عاجل

الخارجية المصرية تحذر رعاياها في أمريكا
دوري أبطال أفريقيا: أورلاندو والترجي يلحقان بالأهلي في ربع النهائي
الجامعة العربية: اجتماعات الرياض أكدت أهمية وجود عملية انتقالية آمنة في سوريا
# دراسة نقدية للدكتور حسن مغازي!! عن رواية بيلا
قرار عاجل من الحكومة يُسعد كل أصحاب المعاشات
انتشار الجيش لاحتواء حرائق لوس أنجلوس
إسرائيل: لن نسمح للضفة الغربية بأن تتحول إلى غزة أو جنوب لبنان
زيلينسكي: تفوق الطيران الروسي سبب استمرار الحرب
“الأهلي المصري”: شهادات الـ27% و23.5% و23% مستمرة دون تغييرات
“مصر للتأمين” تفوز بوثيقة “المصرية للاتصالات” للعام الثالث على التوالى
موعد مباراة الزمالك وبلاك بولز الموزمبيقى اليوم الأحد
الدقهلية ستبعاد مديرة مدرسة بعد تسريب امتحان الصف الثالث الابتدائى
الإسكندرية.. تنظيم قافلة طبية مجانية فى حى العامرية
قنا.. المحافظ يشيد بتميز منظومة الشكاوى الموحدة وتحقيق معدل إنجاز 99.89%
الغربية..ضبط المتهم بقتل سائق توك توك والتخلص من جثته في الترعة

البحر قد يعرق مواني نفطية هامه بما فيها السعودية

كتب د / حسن اللبان

من المتوقع أن تتعرض موانئ نفطية هامة بما فيها في السعودية والولايات المتحدة لأضرار جسيمة بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر مترا واحدا، حسب صحيفة “الغارديان”.

"الغارديان": البحر قد يغمر موانئ نفطية هامة في العالم بما فيها سعودية
مرفأ نفط تابع لشركة أرامكو السعودية / Aramco

وتشير التحليلات إلى أن ارتفاع مستويات سطح البحر الناجم عن أزمة المناخ سوف يطغى على العديد من أكبر موانئ النفط في العالم.

وقال العلماء إن التهديد مثير للسخرية لأن حرق الوقود الأحفوري يتسبب بارتفاع درجة حرارة الأرض. وأضافوا أن الحد من الانبعاثات من خلال التحول إلى الطاقة المتجددة من شأنه أن يوقف ارتفاع درجة حرارة الأرض، ويوفر طاقة أكثر موثوقية.

ووجد التحليل أن 13 من الموانئ التي تشهد أعلى حركة لناقلات النفط العملاقة سوف تتضرر بشكل خطير، بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد فقط.

وقال الباحثون إن اثنين من الموانئ المنخفضة في المملكة العربية السعودية، رأس تنورة وينبع، معرضان للخطر بشكل خاص. وكلاهما تديره شركة “أرامكو”، شركة النفط الحكومية السعودية، وتخرج 98٪ من صادرات النفط في البلاد عبر هذين الموانئ.

وتشمل القائمة أيضا موانئ النفط في هيوستن وجالفستون في الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط في العالم، بالإضافة إلى موانئ في الإمارات العربية المتحدة والصين وسنغافورة وهولندا.

وتشير أحدث الدراسات العلمية التي نشرتها المبادرة الدولية للمناخ الجليدي إلى أن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد أصبح أمرا لا مفر منه في غضون قرن أو نحو ذلك، وقد يحدث ذلك في وقت مبكر من عام 2070، إذا انهارت الصفائح الجليدية ولم يتم الحد من الانبعاثات.

ومن المحتمل أن يكون ارتفاع منسوب مياه البحر بمقدار 3 أمتار أكثر كارثية، وهو أمر لا مفر منه في الألفية أو الألفيتين القادمتين، وقد يحدث ذلك في أوائل القرن الحادي والعشرين.

من المتوقع أن تتعرض موانئ نفطية هامة بما فيها في السعودية والولايات المتحدة لأضرار جسيمة بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر مترا واحدا، حسب صحيفة “الغارديان”.

"الغارديان": البحر قد يغمر موانئ نفطية هامة في العالم بما فيها سعودية
مرفأ نفط تابع لشركة أرامكو السعودية 

وتشير التحليلات إلى أن ارتفاع مستويات سطح البحر الناجم عن أزمة المناخ سوف يطغى على العديد من أكبر موانئ النفط في العالم.

وقال العلماء إن التهديد مثير للسخرية لأن حرق الوقود الأحفوري يتسبب بارتفاع درجة حرارة الأرض. وأضافوا أن الحد من الانبعاثات من خلال التحول إلى الطاقة المتجددة من شأنه أن يوقف ارتفاع درجة حرارة الأرض، ويوفر طاقة أكثر موثوقية.

ووجد التحليل أن 13 من الموانئ التي تشهد أعلى حركة لناقلات النفط العملاقة سوف تتضرر بشكل خطير، بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد فقط.

وقال الباحثون إن اثنين من الموانئ المنخفضة في المملكة العربية السعودية، رأس تنورة وينبع، معرضان للخطر بشكل خاص. وكلاهما تديره شركة “أرامكو”، شركة النفط الحكومية السعودية، وتخرج 98٪ من صادرات النفط في البلاد عبر هذين الموانئ.

وتشمل القائمة أيضا موانئ النفط في هيوستن وجالفستون في الولايات المتحدة، أكبر منتج للنفط في العالم، بالإضافة إلى موانئ في الإمارات العربية المتحدة والصين وسنغافورة وهولندا.

وتشير أحدث الدراسات العلمية التي نشرتها المبادرة الدولية للمناخ الجليدي إلى أن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد أصبح أمرا لا مفر منه في غضون قرن أو نحو ذلك، وقد يحدث ذلك في وقت مبكر من عام 2070، إذا انهارت الصفائح الجليدية ولم يتم الحد من الانبعاثات.

ومن المحتمل أن يكون ارتفاع منسوب مياه البحر بمقدار 3 أمتار أكثر كارثية، وهو أمر لا مفر منه في الألفية أو الألفيتين القادمتين، وقد يحدث ذلك في أوائل القرن الحادي والعشرين.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية