عاجل

50 صاروخا وقنبلة أسقطتها مقاتلات إسرائيلية على موانئ ومحطة كهرباء والسفينة “غالاكسي ليدر” في اليمن
عاجل: إسرائيل تشن هجوماً على مدينة الحديدة في اليمن، والحوثيون يؤكدون التصدي للهجوم
تركيا يمكنها الرصد والاشتباك مع F-35 الإسرائيلية على بُعد 400 كم
ذكر يجعلك أفضل من السابقين واللاحقين .. ردده 100 مرة في الليل
أفضل من الماء.. تناول هذا المشروب خلال فصل الصيف
الجيش الإسرائيلي يصدر إنذارا عاجلا لإخلاء مواقع في اليمن
صفارات الإنذار تدوي في مستوطنات غلاف غزة
# امرأة من خارج الكوكب… حين يصبح الإحساس وطناً لا يُسكن
أزمة خانقة في إسرائيل: أوقفوا نزيف الجنود والذخيرة والموارد العبثي في غزة.. خسائر هائلة
الحرب على غزة: أكثر من 75 شهيدا السبت وإطلاق قذيفتين نحو منطقة الغلاف
حالة الطقس: أجواء شديدة الحرارة حتى الخميس
جندي إسرائيلي ينتحر بعد معاناة نفسية من “أهوال” مقتل الجنود في معارك غزة ولبنان
ترتيب أفضل هدافي كأس العالم للأندية 2025
اعتداء مروع على معلمة مصرية خلال الامتحانات والسلطات تتدخل
مصر تدعو دول بريكس لدعم خطة إعمار غزة وإنهاء مأساتها الإنسانية

طريق النجاح

 

بقلم : د. هبة مصطفى

إذا لم تكسب تقديرًا ذاتيًا ؛ فكيف تجده طرف الاخرين ! ، يحتاج البعض منا بعض الثقة لا الغرور ليبث داخلنا الإطمئنان الداخلى .

هذا الأمر يعكس الكثير من التصرفات الصادرة عن البعض ، و تبنى الكثير من التكهنات الداخلية ، و أهمها نظرية المؤامرة المقترنة بالمصلحة الذاتية ، و خاصًة إذا كان الفرد يمتلك مواهب عدة ، و لديه مفتاح لكل باب ، و يعتنق شريعة لكل مصلحة .

و المصيبة الأكبر أن يجد يد العون التى يبطش بها ، و يدير كل الأمور ليهزم التحديات الوهمية التى يظن أنها قد تكون عائق لتحقيق هدفه . وكش ملك و لكن أين الملك مع هذه الشخصية المؤامرتية ؟!

فهل تصلح هذه الشخصية لبناء العهد الجديد أو بناء إنسان ؟

لا تتعجبوا هذه إحدى القذائف التى تهدد منظومة الجهاز الإداري لمؤسسات الدولة التى تريد أن تبني كيانًا صلبًا .

القذيفة الأخرى هى الأيادى المرتعشة التى لاتجرؤ على إتخاذ القرار ، بالله عليكم ما العائد منها ؟

و هناك القذيفة ذات الأسنان البراقة التى لا تعلم هل هى إبتسامة ، أم تعبير عن الغيظ !! و مبدأها حضرتك تؤمر و نحن ننفذ أى طلب ، و طبعًا الباقى معروف ، و هناك مجموعة من الكومبارس لتخدم المشهد المراد تنفيذه ، و كله وفقًا لصالح العمل ومقتضياته و كله تمام .

ياساده قيادتنا السياسية نادت ببناء الإنسان و ليس إغتيال الطموح ، نادت بالعمل و سيحاسب المخطئ لا المغضوب عليه أو دوره إنتهى .

لماذا كواليس العمل تتنافي مع ما تنادى به قيادتنا ؟؟

لماذا تبنى و أنتم تهدمون ؟؟

لماذا تتحمل إرثكم ؟؟ ،  إرث “محفوظ عجب” الذى جسد شخصية الموظف الذى يحمل جميع چينات الفساد ؛ فارجوكم رفقًا بمصر .

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية