عاجل

وزارة الصحة المصرية توضح حقيقة غلق مستعمرات الجذام
مشاركة أولى مميزة لمرموش في فوز مانشستر سيتي على تشيلسي
أصدقاء وإخوة”.. ماذا علق والد أنغام على فيديو تقبيلها من عبد المجيد عبدالله؟
ترمب يرفع الحظر عن بيع قنابل تزن 2000 رطل لإسرائيل
الرئيس التركي: سنسخر إمكانياتنا لمساعدة الفلسطينيين قبل حلول شهر رمضان
عشرات آلاف المتظاهرين في كل أنحاء ألمانيا ضد اليمين المتطرف
جامعة الأزهر تتراجع عن رؤيتها: “تعريب علوم الطب كان مجرد اقتراح”
خلال المناورات العسكرية الإيرانية بحرية الحرس الثوري تطل صواريخ ذكية باستخدام مسيرات حديثة
# ليلى المقدسة
الجيش الإسرائيلي يستكمل الاستعدادات لاستقبال الأسيرات
البرلمان العربي يشن هجوما على نظيره الأوروبي بسبب الجزائر
الحوثيون يطلقون سراح 153 أسيرا
“صحيح أنها اتسرقت ولكن”.. ذكرى 25 يناير في مصر تثير تفاعلا
معبر رفح يستعد لاستقبال 70 أسيرا فلسطينيا سيتم إبعادهم خارج بلادهم
كيف تلهم الرياضية الأمريكية إيلونا ماهر الملايين على منصات التواصل الاجتماعي؟

سرق منها القرط والغويشة.. تفاصيل يوم كامل اختطفت فيه ليلى طاهر

كتبت / سلوى لطفي

روت الفنانة ليلى طاهر حادث اختطافها وهى طفلة من قبل أحد اللصوص من أمام منزلها، وذلك في حوار أجرته معها مجلة الموعد

تقول الفنانة ليلى طاهر:” في طفولتي كانت هناك حادثة طريفة لا أحبها، لكنها لكثرة ما رددت على مسامعي التصقت بذاكرتي وكأنها بنت امبارح، كان عندنا خادم كبير اسمه سيد، كان من عادته بعد أن ينتهى من شغل البيت ان پرتدي جلبابه النظيف ويقف أمام المنزل.. وكأي طفلة كنت أحب الخروج الى الشارع. كنت اتعلق به کلما رأيته يبدل ملابسه علامة على خروجه.

الفنانة ليلى طاهر

تكمل ليلى طاهر:” وفى أحد الأيام نزل العم سيد ووقف أمام بيتنا فنزلت معه وجاء أحدهم ليحادثه، كان من الواضح أنهما بلديات، وحين رآني الرجل الذي معه راح يداعبني بالحلويات، المهم أنه أخرج عددا من القروش ومنحها لسيد الخادم، وطلب منه أن يشتري كرة لألعب بها.

تواصل:” وحملني الرجل وهو يقول لسيد:” ستكون معي حتى ترجع، وبالفعل اطمأن سيد وتركني مع الرجل ومضى ليشتري الكرة، ثم عاد ولم يجدني.

حوار مجلة الموعد

وتكمل الفنانة ليلى طاهر:” كانت هناك علقة ساخنة بانتظاره حين رجع ولم يجدني أهلي، وعرفوا أنه تم اختطافي، أما صاحبنا فقد مشى بي بعيدا عن الحي، وخلع القرط الذهبي من أذني وخلع الغويشة التي أرتديها في يدي.

وتختتم ليلى طاهر:” وحدث أن أخذني الرجل إلى بيته، فلما رآني أبكي بقسوة رق قلبه، فعاد وحملني واشترى لي حلويات كثيرة ليرضيني، وعندما هبط الظلام مشى بي وتركني أمام بيتي ولاذ بالفرار، وعندما سمعت أسرتي بكائي هرولوا ناحيتي وراحوا يحتضنونني، بينما العم سيد كان فرحا بعد علقة ساخنة تلقاها للتفريط في.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية