عاجل

# كتاب ” فن الحرب ” دراسة وتحليل
مباحثات مصرية روسية لخفض التصعيد بين إسرائيل وإيران
مينا مسعود المصري يشارك متابعيه “أفخر لحظة” في مسيرته الفنية
وسائل إعلام تركية: توجيه تحذير إلى تل أبيب بسبب اختراق طائرات إسرائيلية الأجواء التركية
أمريكا تحرك مجموعة حاملة طائرات إلى الشرق الأوسط
حسين هريدي: “اغتيال خامنئي ينتظر الضوء الأخضر الأمريكي”
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: نعرف تماما أين يختبئ المرشد الأعلى ولكن لن نقضي عليه الآن
# اللين والقسوه
ترامب يهدد إيران : على الجميع مغادرة طهران فورا
أول معاش بالزيادة الجديدة… موعد صرف معاشات شهر يوليو ٢٠٢٥
وزير دفاع إسرائيل: سنهاجم اليوم أهدافا بالغة الأهمية في طهران
هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة “الشورت” والجوارب الشبكيّة
العاهل الأردني: هجمات إسرائيل على إيران “تهديد للناس في كل مكان”.. وما يحدث في غزة “يتحدى القيم الأخلاقية”
في اليوم العالمي لـ «MS».. خبراء يحذرون: «التصلب المتعدد» يُهاجم الشباب.. وأدوية حديثة تدعم المرضى
صرف التعويضات لأسر ضحايا سقوط مدخنة مصنع الطوب بالصف

السودان يتهم الإمارات بـ “التواطؤ في إبادة جماعية” أمام محكمة العدل الدولية

كتب د / حسن اللبان

تنظر محكمة العدل الدولية في قضية رفعها السودان يتهم فيها دولة الإمارات العربية المتحدة بالتواطؤ في إبادة جماعية خلال الحرب الأهلية الحالية.

وأدى الصراع المستمر منذ عامين، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد أكثر من 12 مليون شخص من منازلهم.

ويزعم السودان أن الإمارات تسلح قوات الدعم السريع بهدف إبادة السكان غير العرب من مجموعة “المساليت” العرقية في غرب دارفور. فيما وصفت الإمارات القضية بأنها “خدعة دعائية ساخرة” وطالبت برفضها فوراً.

ومنذ بداية الحرب، وُجهت الاتهامات لكل من قوات الدعم السريع والجيش السوداني “بارتكاب فظائع”.

ووفقاً للقضية التي رفعها السودان، فإن قوات الدعم السريع قامت بشن هجمات ممنهجة على المجموعات العرقية غير العربية، وخاصة مجتمع المساليت، بهدف تدميرهم كجماعة عرقية مختلفة.

كما يدعي السودان أن قوات الدعم السريع استخدمت الاغتصاب كسلاح ضد المدنيين.

صورة لآثار الدمار في أم درمان قرب العاصمة السودانية الخرطوم.

وفي بداية العام الجاري 2025، اتهمت الولايات المتحدة كذلك قوات الدعم السريع “بارتكاب إبادة جماعية”، وفرضت عقوبات على قائدها محمد حمدان دقلو، المعروف أيضاً باسم حميدتي.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية