بقلم د / حسن اللبان
وحين يَمرُ طَيفكَ تلتفتُ روحي قبلَ قَلبي
يَلحظُكَ خَاطِري قبلَ عيني وانسى نفسي
كَيف لي أن أُخبركَ انِي اشتقتُ لكَي
و كل أحرفِي … تَحنُ إليكَي
أفتقدُكَ … بكلِ و أدقِ تَفاصيلُكَ
حَتى جمال همسكَ … و إن باتَ بعيدًا
…. من كتابي العاشقين ….