عاجل

الرئيس الإماراتي يستقبل نظيره الإندونيسي في أبوظبي
# يا سائلا عن حال العيون وما بها …. شعر
الأمواج تصل إلى 6 أمتار”.. الأرصاد المصرية تحذر حركة الملاحة بالبحر المتوسط
الجيش السوداني يعلن “تحرير منطقة سنجة” في ولاية سنار من سيطرة قوات الدعم السريع
غوارديولا يمر في نفق مظلم مع مانشستر سيتي.. وليفربول الرابح الأكبر
باريس.. تظاهرة لدعم نساء فلسطين ولبنان
بعد ارتفاع أسهم تسلا عقب الانتخابات الأمريكية.. كم تبلغ ثروة إيلون ماسك الآن؟
هل لعلاج خشونة العظام بالتردد الحرارى آثار جانبية ؟ .. اعرف الحقيقة
شهداء ومصابون في النصيرات وإنذارات بالقصف شرقي مدينة غزة
مصر.. أول تعليق رسمي على قرار الجنائية الدولية بحق نتنياهو وغالانت
عاجل | زيادة المعاشات والمرتبات 1000 جنيه بسبب غلاء المعيشة والتطبيق يناير المقبل.. توضيح هام من “التأمينات”
وزير الخارجية المصري يؤكد رفض القاهرة لأي مساع لتصفية القضية الفلسطينية
رودري يستعرض الكرة الذهبية في ملعب مانشستر سيتي ويرقص أمام الجماهير
باكستان: عشرات القتلى جراء أعمال عنف قبلية ودينية في شمال غرب البلاد
“تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى”..”حزب الله” ينفذ 13 عملية ضد إسرائيل حتى اللحظة

طريق النجاح

 

بقلم : د. هبة مصطفى

إذا لم تكسب تقديرًا ذاتيًا ؛ فكيف تجده طرف الاخرين ! ، يحتاج البعض منا بعض الثقة لا الغرور ليبث داخلنا الإطمئنان الداخلى .

هذا الأمر يعكس الكثير من التصرفات الصادرة عن البعض ، و تبنى الكثير من التكهنات الداخلية ، و أهمها نظرية المؤامرة المقترنة بالمصلحة الذاتية ، و خاصًة إذا كان الفرد يمتلك مواهب عدة ، و لديه مفتاح لكل باب ، و يعتنق شريعة لكل مصلحة .

و المصيبة الأكبر أن يجد يد العون التى يبطش بها ، و يدير كل الأمور ليهزم التحديات الوهمية التى يظن أنها قد تكون عائق لتحقيق هدفه . وكش ملك و لكن أين الملك مع هذه الشخصية المؤامرتية ؟!

فهل تصلح هذه الشخصية لبناء العهد الجديد أو بناء إنسان ؟

لا تتعجبوا هذه إحدى القذائف التى تهدد منظومة الجهاز الإداري لمؤسسات الدولة التى تريد أن تبني كيانًا صلبًا .

القذيفة الأخرى هى الأيادى المرتعشة التى لاتجرؤ على إتخاذ القرار ، بالله عليكم ما العائد منها ؟

و هناك القذيفة ذات الأسنان البراقة التى لا تعلم هل هى إبتسامة ، أم تعبير عن الغيظ !! و مبدأها حضرتك تؤمر و نحن ننفذ أى طلب ، و طبعًا الباقى معروف ، و هناك مجموعة من الكومبارس لتخدم المشهد المراد تنفيذه ، و كله وفقًا لصالح العمل ومقتضياته و كله تمام .

ياساده قيادتنا السياسية نادت ببناء الإنسان و ليس إغتيال الطموح ، نادت بالعمل و سيحاسب المخطئ لا المغضوب عليه أو دوره إنتهى .

لماذا كواليس العمل تتنافي مع ما تنادى به قيادتنا ؟؟

لماذا تبنى و أنتم تهدمون ؟؟

لماذا تتحمل إرثكم ؟؟ ،  إرث “محفوظ عجب” الذى جسد شخصية الموظف الذى يحمل جميع چينات الفساد ؛ فارجوكم رفقًا بمصر .

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية