عاجل

ماكرون يطلق مبادرة أوروبية لإنهاء القتال بين إسرائيل وإيران
الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسرائيل
الحرس الثوري الإيراني : استخدمنا صواريخ “سجيل” الثقيلة بعيدة المدى
كأس العالم للأندية : الوداد المغربي ينهزم في أول اختبار له في البطولة أمام مانشستر سيتي 2-0
محمد صلاح يشارك متابعيه بصور على أحد الشواطئ أثناء قضاء إجازته الصيفية
حركة من ماكرون مع رئيسة وزراء إيطاليا تلتقطها الكاميرا ورد فعل الأخيرة يشعل تفاعلا وتكهنات
ترامب: سئمت من الوضع في إيران وأريد استسلاما غير مشروط
مصر والصين تؤكدان ضرورة تحييد خطر اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط
قرار عاجل من البرلمان الأوروبي بشأن الدعم المالي لمصر
الخارجية الروسية تحذر من كارثة نووية وشيكة في الشرق الأوسط
خامنئي يرد على ترامب في رسالة تلفزيونية: إيران لن “تستسلم أبدا”
غروسي: تلوث إشعاعي في منشأة “نطنز” النووية
خطة إيرانية لمواجهة حرب محتملة مع أميركا
ترامب يدعو إيران لاستسلام غير مشروط: نعرف مكان خامنئي
في “يوم الذعر العالمي”.. الحرب على إيران ودقات ساعة القيامة!

# ما اشبه اليوم بالبارحة

بقلم / صلاح ضرار

التاريخ يعيد نفسه ولا يسعني إلا أن أقول
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ونتذكر يوم دخل المجرم هولاكو بغداد وقتل الأمراء والجنود والعلماء والتجار والقضاه
ثم أمر جنوده بأن يبقوا علي “المستعصم” حياً حتى يدلهم على أماكن كنوزه
وذهب المستعصم مع الجنود ودلهم على مخابئ الذهب والفضة والنفائس وكل المقتنيات الثمينة في داخل وخارج قصوره ومنها ما كان يستحيل أن يصل إليه المغول بدونه

حتى إنه أرشدهم إلى نهر مملوء بالذهب لا يعلم أحد بمكانة وهنا قال له هولاكو
لو كنت أعطيت هذا المال لجنودك وشعبك، لكانوا حموك مني
ولم يبك “المستعصم” على الكنوز والأموال، ولكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ “المستعصم” يتضرع إلى هولاكو ألا يمسهن
فضحك هولاكو من قول ” المستعصم” وأمر جنوده أن يضعوه في شوال (من الخيش) ثم يضربوه ركلاً بالأقدام حتى الموت
ويذكر المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس في “خمسة قرون” أخذه هولاكو في ليلة
تذكروا ما سيأخذه ترامب من دول الخليج

طلب 500 مليون دولار فوافقوا على 600 مليون دولار

فطلب تريليون اى 1000 مليار دولار
والله لو انفقتم هذه الأموال على الدول العربية ما استجرأ اى من حكام الغرب على التطاول عليكم
ويقول عقلاء اليوم
إن الأموال التي كانت تكفي الأمة العربية لعدة قرون تأخذها أمريكا في ليلة واحدة، كما أخذت فرنسا وإنجلترا وتركيا وإيران، من بلاد العرب
لو أنفقت تلك الأنظمة العربية هذه الأموال على مساندة “بعضها البعض” وأنفقت الجهد والمال علي العمل (لنبذ الخلاف ووحدة الصف)، وعلي الأخذ بأسباب القوة والإنفاق علي التعليم والبحث العلمي…الخ
لكانت أقوى الأمم.
ما اشبه اليوم بالبارحة
في الاجتماع الذي اعلن عن رئيس جمهورية مصر العربية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي امتنعوا عن الحضور ولي عهد الممكلة العربية السعودية ورئيس دولة الإمارات وامير الكويت وسلطنة عمان ورئيس الجزائر ورئيس تونس وملك المغرب
اليوم سقطت الأقنعة ووقفت مصر وحدها أمام غطرسة الغرب لك الله يامصر وحفظ الله مصر قيادة وجيشا وشعبا و أرضا

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية