عاجل

رغم الاتفاق.. قصف متبادل بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله
بمشاركة تركيا ومصر وقطر.. بايدن يكشف عن جهود تهدف لوقف إطلاق النار بغزة
محافظ القاهرة يطالب رؤساء الأحياء بالتواصل مع أعضاء النواب والشيوخ
منتخب الشباب يقتنص بطاقة التأهل إلى كأس الأمم الإفريقية بهدف في مرمي تونس
الأهلي يبدأ رحلة الدفاع عن لقبه برباعية أمام إستاد أبيدجان
الدقهلية افتتاح وحدة طب الأسرة بكفر الجنينة بتكلفة 30 مليون
أبو الغيط: إسرائيل تُريد ابتلاع كل الأرض الفلسطينية
الخارجية البريطانية: إذا زار نتنياهو لندن فسنتبع الإجراءات القانونية الواجبة
مصرع شاب بطلق ناري في مشاجرة مع زميله بالقليوبية
حملات لضبط سيارات السرفيس المخالفة بالجيزة
يورجن كلوب عبر موقع ليفربول .. محمد صلاح هو افضل لاعب في العالم
الموعد والقنوات الناقلة لمباراة ليفربول ضد ريال مدريد بدوري أبطال أوروبا
إسرائيل توافق على اتفاق لوقف إطلاق النار مع لبنان
إصدار نسخة “صبري قليل” بالفرنسية.. وشيرين توجه تحية لروح الملحن الراحل محمد رحيم
ما سبب رفض ليفربول إرضاء محمد صلاح وتجديد عقده؟

الرومانسيين أكثر عرضة للوقوع فى الحب

بروكسل #

كتبت / مليندا كازانوفا

توصلت دراسة إلى أن الأشخاص الرومانسيين لديهم طفرة جينية تنتج المزيد من هرمون الأوكسيتوسين، ما يجعلهم أكثر عرضة للوقوع في الحب.

وتعزز الطفرة الجينية الحالة المزاجية وقدرة المزيد من الأشخاص الرومانسيين، وتحثهم على تكوين علاقات، وفقا لباحثين من جامعة McGill في كيبيك.

وركز الفريق على جين يسمى CD38 يغذي الأوكسيتوسين، ووجدوا أن أولئك الذين لديهم نسختين كانوا أكثر حنانا. أما أولئك الذين لديهم هذه الطفرة الجينية، فهم أكثر عرضة لقضاء وقت أطول في الأكل والشرب والتحدث ومشاهدة التلفزيون، من أولئك الذين ليس لديهم الجين.

وهذه هي المرة الأولى التي يرتبط فيها الجين بالسلوك الرومانسي البشري في الحياة اليومية، وفقا لما ذكرته البروفيسورة جينيفر بارتز، رئيسة فريق البحث.

وأوضحت بارتز أن “الاختلافات قد تلعب دورا رئيسيا في السلوكيات والتصورات التي تدعم الترابط الإجتماعي.

وتتبع فريقها 111 من الأزواج الذين كانوا معا لمدة خمس أو ست سنوات في المتوسط، وطلبوا منهم الإبلاغ عن سلوكياتهم الاجتماعية وتصورهم للسلوك الاجتماعي لشريكهم لمدة 20 يوما.

ويحتوي الجين CD38 على نوعين مختلفين، أو “أليلات” – A وC. وكل شخص لديه نسختان: واحدة موروثة من كل والد.

وتعد الأليلات أشكالا من الجين نفسه، مع اختلافات طفيفة في تسلسل قواعد الحمض النووي الخاصة بها. لذا يمكن أن يوجد الجين في ثلاث مجموعات – AA وCC وAC.

وأفاد المتطوعون الذين ورثوا جرعة مضاعفة من “النمط الجيني” CC، عن “سلوك مجتمعي” أعلى مقارنة بحاملي AA أو AC.

وكانوا أكثر عرضة لرؤية شريكهم يتصرف بالطريقة نفسها، حتى لو لم يكن لدى الشريك نفس الرموز الجينية. ويعاني أولئك الذين لديهم متغير جيني من مشاعر سلبية أقل، مثل القلق أو الإحباط أو الغضب.

كما صنفوا جودة علاقتهم على أنها أفضل وأكثر دعما.

وقالت بارتز: “نظرا لأهمية العلاقات الوثيقة لبقاء الإنسان، فمن المعتقد أن الآليات البيولوجية تطورت لدعم بدايتها وإصلاحها”.

وأضافت: “هذه النتائج تدعم دور الأوكسيتوسين في السلوكيات الشخصية المتورطة في الحفاظ على العلاقات الوثيقة”.

ويلعب الأوكسيتوسين، المعروف أيضا باسم “هرمون الحب”، دورا مهما في الارتباط العاطفي.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية