عاجل

بعد موافقة البرلمان.. حالات الإخلاء الفوري أو الطرد من شقق الإيجار القديم
ما هو أسبوع تساقط الفانتوم الإسرائيلي الذي تحتفل به مصر؟
الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل برد “قوي” إذا تعرضت البلاد لأي هجوم جديد
نتنياهو: “لن يكون هناك حماس… وسنربط الشرق بالغرب عبر الطاقة”
مصر وروسيا تبحثان تكثيف تدريب طواقم المحطة النووية في الضبعة
إعلامي مصري مشهور يطالب بتعديل الدستور ومدة الرئاسة
غزة: مقتل 114 شخصا إثر الهجمات الإسرائيلية منذ فجر الأربعاء على قطاع غزة
“هل تسير القوة النووية الإسلامية نحو التطبيع مع إسرائيل؟
احتمال شراء إيران لطائرات الإنذار الراداري المبكر ومقاتلات صينية من جيل جديد
انسحاب نواب من البرلمان المصري اعتراضا على قانون للحكومة
النص الكامل لتعديلات قانون الإيجار في مصر بعد اقراره
راغب علامة يخضع للتحقيق على خلفية تصريح “مفبرك”
قناة الأهلي المصري تكشف مفاجأة مدوية حول “المهاجم الجديد”
بحقنة واحدة!.. علاج جديد يعيد السمع لمرضى الصمم
تحذيرات في إسرائيل من مشروع مصري ضخم قد يدمرها

سرق منها القرط والغويشة.. تفاصيل يوم كامل اختطفت فيه ليلى طاهر

كتبت / سلوى لطفي

روت الفنانة ليلى طاهر حادث اختطافها وهى طفلة من قبل أحد اللصوص من أمام منزلها، وذلك في حوار أجرته معها مجلة الموعد

تقول الفنانة ليلى طاهر:” في طفولتي كانت هناك حادثة طريفة لا أحبها، لكنها لكثرة ما رددت على مسامعي التصقت بذاكرتي وكأنها بنت امبارح، كان عندنا خادم كبير اسمه سيد، كان من عادته بعد أن ينتهى من شغل البيت ان پرتدي جلبابه النظيف ويقف أمام المنزل.. وكأي طفلة كنت أحب الخروج الى الشارع. كنت اتعلق به کلما رأيته يبدل ملابسه علامة على خروجه.

الفنانة ليلى طاهر

تكمل ليلى طاهر:” وفى أحد الأيام نزل العم سيد ووقف أمام بيتنا فنزلت معه وجاء أحدهم ليحادثه، كان من الواضح أنهما بلديات، وحين رآني الرجل الذي معه راح يداعبني بالحلويات، المهم أنه أخرج عددا من القروش ومنحها لسيد الخادم، وطلب منه أن يشتري كرة لألعب بها.

تواصل:” وحملني الرجل وهو يقول لسيد:” ستكون معي حتى ترجع، وبالفعل اطمأن سيد وتركني مع الرجل ومضى ليشتري الكرة، ثم عاد ولم يجدني.

حوار مجلة الموعد

وتكمل الفنانة ليلى طاهر:” كانت هناك علقة ساخنة بانتظاره حين رجع ولم يجدني أهلي، وعرفوا أنه تم اختطافي، أما صاحبنا فقد مشى بي بعيدا عن الحي، وخلع القرط الذهبي من أذني وخلع الغويشة التي أرتديها في يدي.

وتختتم ليلى طاهر:” وحدث أن أخذني الرجل إلى بيته، فلما رآني أبكي بقسوة رق قلبه، فعاد وحملني واشترى لي حلويات كثيرة ليرضيني، وعندما هبط الظلام مشى بي وتركني أمام بيتي ولاذ بالفرار، وعندما سمعت أسرتي بكائي هرولوا ناحيتي وراحوا يحتضنونني، بينما العم سيد كان فرحا بعد علقة ساخنة تلقاها للتفريط في.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية