بقلم / رضا اللبان
تذكّرتُ ليلى والسنين الخواليا
وأيامَ لا نخشى على الحبِّ واشيَافيا ليلَ كم من حاجةٍ لي مهمّةٍ
إذا جئتُكُمْ بالليلِ لم أدرِ ما هيافإن تمنعوا ليلى وتُبْدُوا صُدودَها
فلستُ على حالِ الخُضوعِ بَاقياألا يا حماماتِ العراقِ أعِنْنَني
على شَجَني، وابكِينَ مثلَ بُكايافيا ربُّ إن الحُبَّ عَينٌ من البُكا
فزدني بليلى حبًّا فيا ربُّ كافيا📜 شرح مختصر بلغة بسيطة:
قيس بيتذكّر أيامه مع ليلى قبل ما الناس تفرقهم، أيام الحب النقي اللي ما كانش فيه حد يلوم أو يوشي.
بيحكي عن ليله الطويل وهمّه اللي بيحمله معاه، وعن إنه مش هيخضع للبعد ولا للصّد، لأنه عاشق رغم كل شيء.
وبيطلب من طيور العراق (الحمام) تبكي معاه… ويدعي ربنا إنه يزيده حب مش يرفعه عنه، رغم الألم!