عاجل

السودان.. القوة المشتركة تعلن “تطهير أم صميمة” غرب الأبيض بعد معارك عنيفة مع الدعم السريع
نقطة خلافية واحدة تعرقل محادثات وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحماس
أبو عبيدة: الاحتلال يتكبد كل يوم مزيدا من الخسائر الاستراتيجية وطيف الضيف سيبقى كابوسا يؤرقهم
بعد تجدد القلق.. هل يهدد التسونامي سواحل مصر؟.. خبير يكشف الحقيقة
تايتانيك قبل الكارثة.. هل وصفت فعلا بأنها غير قابلة للغرق؟
باريس سان جرمان ضد تشيلسي في مواجهة نارية للتتويج بلقب كأس العالم للأندية
تصاعد الصراع في السودان ومجازر شمال كردفان وسط جهود دبلوماسية وأمنية لإعادة الاستقرار
“يا له من جنون!”.. قرار ماكرون بشأن روسيا يثير غضبا في فرنسا
لقطات مذهلة.. كيم كارداشيان “تحطم الزجاج وتنهب” أغلى حقيبة في العالم!
# *نبوءة من عينيك* شعر
ما مدى جدية الدعوات الغربية بالاعتراف بدولة فلسطينية؟
حرب نفسية من الطراز الرفيع.. مسؤول إيراني يهدد إسرائيل بالنووي!
بعد الحديث عن “مؤامرة”.. هل زاد معدل الحرائق في مصر مؤخرا؟
المغرب يهزم السنغال ويصعد لدور الثمانية بأمم إفريقيا للسيدات
# قصة اغتيال عالم مصري

ما مدى جدية الدعوات الغربية بالاعتراف بدولة فلسطينية؟

كتب د / حسن اللبان

مع تجدد الحديث مرة أخرى، عن استعداد دول غربية، للاعتراف بدولة فلسطينية، تُثار تساؤلات حول مدى جدية تلك الدعوات، وهل يمكن أن تتمخض عن واقع حقيقي؟ ولماذا لا يتم إيقاف الحرب الدائرة في غزة أولا؟، ثم الشروع في التحركات الدبلوماسية، ومنها الاعتراف بدولة فلسطينية.

ويقود تلك الحملة ويروج لها حاليا، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وكان قد دعا خلال زيارة أخيرة له للمملكة المتحدة، إلى اعتراف مشترك بدولة فلسطينية، من جانب فرنسا والمملكة المتحدة، معتبرا أنه الطريق “الوحيد الذي يؤدي الى أفق للسلام” بين إسرائيل والفلسطينيين.

وقال ماكرون في مؤتمر صحافي مشترك، مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الخميس 10 تموز/يوليو : “اؤمن بمستقبل حل الدولتين الذي سيتيح لإسرائيل العيش بسلام وأمن مع جيرانها. اؤمن بضرورة توحيد أصواتنا في باريس ولندن وكل مكان، للاعتراف بدولة فلسطين وإطلاق هذه الدينامية السياسية التي تؤدي وحدها الى أفق للسلام”.

وفي نفس اليوم الذي أدلى فيه ماكرون بتصريحاته تلك، كان 60 نائبا من حزب العمال البريطاني، يطالبون في رسالة وجهوها لوزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، بالاعتراف الفوري بدولة فلسطينية

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية