارات دولار من بيع الأصول في 2025 – 2026
# أول نفس …. قصة قصيرة
اجتماع مصري قطري إسرائيلي بالقاهرة.. توافق جديد في بنود اتفاق وقف حرب غزة
# حكاية كوتشي الفنان أحمد ذكي
وسط حرب الرسوم.. استثمارات صينية وتركية جديدة لإنشاء مصانع في مصر
الخطيب يخطف نجم المنتخب في اللحظات الأخيرة.. والأهلي يوجه صفعة للمنافسين
الأونروا”: إسرائيل تقتل يوميا صفا دراسيا كاملا من الأطفال في غزة
شريان الحياة المصري تحت الضغط.. هل يستطيع ترامب إنقاذ النيل؟
اكتشاف فوائد عديدة غير متوقعة للبطيخ على الصحة العامة
إسرائيل تقصف قوات سورية بعد اشتباكات دفعتها لدخول “منطقة منزوعة السلاح”
بوتين يدعو ملك البحرين إلى حضور القمة الروسية العربية
تامر حسني يصدر ألبوم “لينا معاد” بعد أيام من التأجيل
البيت الأبيض ينفي قيام ترامب بتشجيع أوكرانيا على قصف موسكو وبطرسبورغ
السيسي يرد على تصريحات ترامب بشأن “سد النهضة”

الرومانسيين أكثر عرضة للوقوع فى الحب

بروكسل #

كتبت / مليندا كازانوفا

توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الرومانسيين لديهم طفرة جينية تنتج المزيد من هرمون الأوكسيتوسين، ما يجعلهم أكثر عرضة للوقوع في الحب.

وتعزز الطفرة الجينية الحالة المزاجية وقدرة المزيد من الأشخاص الرومانسيين، وتحثهم على تكوين علاقات، وفقا لباحثين من جامعة McGill في كيبيك.

وركز الفريق على جين يسمى CD38 يغذي الأوكسيتوسين، ووجدوا أن أولئك الذين لديهم نسختين كانوا أكثر حنانا. أما أولئك الذين لديهم هذه الطفرة الجينية، فهم أكثر عرضة لقضاء وقت أطول في الأكل والشرب والتحدث ومشاهدة التلفزيون، من أولئك الذين ليس لديهم الجين.

وهذه هي المرة الأولى التي يرتبط فيها الجين بالسلوك الرومانسي البشري في الحياة اليومية، وفقا لما ذكرته البروفيسورة جينيفر بارتز، رئيسة فريق البحث.

وأوضحت بارتز أن “الاختلافات قد تلعب دورا رئيسيا في السلوكيات والتصورات التي تدعم الترابط الإجتماعي.

وتتبع فريقها 111 من الأزواج الذين كانوا معا لمدة خمس أو ست سنوات في المتوسط، وطلبوا منهم الإبلاغ عن سلوكياتهم الاجتماعية وتصورهم للسلوك الاجتماعي لشريكهم لمدة 20 يوما.

ويحتوي الجين CD38 على نوعين مختلفين، أو “أليلات” – A وC. وكل شخص لديه نسختان: واحدة موروثة من كل والد.

وتعد الأليلات أشكالا من الجين نفسه، مع اختلافات طفيفة في تسلسل قواعد الحمض النووي الخاصة بها. لذا يمكن أن يوجد الجين في ثلاث مجموعات – AA وCC وAC.

وأفاد المتطوعون الذين ورثوا جرعة مضاعفة من “النمط الجيني” CC، عن “سلوك مجتمعي” أعلى مقارنة بحاملي AA أو AC.

وكانوا أكثر عرضة لرؤية شريكهم يتصرف بالطريقة نفسها، حتى لو لم يكن لدى الشريك نفس الرموز الجينية. ويعاني أولئك الذين لديهم متغير جيني من مشاعر سلبية أقل، مثل القلق أو الإحباط أو الغضب.

كما صنفوا جودة علاقتهم على أنها أفضل وأكثر دعما.

وقالت بارتز: “نظرا لأهمية العلاقات الوثيقة لبقاء الإنسان، فمن المعتقد أن الآليات البيولوجية تطورت لدعم بدايتها وإصلاحها”.

وأضافت: “هذه النتائج تدعم دور الأوكسيتوسين في السلوكيات الشخصية المتورطة في الحفاظ على العلاقات الوثيقة”.

ويلعب الأوكسيتوسين، المعروف أيضا باسم “هرمون الحب”، دورا مهما في الارتباط العاطفي.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية