حتى الساعة، لم يتم الإعلان عن الدار التي اختار منها رونالدو الخاتم، إلا أنّ التخمينات لم تهدأ، سواء من ناحية تقدير مقاس الخاتم ووزن الحجر الماسي، أو الحديث عن التصميم اللافت والقيمة العالية له.

ويبدو أن عشق رودريغيز للمجوهرات يتجلى في كل إطلالاتها، سواء على السجادة الحمراء، أو في المناسبات الخاصة، أو حتى في الإطلالات اليومية. ففي أحدث صورها  منذ أسبوع، تألقت بفستان أبيض مطبع بالورود مع كورسيه قطن أنيق وحذاء بكعب عالٍ، وزينت إطلالتها بساعة ماسية وأقراط وعقد من الذهب الأبيض مرصع بالياقوت والماس، لتكمل الإطلالة بفخامة لافتة.

وفي إطلالة أخرى، اختارت فستانًا بلونين أزرق وبرتقالي، مع حقيبة أنيقة وصندل برتقالي، لكن الأنظار كلها كانت تتجه إلى خاتمها من الذهب الأبيض المزين بياقوت أزرق بيضاوي وخاتم ماسي بقطع زمردية.

أمّا خلال زيارتها لمزار Sanctuario de Fatima  في البرتغال، أضافت إلى فستانها الماكسي الطويل ساعة نسائية بتصميم بيضاوي مرصع بالماس. 

خلال حضورها العيد العاشر لمنصة نتفليكس في إسبانيا، برزت ساعة أخرى تحمل ذات التصميم والأناقة، لتكتمل إطلالتها بفستان السهرة الحريري الأسود وبحذائها

وفي ظهورها الأول بحفل ميت غالا  في بداية هذا العام، ورغم تشبيه فستانها بقميص النوم، لم تغب المجوهرات الفاخرة عن إطلالتها، حيث ارتدت قلادة ماسية بتصميم وسادة أصفر من مجموعة المجوهرات الراقية، لتكون محورًا أساسيًا في اختياراتها.

وخلال إحدى زياراتها إلى نيويورك، نسّقت فستان ماكسي من الكشمير مع سترة أنيقة، واختارت خاتمًا فاخرًا من الذهب الأبيض مزين بالماس وساعة بيضاوية مرصعة بالماس، لتؤكد مرة أخرى عشقها للمجوهرات والفخامة في كل تفاصيل إطلالتها.